أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق baseel
zagal تعيقب على
التاريخ Monday, October 19, 2009
 الموضوع والكاتب ماركس والاعتراف بمحمد - ثائر الناشف تاريخ النشر Tuesday, October 20, 2009

اذا كنا ننظر على التكفير فهذا اسوأ ما ابتلي به الاسلام وهو ما اشار له الكاتب ثائر الناشف بأصحاب العقول المهجوسة بفكرة الصراع .. لكن ليشرح لنا السيد صاحب التعليق رقم واحد من الذي يقتل ويشيد حضارته على القتل ، اليست اسرائيل هي من يقتل الفلسطينيين كل يوم ، اليست اميركا من دمر العراق .. فهل ما تقوم به الامبريالية والصهيونية دفاع عن النفس من منظور بعض المتواطئين العرب والمتخاذلين ام هو القتل بعينه الذي هو اسوأ من التكفير .. لا اعتقد ان المسلمين قتلوا من البشرية بقدر ما قتل هتلر وبوش وشارون .. فكروا قليلا بالامر ، وكفانا تعاطفا مع الغرب وكفانا ان نجعل من الجلاد ضحية ومن الضحية جلادا ، وتقرير غولدستون ادان اسرائيل اليهودية اكثر مما ادان حماس الاسلامية .
وشكرا






(2)  الاسم و موضوع التعليق baseel
الطائفية هي السبب في اللعب مع الإسلامووووين
التاريخ Saturday, October 17, 2009
 الموضوع والكاتب Never Trust Them لا تثقوا بهم أبداً - نضال نعيسة تاريخ النشر Saturday, October 17, 2009

هل يعلم السيد الكاتب لماذا لم يسلم النظام الاسدي نوري المالكي للبيك صدام حسين ؟ لأن النظام الاسدي طائفي اكثر من صدام نفسه بشهادة المفكر العراقي هادي العلوي الذي رافق صدام في العراق والاسد في سورية ويعرف ما يدور في رأس كل منهما .. أجل يا سيد نضال ، طائفية النظام السوري ولهاثه نحو تحصيل اعتراف شفهي او كتابي بواقع الطائفة العلوية من كبار المراجع الشيعية الدينية والسياسية كما فعل مع المالكي و حسن الشيرازي وموسى الصدر ، هي التي تجعل النظام الأسدي يهاوش الجماعات الاسلامية على اختلافها ، كما فعل مع ابو القعقاع وفتح الاجرام وحزب الدعوة وحزب الله واخوان حماس ، السؤال لماذا يأوي النظام الاسدي اخوان حماس ويغمز لاخوان مصر دون غيرهم من الاخوانيين هل لاجل المقاومة والممانعة ، هذه كذبة لا يصدقها سوى الدراويش ...ألخ