كلا ياسيدى نحن لسنا صامتين نحن ننشر مقالاتك وروابطها لكل معارفنا - وهنا أرجو أن تخفف من حدة لغتها قليلآ لتناسب عقول القطيع - ونحن نستعمل معلوماتك فى الرد على صبيان قيادة الكنيسة في المواقع المسيحية حسبما تسمح ظروف النشر ، فقط نحن نعتقد أن معركتنا الفاصلة لم يحن وقتها بعد وهى احباط توريث كرسى مارمرقس لأسقف من الشلة . أن كان لى تحفظ فهو فقط مقال - ابراهيم هلال - لأنى أراه بطلآ قوميآ و أترحم على أيامه . مع أمناتى بموفور الصحة .
كلا ياسيدى نحن لسنا صامتين نحن ننشر مقالاتك وروابطها لكل معارفنا - وهنا أرجو أن تخفف من حدة لغتها قليلآ لتناسب عقول القطيع - نحن فقط ننتظر معركتنا لمنع توريث الكرسى لواحد من شلة البطريركية ونحن نستعمل معلوماتك فى الرد على صبيان قيادة الكنيسة في المواقع المسيحية حسبما تسمح ظروف النشر أن كان لى تحفظ فهو فقط مقال - ابراهيم هلال - لأنى أراه بطلآ قوميآ و أترحم على أيامه . مع أمناتى بموفور الصحة .
- وعليه الرجوع اذا اخطا - هنا ياسيدى تكمن المعضلة ، فهل يمكن أن تشرح لنا ألية تخطيىء صاحب القداسة المختار من الله ؟ هل ننتظر أن يشعر هو نفسه ومن تلقاء ذاته بالخطأ ؟ هل يحاول علمانى ( ليبيرالى أو حتى أستاذ لاهوت ) تنبيهه ؟ كاهن حاصل على دكتوراه اللاهوت بامتياز ؟ أسقف يشعر بولاء للكنيسة اكثر من ولائه لمن أختاره وقام بسيامته أسقفآ ؟ ألعله مرشده الروحى السابق ؟ فقط اختر لنا الانسب ياسيدى .
ليسمح لى المعلق الفاضل الأستاذ / سفير بالاعتراض الشديد على مقولة - البابا المختار من الله - فليس البابا - أو أى بابا أخر - هو أختيار الله بل هو اختيارنا نحن والا كان نسطور وغيره كثيرين هم أيضآ اختيار الله ، الله لا يتدخل فى اختيارتنا ياأخى الفاضل .
ربما أنحاز الى جانبكم فيما يخص هذا الموضوع - لائحة 38 - ولكنى على يقين من موقفكم بخصوص لائحة انتخاب البابا وهى أصل كل الشرور ، فهل مايقودكم هو التسليم الأعمى لما يقوله الاكليروس ؟ أم هناك دوافع أخرى ؟
الأخ أبو أحمد هل يعرف ربكم اللسان المصرى ؟ لأنى متحديه أن يأتى لنا بنص يماثل - الليلة الكبيرة - للبديع - صلاح جاهين - بكل حلاوته وطلاوته وتماسكة وانسيابيته والأثر النفسى الباذخ الذى يحدثه فى نفس المتلقى . وانى لمنتظر .
يحدثنا البعض ـ حتى الأن ـ عن القرآن ولغته واعجازها وتحديها وكل هذا الهراء ، ولاأملك الا أن أرفع حاجب السخرية الأيسر وأقول لهم : فقط اقرأوا رواية - الزمن الأخر - للروائى النصرانى - ادوار الخراط - ثم استحضروا ربكم بانسه وجنه ، ملائكته ورسله وكتبه ، حورياته وغلمانه ، ألواحه المحفوظ منها والطازج ؛ ثم آتونا منهم جميعا بصفحة واحدة تقترب مما سطر هذا الأعجمى الكافر . وابقوا قابلونى بقى
عندما نقول أن غياب الموضوعية هو أفة أفات عقول السادة منسوبى هذه البقعة الملعونة من الأرض فنحن لانقع فى خطأ التعميم فى هذه الحالة تحديدا فحتى اذا اضمحلت ـ الأفة ـ أحيانا عند البعض يفاجئك ظهورها بفجاجة تستعصى على التصديق
مقال رائع ، ودليل جديد لايقبل الدحض على الاعجاز العلمى للقرآن الكريم ونفاذ بصيرة شيوخ الوهابية الذين تمسكوا بالقول بتسطيح الأرض رغم الهجوم الظالم من الكفرة والملاحدة الذين ختم الله على قلوبهم . فهل يرعوى هولاء ؟