یا اختی العزیزه ...شو دخل افغانستان فی القرن ال 21 بنشکله یعشق ملامح شرقیه لم براها بل یرید کسبها کبضاعا وولا والله انه عنده شذوذ تصوري ...لان الدنمارک فيه فتیات مهاجره ولجوء من جمیع ا تلک الدول الهندیه الباکستانیه الصوماليه الاردنیه الفلسطینیه العراقیه الايرانیه الترکیه...تصوری انه مرفوص من تلک المجتمعات. حتا اجه برئسه نظریه لصقها بالرسول
بعد السلام ....تصوری هذا الشخص مدسوس بهذا السوئال ...و هو لا یبحث الایتلویث الافکار.......و الاسلام اخر الاديان ...و مکمل جميعها واساسها تکميل مکارم الاخلاق....ای عبید و ای جاریه ووو هذه من صنع بدع معاويه وما بعده من عبید و جاریات وووشرب و فسق......و کیف تلصق بالرسول و خلفاءه هذه الامور لا تحتاح الی فتاوي القران واضح و دعينا من الحدیث.....وما بلال الا نموذج للحریه فی عصر الجاهلیه.......نعم قولی اسیر و اذا شاهد کان حر و طليق.........ارجوکی ممکن قبل ای مقاله تری خلفیت الصدیق او صاحب المقال....اتصور انهم اخطر من سلمان رشدی...علی الاقل کان الشخص واضحا
ميلاد تحدث ع تطور مواد الاساسية عن الانسان حجري هنا اتت تكون جلك من هذة مواضينصحتي لك ارجع الى افكارك قديمة الى بحث ما قبل هاد هنا تجد نفسك في هذة المواضيع افضل ع
في وجهة نضري المشكلة ليس في السكر انما في عقلية التي تزعم بانها هي الصواب مثلا يزعم ب ان فلان مدير قسم معين فان هذا الشخص برىء من المراقبة و المحااسبة هنا يكمن التخلف والرجعية للبيقراطية للاسف هنا يبدا الاحباط و الياءس هنا يتقدم غيرنا ونحن نتراجع
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم الجاهل ليس من لايقرء ولايكتب انما الجهالة لمن ادعى العلم فابليس عندما يطغى على المحرف ويعلم ان مصيره الى النار يقول له اني اخاف الله رب العالمين الحادك اعما بصيرتك هل تمعنت بما ادلى به فضيلة العلامه الشيخ القرضاوي الجدل معك عقيم لم نسمع او نرى كتاباتك عندما ارادوا النيل من رسول الله صل الله عليه وسلم ولكن الله يعصمه من الناس عندما ومايزالون يهاجمون الاسلام والمسلمون بكل الوسائل اين قلمك عندما قتلت المسلمه داخل قاعة المحكمه انك لاتسمع عندما اعلن بوش الصغير انها حرب صليبيه كنت في سكرتك لاتعمه عندما دعي الى اجماعات حوار الثقافات او الاديان كان اول المستجيبين ونحن نومن بعيسى وموسى عليهما السلام وهم لايعترفون بمحمد صل الله عليه وسلم الم يذهب فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي الى افغانستان حتى يثني المجاهدين عن ازلة تمثال بوذى وليس في افغانستان انسان واحد بوذي الشيخ القرضاوي لم يدعو الى ماتفوهت به فلا تكن من الجاهلين لانفرق بين احد من رسله ونحن له مسلمون
أريد أن أعطي بعضكم درساً في مفهوم اليسار : أولاً اليسار ليس معارضة . وأنا يساري , وهذا يعني أنني غير معارض . واليسار أعرض وأطول وأشمل من المعارضة , فالمعارض معارض طالما أنه خارج السلطة , وإذا دخل السلطة فإنه ينضم للموافقة (موافج) على كل القرارات . أنا يساري ولكنكم لم تعرفوا يوماً ما هو اليسار , فأنا مثلاً والصحف تصور وتكتب عن حفل التوقيع تحدثت عن أفكاري في الكتاب والتي أومن بها عن ضرورة التطور وعن ماهيته وبأجرلاأ مما أنشره في الحوار المتمدن . ثالثاً موضوع التصويتات أنا لا أنظر إليه ولا أهتم به حتى أنني لا أصوت لنفسي إطلاقاً , الموضوع الذي أكتبه أكتبه بعفوية صادقة دون أن أسأل عن ما هو حجم التصويتات , أنا أقرأ أيضاً للزملاء ولا أصوت على المقالات فهذه الأمور ليست بحسباني , أنا لا أحسبها من هنا . أنا أثير ضجة حتى لو كتبت مع توجهات الحكومة . وأثير ضجة لو كتبت ضد الحكومة . دائماً كتاباتي تثير شيئاً ما . وكما قلت لكم الموضوع ليس متعلقاً بمجرد توقيع كتاب لجهاد العلاونه , الموضوع أكبر وأعمق وأشمل من ذلك . حين توقع مؤسسة حكومية كتاباً لجهاد العلاونه اليساري الإجتماعي المعروف , فهذا يعني أن هنالك توجهات للحكومة بإتجاه إحتواء اليسار والفكر اليساري والتعايش معه .
تحية طيبة : الموضوع ليس له علاقة بالتعيينات ولو أراد جهاد العلاونه وظائف لكان منذ زمن مستشار حكومي ولم أبلغ وقتها من العمر 27 سنة . وإذا كنت أردنياً فمن المؤكذ جداً أنك تعرف ذلك. ثم أن عملية المناصب السياسية ليست عوايتنا , عندنا في عائلتنا 2 وزراء , هذا عدى المناصب الأخرى, والتي لا تقل رتبتها عن رتبة وزير . إخنا يا أخ مش من هون بنقيسها , أولاً معالي الوزير , وزير بده يشتغل ويخدم الناس والمثقفين , مش من منطلق وقع كتاب لجهاد علاونه ,,لالالالا الموضوع أكبر من ذلك الموضوع يتعلق بترجمة توجهات جلالة الملك عبد الله الثاني . كل الناس لديها مفاوف من العمل السياسي والثقافي , وحين وقع الوزير كتابي في هذه اللحظة عرفت الناس أن للحكومة رغبة صادقة بالتعاون مع كل الأطياف السياسية والتوجهات الفكرية .
مرحبا طاهر , المبحث به من المصادر والمراجع ما يكفي لكتابة كتاب بالكامل طبعاً وأنا من حقي الإحتفاظ بمراجعي وبمصادري, والذين يعلقون ويفترون على مقالاتي لا يميزون بين المصدر والمرجع , فهذا الشيء ما زال جديداً عليهم. بالنهاية المبحث هو كنتاب كبير وقد أرسلته بالكامل للحوار المتمدن منذ عشرة أيام. لا أتمنى يوما جيدا ولا ناعما لأولئك الذين يلهثون خلف كلماتي منذ الصباح وحتى المساء ليجدوا ثغرة واحدة وهم ليسوا نقاد ولا كتاب بل تجار خردة وقطع غيار سيارات .