الحوار المتمدن
ارسل هذا الموضوع الى صديق - التّعليمُ فِي تُونِسً من مِصْعَدٍ اجْتِمَاعِيّ إلى مَسْرَحٍ للْعبث السّياسيّ ..... أَضْرَبَ التَّلاميذُ ثُمَّ الأساتذةُ ..فماذا بعدُ ؟ - محمّد نجيب قاسمي