الحوار المتمدن
ارسل هذا الموضوع الى صديق - مُتَخَفِّفًا من أشْوَاكِ اُلْعَالَمِ عَبَرَ جِدَارَ حَيَاتِهِ - أحمد بلحاج آية وارهام