اللهم لاشماته .هذا مستواك ومستوى فكرك الضحل والمضحك والسخيف وانا متأكد انك تعيش على الهامش ومن الجهل يولد الغرور والعياذ بالله انشر ياكنترول كل الاراء حتى يكون الحوار فعلا متمدن
لقد اقام المسلمون حضارةعظيمة في وقت كانت اوروبا تعيش في عصور مظلمة من الجهل والانحطاط ولاينكر ذلك الا مكابر او جاهل اما واقع المسلمين اليوم فهو مخزي للاسف بسبب بعدهم عن تعاليم دينهم العظيمة واستبدال ذلك بعبادة العادات والتقاليد فاالاسلام يدعوا الى العلم والتفكر والعمل والرحمة والمحبة والتعاون فلاتخلطوا بين الاسلام وبين واقع المسلمين الحالي ولاتنسوا البيروني والخوارزمي وابن سينا وابن الهيثم وغيرهم الكثير ولاتنسوا الجامعات في بغداد الرشيد والمامون وقرطبة ووووووو.هذه دورة الزمن وان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا مابنفسهم فعلى المسلمين البحث والاجتهاد العلمي والبعد عن التحليل والتحريم فالحلال بين والحرام بين وان لله وان اليه راجعون...على فكرة كل من ينكر تاريخ المسلمين جاهل ويضحك على نفسه ولن يضر الله والمسلمين شيئا
حبيبتي انا من تكون .....حبيبتي انا......يفكرون يتهامسون.....حبيبتي انا من تكون.....حبيبتي هي من احتوتني بحبها وحنانها .فروحي وروحها كانتا هائمتان في الكون فالتقتا واندمجا كروح واحدة في جسدين متلاصقين فيعرف احدنا ما في نفس الاخر لانها اصبحت نفس واحدة فيا حبي لها فقلبي لاينبض الا باسمها وعيني لاترى الا حسنها وجسدي لايعشق الا ضمها وحياتي مستمرة بأنفاسها فيا حبي لها وللدنيا التي احيا بها ...........لها ........اهداء الى زوجتي سبب نجاحي وعلية هامتي.......وشكرا
ولايحيق المكر السيء الا باهله ........والله خير الماكرين.......واضح الان ان المكر نوعان واحد يراد به الشر وهو من فعل الشيطان والبشر .......اما النوع الاخر فهو مكر يراد به الخير ومعنى ان الله خير الماكرين اي اكثر من يريد الخير للمؤمنين الموحدين وللبشر عامة فقد قرن الله هنا المكر بالخير ولو رجعنا للاية الكريمة فهي واضحة ومكروا الكافرين للشر ...ومكر الله مكر الخير ومن اعظم فضلا وخيرا من الله ولذلك فهو خير الماكرين .هذا وانت معلم لغة عربية ولكن فعلا ان الله خير الماكرين وقد فضح جهلك باللغة العربية واسلام اوأسلام لايهم المهم مافي القلوب من ايمان وحب لله ربي وربك ورب العالمين
ولايحيق المكر السيء الا باهله ........والله خير الماكرين.......واضح الان ان المكر نوعان واحد يراد به الشر وهو من فعل الشيطان والبشر .......اما النوع الاخر فهو مكر يراد به الخير ومعنى ان الله خير الماكرين اي اكثر من يريد الخير للمؤمنين الموحدين وللبشر عامة فقد قرن الله هنا المكر بالخير ولو رجعنا للاية الكريمة فهي واضحة ومكروا الكافرين للشر ...ومكر الله مكر الخير ومن اعظم فضلا وخيرا من الله ولذلك فهو خير الماكرين
(7) الاسم و موضوع
التعليق
maghrabona من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر فالله غني عن العالمين
ياسمينا الاتعرفي ان الله غني عن العالمين وعلى العموم الاسلام اكثر الاديان انتشارا في العالم ثم ماهي الايات والاحاديث التي تنقص من قدر المراءة وكيف كانت تعيش قبل الاسلام وماهو وضع المراءة الحقيقي الان في الغرب.ماتعانيه المراءة الان في مجتمعاتنا العربية راجع للاسف للعادات والتقاليد المتحجرة اختي الكريمة لاتغرنك الحياة وراجعي نفسك فالنفس امارة بالسوء واعلمي ان كل نفس ستموت وعندها لاينفع لامال ولابنون الا من أمن واتقى وعمل صالحا وانت تسمعين عن رجاء جارودي وبوريس موكاي وغيرهم من فطاحلة الغرب في الادب والطب والعلم .واخيرا ان اهتديتم فلاانفسكم وان كفرتم فعليها والى الله مرجعنا جميعا فينبئنا فيما كنا فيه مختلفون وكل نفس بما كسبت رهينة وان لله وان اليه راجعون
اي امراءة عندها عزة بنفسها لاترضى ان تشاركها مين ماكانت بزوجها والاسلام جعل التعدد بشروط تكاد تكون مستحيلة (وان خفتم الا تعدلوا فواحدة*ولن تعدلوا)وفرض التعدد كان في حالات مثل العقم اومرض واسباب اخرى وليس بحسب رغبة الرجل واهوائه وانا ضد التعدد واعلم ان العدل مستحيل وان كانت المراءة لايوجد عندها اي موانع فالتعدد يعتبر ظلم كبير لها اما الغيرة فكل انسان يغار على من يحب
قال الله تعالى (نحن نرزقهم واياكم)وسيدنا موسى عليه السلام كليم الله ولكنه بشر لايعلم الغيب وكما نعرف ان الابناء ممكن ان يكونوا سبب لدخول ابائهم للجنة وهي اعظم من الرزق والله قادر على فعل اي شيء ولايمكن لنا نحن البشر ان نتدخل او نمنع ارادة الله الا بالدعاء فالدعاء يرد القضاء ولك في قصة سيدنا موسى والخضر عليه السلام المذكورة في القرأن الكريم فائدة فهي تؤكد على ان موسى عليه السلام لايعلم الغيب رغم انه كليم الله ورسوله وارجو منك ان تشرح وتوضح لنا بماذا تؤمن بدلا من سرد قصص من خيالك واوهامك وان كنت لاتؤمن الا بنفسك فكل نفس ذائقة الموت وعندها لاينفع مال ولابنون الامن اتى الله بقلب سليم
جزى الله المسلمين الذين استدنوا لدفع زكاة فطرتهم في رمضان خير جزاء فهذا هو الايمان فرضا الله غاية كل مؤمن وهذا يدل على عظمة الاسلام في نفوس معتنقيه وصدقني كانوا في سعادة كبيرة لايستطيع كل انسان ان يقدرها.اما الشيوعية فقد انتهت ولم تستطيع ان تثبت امام فطرة الانسان في حب التملك فهي غريزة انسانية وكانت شعوبها هي التي تعاني من الفقر وفي احسن الاحوال الكفاية من الملبس والمسكن والطعام وكانت اكذوبة .لم تقدر ان تعيش وبالنسبة للغنا فهوحق مشروع لكل انسان سواء بجهده وعرقه وكفاحه او ورث ورثه ممن كان .والاسلام الدين العظيم يطلب من كل مؤمن ان لايكلف نفسه الاوسعها ولايحملها فوق طاقتها .اتمنى لي ولك وللجميع التوفيق
الله هو خالق كل شيء وكرم البشر بالعقل ليستخدموه لما في صالحهم وحثهم على العلم وقال(انما يخشى الله من عباده العلماء)اي ان علمهم سيؤدى بهم الى معرفته وكذلك امرهم بااتقان عملهم وعدم التواكل عليه او على اي بشر.وعمر ابن الخطاب عندما راى احدهم معتكفا في المسجد ولايفارقه سأله من يعول اهلك ويقوم على شؤنهم فقال اخي قال هوخيرمنك فالعمل عبادة وطلب الرزق واجب على كل انسان عاقل بالغ في كل الشرائع ولكن على مر العصور هناك الفقراء حتى في اغنى بلاد العالم فهل سيدخل الله الجنة فقراء نيويورك وباريس ولندن الجواب لا بل سيدخل الجنة من امن بالله وكتبه ورسله وعمل صالحا سواء كان غنيا او فقيرا طويلا اوقصيرا ابيضا اواسودا سليما اومعاقا فالله سبحانه يهمه قلوبنا وماتحمله من ايمان وحب له وللاخرين
ان كانت السعودية بلد الخير تخرج 10 مليارات للخارج فهي تنفق في الداخل اضعاف اضعاف هذا المبلغ وهي اول من يساعد المحتاج بلافضل ولامنة والحمد لله على نعمه الكثيرة التي اغننا بها عن السوال والحاجة.وفي الاسلام الزكاة مقدارها بسيط ومحدد ولاتنقص من رأس المال الا القليل وتزيد الباقي بركة ولكن الشيوعية تأخذكل ماتملك وتترك القليل لذا لم تصمد الاقليلا وانتهت اما الزكاة فهي ركن من اركان الاسلام وعدم تطبيقها لايعيب الاسلام بل يفضح من يسلم بلسانه ولم يدخل الايمان الى قلبه ومااكثر المسلمين بالهوية فقط اما عهد الراشد عمر بن عبدالعزيز فأنت اقل من ان تنكر التاريخ الناصع لهذا الخليفة الزاهد.وياريت تعطينا احصائية تقريبية عن ماتخرجه بلدك من زكاة اومساعدات لفقرائها فأرضكم فيها خيركثير ايضا اتمنى لك ولي الصلاح والتوفيق والله الهادي الى سواء السبيل .شكرا
اسمع كلام الرجال يازلمه ان نبيء الله موسى بعث لبنى اسرائيل وهو كليم الله واما سيد الاولين والاخرين محمد صلى الله عليه وسلم بعث للناس كافة فهو خاتم الانبياء والرسل والقصة التي ذكرتها تدل على انه لايرد القضاء الا الدعاء وان الحسنات يذهبن السيئات كما قال سيد البشرية محمد صلى الله وعليه وسلم ومن قبله قول الله الواحد الاحد الفرد الصمد(لئن شكرتم لازيدنكم)وفعلا ختامها مسك وعنبر يازلمه الزلمات وريال(مدريد)الاسباني.هذا كلام الرجال والعاقبة للمتقين
من البداية قلت ان اغلب المسلمين بالهوية فقط وعندما نتكلم عن الاسلام يجب الفصل بين ماجاء فب تعاليمه وبين واقع المسلمين اليوم والاسلام جاء متمم ومكمل لما قبله ولم يكن اختراع والزكاة في الاسلام هي ان تأخذمن اموال الاغنياءوتعطيها للفقراءو......وليس ابدا ان تأخذ من رزهم وسكرهم وباذنجانهم ليعمل الفقراءبهامقلوبة بل من اموالهم لتصبح حياتهم معدولة اما الصلاة ان كانت لاتنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي فهي لاتفيد الا الجسم فقط والله ينظر الى القلوب وليس الاجسام ويمكن بناء الاجسام بطرق افضل كممارسة رفع الاثقال اما من سميتهم فأعمالهم يعلمهما الله وهو علام الغيوب والله الهادي الى سواء السبيل
الفقراء ازدادوا فقرا والاغنياء ازدادوا غنى والطبقة المتوسطة صارت اقرب للفقر ولاحول ولاقوة الابالله رغم ان ديننا يحثنا على التكافل الاجتماعي والزكاة ركن من اركان الاسلام ولو تم تطبيق هذا الركن العظيم لما وجد الفقراء والمساكين كما في عهد الراشد عمر بن عبدالعزيز ولكن للاسف اغلب المسلمين الان بالهوية فقط .فتعاليم الاسلام واي دين سماوي اخر لو طبقت بشكل صحيح وايمان لحلت الكثير من المشاكل واصبح جميع البشر اخوة متعاونين ليس متحاربين. متحابين ليس متحاسدين.متواضعين ليس متكبرين.ولو نظر الانسان الى الكون بتأمل لعرف مقدار ضعفه وعجزه وان كل شيء ممكن ينتهي بساعة من نهار اوليل فلنتعاون على البر والتقوى ويكفينا تعاون على الاثم والعدوان ومن البر مساعدة الفقراء والمساكين فأتقوا النار ولو بشق تمرة كما قال حبيبنا محمد (ص)مع كل محتاج ومن اي ملة ودين فكلنا لاادم وادم من تراب والى الله مرجعنا فينبئنا فيما كنا فيه مختلفون وهو على كل شيء شهيد والسلام عليكم ورحمة الله
الحمد لله الذي هدانا واكرمنا في البر والبحر الحمدلله على فضله ونعمه واهمها نعمة العقل الذي الهمنا الى الدين الحق دين الاسلام دين المحبة والاخاء والوسطيه والاعتدال والتواضع فديننا لمن يعرفه ينهانا عن الغلو والتطرف والاساءة للاخرين وينهانا عن الغرور والتكبر ويعلمنا ان الصغير والمجنون ليس عليهم حرج وان كيد الشيطان ضعيف ولكن النفس امارة بالسوء فأضبطها واكتب مستخدما الفاظ تدل على العلم والادب وتدل على سبب هذا الجنون والعياذ بالله واقول انما العزة لله ورسوله وللمؤمنين والعاقبة للمتقين والذل والهوان لكل متكبر كذاب اثيم
ارى من كتابتك السخرية ممن هم افضل شأنا منك وممن لهم تاريخ ناصع ومشرف وارى انك مصاب بجنون العظمة ارجو من امثالك اعادة حسابتهم كثيرا واختيار المواضيع الهادفة والبعد عن الهمز واللمز والتفاهات فأنت ستحاسب على كتابتك واقوالك يوم لاينفع مال ولابنون الا من اتى الله بقلب سليم اتمنى لك الشفاء مما انت فيه وعلى فكرة سمعت ان عدد الحمير في بلدك في ازدياد مستمر ولم استغرب خاصة بعد ان قرأت بعض مقالتك الحميرية