أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
الفطرة السليمة!؟
التاريخ Wednesday, October 19, 2016
 الموضوع والكاتب النبيل يعقوب ابراهامي ... هذا هو درب الشيوعيين العراقيين - عبد الحسين سلمان تاريخ النشر Tuesday, October 18, 2016

تحياتي للأخ عبد الحسين سلمان حالياً (الزميل جاسم سابقاً) المحترم
برأيي الفطرة الأنسانية السليمة! أعزائي عمو يعقوب وعزيزي جاسم هي من تجعلنا نحزن أو فرح مع الغير اياً كان!، وهي نفس الفطرة التي تجعلني أتفهم بتحديدكم (الشيوعيين) نظراً لميولكم الشيوعية ، كل شخص وما هوى!؟
نفس الفطرة السليمة التي جعلتني أبتسم عندما قرأت تعليق عمو يعقوب!، بأنتباهه لتوجيه أعتذار للسيد ناظم الماوي لمصادرة صفحته ويحمل نفسه المسؤولية
هكذا هو الأنسان السليم فكراً وروحاً!؟
يهمني جداً ان يعلم عمو يعقوب، انني وغيري كثيرين من جيلي من العراقيين ربما تعذّر ويتعذر علينا أن نعبّر عن مشاعرنا له!، أعذرنا عمو يعقوب (شبكات الأتصالات مُسيطرعليها وتحت الرقابة دوماً! أما الخط مشغول! او خارج نطاق الخدمة!!!)، لكن حضرتك وعائلتك أهلنا وأحبائنا وفي بالنا دوماً ؟
تمنياتي بالصحة والعافية والعودة لدارك سالماً معافى، وقبلة على جبينك!؟
والشكر الجزيل لأخي العزيز جاسم
تحياتي وتقديري






(2)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
وجهة نظر!؟
التاريخ Wednesday, August 31, 2016
 الموضوع والكاتب ظهور وانهيار الإشتراكية العلمية - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, August 28, 2016

عمو يعقوب و الدكتور علي عجيل منهل المحترمين
وانا أيضاً (سعدتُ جداً!) اليوم عندما علمت انني كنت سبباً في فرحكم وسعادتكم!؟
شكراً جزيلاً لترحيبكم بي وأتمنى ان اكون -دوماً- عند حسن ظنكم بي!؟
محبتي وتقديري







(3)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
تصحيح
التاريخ Tuesday, August 30, 2016
 الموضوع والكاتب ظهور وانهيار الإشتراكية العلمية - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, August 28, 2016

ورد في تعليقي الأول:
هل السعادة والنضال تخصان فئة عمرية معينة، ان كانت الأجابة نعم!؟
التصحيح:
هل السعادة والنضال تخصان فئة عمرية معينة ام تشمل الأطفال؟، ان كانت الأجابة نعم!؟
تشمل الأطفال!!! سقطت سهواً (كتابة)، لكن المعنى بقلب أغصان!؟






(4)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
سعيد ومناضل-2!؟
التاريخ Tuesday, August 30, 2016
 الموضوع والكاتب ظهور وانهيار الإشتراكية العلمية - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, August 28, 2016

مختصراً لما أريد قوله!، ان جميع افكاري وأقوالي التي قلتها انا مثلاً قبل سنة من الآن لايمكن ان تكون هي نفس افكاري وأقوالي اليوم، وهذا ليس معناه انني ندمت عليها او الغيها!، بل هي فخري وشاهدي الذي يُعزز تطوري كأنسان (حي)موجود فاعل ومتفاعل بهذه الحياة وحسب ظرفي الزماني والمكاني (الحاضر)!؟
لهذا انا أقول مثلاً اليوم عكس ماقاله ماركس!
بلوغي الهدف! هو السعادة!!!؟، وليس نضالي!!!!؟
وكلما كان نضالي أقل وقتاً لوصولي لهدفي!، كلما سعدت أكثر!!!؟

ختاماً!، (الله وجد ام لم يوجد) كما تحب ان تقولها عمي يعقوب ـ يسعد ويريح بال الجميع وبدون
نضال!!!؟

محبتي وأحترامي!






(5)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
سعيد ومناضل -1!؟
التاريخ Tuesday, August 30, 2016
 الموضوع والكاتب ظهور وانهيار الإشتراكية العلمية - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, August 28, 2016

مساء الخير بتوقيتكم ومشتاقة عمو يعقوب المحترم
مقالة تشكر عليها لأنها أختصرت وبالموجز لمن لايفهم بالشيوعية وغير منتمي لحزب -مثلي- عن مباديء وأفكار رائعة (حالمة!) لعالم الجنس البشري حسب تصور مفكر رائع -كارل ماركس- في حينه (قرن ونصف!!)، التي أجدها فترة زمنية بعيدة جداً ليس بعدد سنواتها تحسب!، بل بهول التطور العلمي الذي اخترع لنا (سيولاً) لعالم تكنولوجي يستعين به الأنسان في كل يوم جديد!!؟فكرعظيم لكنه يخلوا من الواقعية!؟
!!ومثالاً أقتبست حضرتك قولاً له في حينه
- إن السعادة في النضال- ولم يقل إن السعادة هي في بلوغ الهدف من النضال
ويتبادر لذهني سؤوال/ هل -السعادة والنضال- تخصان فئة عمرية معينة، وان كانت الأجابة نعم!؟
مامعنى طفلاً -يناضل- ،انا كأنسان أعتبره (مناضل) من اجل قوته اليومي ليعيل عائلته!؟ وهل هو سعيد!؟
في زمنا هذا!، سعادة الطفل! المفروض ونتيجة للتطور الذي حدث تكون بلعبه مع أقرانه ولن أقول السفر الى مدن -الوندر لاند- لكي لا أطمع!، لكن على الأقل في مدينة الملاهي الموجودة في مدينته مثلاً!؟
!!هذا الطفل حتى لعب -الدُعبل- (وأحيلك ل د.منهل ان لم تعرف لعبة الدُعبل) شاخ عليها!
يتبع لطفا






(6)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
سؤوال وجواب
التاريخ Saturday, August 13, 2016
 الموضوع والكاتب شمس العرب تسطع على الغرب- المرأةالمسلمه بين البوركينى والنقاب - على عجيل منهل تاريخ النشر Thursday, August 11, 2016

سؤوال: من انتخب هؤلاء الفاسدين
الجواب: الشعب
سؤوال: لماذا يتشكى اذن
الجواب: سولة وعادة بيهم

تعليقي:جميع الحاضرين بصورهم في العراق الآن، أشك بأنهم عراقيين يخدمون بلدهم، هم يخدمون مصالحهم فقط!
قلبي مع من ليس لهم حيلة! من أطفال نساء رجال لم يستطيعوا الخروج من هناك!؟، وهؤلاء فقط هم من أحن لهم!؟، ونتمنى كمواطنين مغتربين من أصول عراقية، التواصل معهم
لتوعيتهم بخلاف ماأعتادوا عليه من أفكار!، ولنكن حلقة الوصل بالتقارب بين العالم الغربي والعالم الشرقي، لكن (الكبارية بكل انواعهم!) مايسمحولنا!!!؟
شفت المسرحية بتقديم أستقالة الوزيرة!، جائتني لحظة شك (وعذري معي!) حيث كل شيء منهم مشكوك به!/ انه حابين يتخلصون منها!؟
لا أعلم مدى صحة شكي، في كل الأحوال شكلها من الأول مايساعد على ان تكون وزيرة وللصحة كمان!؟









(7)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
صباح الخير دكتور
التاريخ Saturday, August 13, 2016
 الموضوع والكاتب شمس العرب تسطع على الغرب- المرأةالمسلمه بين البوركينى والنقاب - على عجيل منهل تاريخ النشر Thursday, August 11, 2016

كما نصحتني!قرأت تواُ عن البركيني(سالفته سالفة!)، في محور حقوق المرأة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
:تعليقي
كما ذكرت سابقاً، الأنسان يمر بعدة تجارب ومراحل وليس من المعقول ان أمرأة مثلي وصلت تقريباً للخمسين من عمرها بتجاربها (الفاشلة والناجحة) ان تفكر بنفس تفكيرها وهي في العشرينات!، المكان والزمان! أوصلني لمرحلة اعتبر نفسي فيها من أنصار حقوق الرجل
ومساواته في كافة المجالات!؟
استطيع ان أكتب وادافع عن حق الرجل الذي لم يعش طفولته بحضن اقرب الناس اليه(عائلته ومحيط نشأته)، انا مع تعليمه المدرسي والمنزلي، مع دلاله والحرص عليه حاله كحال البنت!، واقع الحال يؤكد ان الرجل لم يعش طفولته بل مُستغل من قبل مجتمعه!ـ ولهذا نرى عجزاً في الرجولة المكتملة، وهذا يجعلني من انصار حقوق الرجل مساواته في كافة المجالات!!؟
ولأدعم نظريتي!، أقول من المخجل حقاً انا كأمرأة التكلم بالمساواة والحقوق وامامي مثال حي لأمرأة تترشح لمنصب رئاسة جمهورية أكبر دولة في العالم (شئنا ام أبينا!)،ومن المحتمل تنجح وتصل لرئاستها وتصبح سيدة العالم!؟
فعن اي مساواة وحقوق تطالب به أمرأة مثلي!؟

تحياتي وسعيدة جداً بحواري معك!؟






(8)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
ًشكراً جزيلاُ
التاريخ Friday, August 12, 2016
 الموضوع والكاتب شمس العرب تسطع على الغرب- المرأةالمسلمه بين البوركينى والنقاب - على عجيل منهل تاريخ النشر Thursday, August 11, 2016

تسلم دكتور وشكراً جزيلاً لردك، انا ايضاً اذكركم بالخير، كانت أيام حلوة،لكن هذه هي مراحل الحياة!، الأنسان يمر بعدة تجاربمراحل، وكل مرحلة لها وضعها الخاص الذي يحاول قدر الأمكان التأقلم معها حسب فهمه وقدراته!، في الفترة الأخيرة (غيابي ولازلت) التغييرات التي تمر علي سريعة الأيقاع!، احاول بين فترة واخرى ان استغل فرصة لأتفصح الموقع!؟
أستفزتني كلمة -البوركيني ومصممتها!-فحبيت أشارك بتعليق!

ملاحظة مهمه: عن نقطتي الرابعة ذكرت بالخطأ -مع انشاء مسابح خاصة بالمخمرات - والمحجبات....الخ-. والتصحيح بدون -مخمرات بس اوقات او مسابح للمحجبات-؟

تحياتي وسلامي للجميع






(9)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
البوركيني!!! شنو هذا بعد!؟
التاريخ Friday, August 12, 2016
 الموضوع والكاتب شمس العرب تسطع على الغرب- المرأةالمسلمه بين البوركينى والنقاب - على عجيل منهل تاريخ النشر Thursday, August 11, 2016

تحياتي د. منهل المحترم
أولاً: مشتاقين وهوايا
ثانياً: اول مرة أسمع بالبوركيني
ثالثاً: انا شخصياً مع رفض ارتداء البرقع(الخمار)ـ مع انني مع حرية الفرد لملبسه (التقليدي) ايا ًكان منشأه!!! لكن (البرقع كغطاء وجه للمرأة) أعتبره مرفوض من نواحي أمنية وهو فعلاً يخل بالدستور الذي يتكلم عن حقوق ومساواة، فلاعدل ولامسواة مع وجوه مقنعة!. أقل القليل بحقي ان اتعامل مع وجه مكشوف!، ولو أخذتها من منظور ديني، كيف يسمح للمرأة -الحاجة- التي تذهب لزيارة مقدسة كالحج ان يكون وجهها مكشوف برغم الزحام الشديد!!!وهي أصلاً
مخمرمة كمانقولها عراقياً)!؟- انا أعتقد السبب بهذا يكون بسب أمني
رابعاً: مع انشاء مسابح خاصة بالمخمرات والمحجبات ومنع تواجدهم في الأماكن السباحة العامة حفاظاً على نظرهم وعفتهم وحتى لايشيلون خطية!!!!؟
تحياتي وتقديري






(10)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
شكرًا جزيلا
التاريخ Thursday, December 10, 2015
 الموضوع والكاتب يوسي سريد - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, December 6, 2015

وتحياتي لك اخي ابو يونس المحترم





(11)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mosatafa
لنسمي الأسماء بمسياتها!؟
التاريخ Wednesday, December 9, 2015
 الموضوع والكاتب يوسي سريد - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, December 6, 2015

تحياتي للجميع وأسعدني جداً انني كنت سبباً لفرح أشخاص لهم منزلة في قلبي تقديراُ وأعتزازاُ ، ومعذرة لخطأ أملائي لمت وألوم نفسي عليه الا وهو كتابة أسمي وأسم يعقوب ابراهامي! (العفو منك عمو يعقوب)!؟
تحية أخرى للسيد عتريس المحترم الذي يذكرني بتفاؤلي قبل أكثر من سنة!ـ واليوم تغيرت الأمور (الواقع!) ، أرى من الأفضل ان نتشائم علّنا نحصل على -فعل حقيقي- ينقذنا
من مرحلة -السكون- حيث نشئنا وترعرعنا متفائلين صابرين !؟,,, هذا رأيي! أحتمال الخطأ فيه أكثر من الصواب بحسب ماورثته من أرشادات وتعليمات!، حيث القول الشائع -دعونا نتفائل خيراً!)؟
نقطة أخرى سيدي العزيز قد تكون فاتتك!، عندما نتكلم عن تضحيات فأننا نتكلم عن أنسان (مشاعر) لا لحم ودم كنعاج او خراف لنضحي بها!؟
كما لم تشفِ غليلي بجوابك عن من سيربي!؟
ان كان جوابك سيكون الأهل!، فجميعنا يعلم ان الأهالي مشغولين بهموم وأهتمامات لاحصر لها هذه الأيام وقادمها!؟
لكن انا معك بلمحة أمل ومن بعيد!، الا وهو وعينا بخطورة الظرف -المشؤوم- الذي نحن فيه، مالم نعي هذا الواقع! صدقني لا أرى حلاً!؟
شكراً سيدي للرد ودمت!، وللصديق شامل،تحية وعساه ان يكون وأهله بخير!؟
تحيات






(12)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mosatafa
شكراً جزيلاً
التاريخ Tuesday, December 8, 2015
 الموضوع والكاتب يوسي سريد - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, December 6, 2015

وأجمل تحية لك عزيزي سيلوس العراقي، ارجوا ان اكون طمنتكم عني!؟
وجميل انني أقرأ تعليقاتكم عند -عمنا- يعقوب أبراهايمي الذي تكلم بنظرة حزن وتشائم (محق بها!) أردت مشاركته فيها!؟

للسيد عتريس المحترم (30) تعليقك الجميل لتفائله! (وأتمناه) وكنت لحد قبل سنة او سنتين أكتبه لكنه غير منطقي وغير واقعي!(أنظر حولك في كل الأتجاهات!) ، نعم النساء ولادة، وسيلد الكثير،
لكن سيدي العزيز قل لي من سيربي!؟
هل نستهين بالتربية!؟
تحياتي وأعتزازي بالجميع






(13)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mosatafa
تعازي الحارة
التاريخ Monday, December 7, 2015
 الموضوع والكاتب يوسي سريد - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, December 6, 2015

تحياتي عمو يعقوب المحترم
تعازي القلبية لأسرة ومحبي السلام!؟
مبدع كعادتك لأيجازك كلمة -تعازي- وجدانياً عمو من اروع ما قرأته! لشخصية أقل ما يقال عنها ذات أفكار ومعانِ أنسانية كبيرة!؟
وأشاركك بتعليقك رقم 4 الذي لايقل أبداعاً وبنفس الطريقة لغة وفهم! (تقنية عالية أستجديها انا
شخصياً منك) لتعزيز مواقف أنسانية وجدانياً نحن بأمس الحاجة لها بعد تكرار خسائر وهزائم

ختاماً، تحية للحضور وأخص بالذكر كلاً من السادة: علي عجيل منهل وجاسم الزيرجاوي!؟
أكرر التعازي، ومحبتي عمو يعقوب







(14)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
صباح الخير
التاريخ Thursday, April 17, 2014
 الموضوع والكاتب أخي .. جاسم الأزيرجاوي _ لا تركبها محددة _ 1 - جاسم محمد كاظم تاريخ النشر Thursday, April 10, 2014


شكراً لأخونا الدكتور علي على التحية المؤثرة بقلبي ايما تأثير!
عمو يعقوب، الموضوع ليس جرأة بقدر ماهو العيش بدولة مدنية علمانية اضافت لي كشخص معناً مهماً لأنسانيتي وهو ان اتقبل فكر اي انسان قد يختلف عني دينياً وفكرياً وان لم اقتنع بهم، ايامك وعائلتك سعيدة !
استاذ جاسم، برأي اي دين ابتعد عن روحانيته عندما اصبح منهجا وسلوكاً للحيازة على السلطة وهذا ليس وليد اليوم بل منذ القدم، الموضوع ليس اعياداً نحتفل بها بل هي مشاركة للمختلف عني بهويته الدينية، لتكن غاية الأعياد وسيلة ضد التطرف العنصري وبه نكون وصلنا لأعلى مراحل الخلق الأنساني(مسروقة!!!)، التي اطمح ان يصل العالم لها!
اكرر المعايدة والتحيه






(15)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
انا القارئة - تعليق 140
التاريخ Thursday, April 17, 2014
 الموضوع والكاتب أخي .. جاسم الأزيرجاوي _ لا تركبها محددة _ 1 - جاسم محمد كاظم تاريخ النشر Thursday, April 10, 2014

تحياتي للكاتب والحضور المحترمين
وعن السوؤال المطروح بنهاية تعليق رقم 140 من قبل عمو يعقوب، اجيبه
لو ان ماركس كان حياً لأستعار عنوان المقال اعلاه
لاتركبها محددة!!! استاذ محمد جاسم كاظم المحترم
تحياتي جميعا وعيد فصح على هابي ايستر على ايامكم سعيدة على يايعيش ماركس وهو الله يرحمه ويجعلنا جميعاً متمركسين بالفطره!!!
مع التقدير








(16)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
العزيزة ليندا كبرييل المحترمة
التاريخ Sunday, March 9, 2014
 الموضوع والكاتب من مذكرات - عبد الحميد - في السجن - ليندا كبرييل تاريخ النشر Sunday, March 9, 2014

حللت أهلاً وجعلت الوادي سهلاً برؤياكِ
أعلاه هي جملة كتبتها على تعليقك عند الاستاذ حميد كشكولي بأعادة نشره مشكوراَ على الفيسبوك!
عدتِ والذهاب والعودة -للولو-!!!
بدلاً عن أحمدُ توكيداً!!! لتعليقك عند الاستاذ كشكولي!
أكرر التحية، وبالتوفيق






(17)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
تحياتي أستاذ مجدي
التاريخ Friday, March 7, 2014
 الموضوع والكاتب لماذا ندعم السيسى رئيسا؟ - مجدى خليل تاريخ النشر Friday, March 7, 2014

لست من رأيك
يرجى أعادة قراءة ماكتبته حضرتك
انا مع مصر والسيسي لكن كلا حسب موقعه
اخشى فوضى وانهاك قوى عند تبادل الادوار
وساعتها نغني مع بعض
والي شبكنا يخلصنا!!!، مع حبي ووفائي للراحل عبد الحليم حافظ
تقديري أحترامي






(18)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
حدوتين مصرية للثورة!!!؟
التاريخ Saturday, March 1, 2014
 الموضوع والكاتب إحتفاء عالمى غير مسبوق بالرجل الكفتة - مجدى خليل تاريخ النشر Friday, February 28, 2014

تحياتي للكاتب المحترم الأستاذ مجدي
مؤسف ومحزن ان نسمع ان الأعجاز العلمي الآنف الذكر ينسب لمصر!؟
وعلى رأي الأخوة الصعايدة
مصر بتنهان من الداخل يارجالة!!؟
من مراقبة ومترقبة للوضع المصري!!!؟
أنا أجير الثورة لخارجها، حيث مصر بترفع الراس!؟
https://www.youtube.com/watch?v=ZDvInUrUrDs#t=286
تقديري وأحترامي






(19)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
زها حديد!؟
التاريخ Sunday, February 23, 2014
 الموضوع والكاتب المفكر الماركسي والمهرج الماركسي - يعقوب ابراهامي تاريخ النشر Sunday, February 23, 2014

تحياتي عمو يعقوب وشكراً لشعورك وأحساسك العالي بوجودي روحياً : (أنا هكذا أفسر أين أنت يا أغصان!!؟
ها انا هنا حاضرة بتعليقي الآن بعد ان شاهدت للتو فديو (ما اكول تقرير!!!) عن المهندسة المعمارية العالمية زها حديد!، الرابط أدناه!!!؟
https://www.facebook.com/photo.php?v=713497762028892&set=vb.575559445822725&type=2&theater
شكراً جزيلاً على المقال
تحياتي ومحبتي للجميع







(20)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
تحياتي أستاذ قوجمان
التاريخ Saturday, February 22, 2014
 الموضوع والكاتب ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟ - حسقيل قوجمان تاريخ النشر Friday, February 21, 2014

دعابة أرجو ان تتقبلها برحابة صدر!؟

http://www.youtube.com/watch?v=0GqOcwVrrNg

من مرسي للسيسي وياقلبي ماتحزن!؟
عن جد ماتحزن أستاذ قوجمان!؟







(21)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
عن حب الذات
التاريخ Tuesday, January 14, 2014
 الموضوع والكاتب مَن منّا غير مصاب بداء العنصرية ؟ - سيلوس العراقي تاريخ النشر Tuesday, January 14, 2014

تحياتي كابتن وشكراً لك على عدة مقالات! قرأتها
والفضل يعود لأخينا الدكتور علي منهل!، الذي يلفت أنتباهنا لكل ماهو جميل
سأقول فكرتي ورأيي بالموضوع حسب ما فهمت منه!؟
رأيي ان حب الأنسان لنفسه وذاته هو مايجب ان يكون، لاأعلم لماذا تسمى أنانية!؟، بالعكس انا أجد ان الأنسان الذي لايحب ولايقدر نفسه لايستطيع ان يقدم للآخراي شيء!؟
من تجاربي مثلا بالعمل وبعد ان يكون الضغط وصل لحد أنهاك الجسم والعقل وعندما أشعر بأن معيار الأ aggressive
سيتجاوز مرحلة الأمان (فهو على العكس من الفهم العربي من ضرورات العمل ومستحب هنا!) ويبدأ يعطيني اشارة أنذار!، أسرع وآخذ اجازة ولو لمدة يومين وأبتعد بنفسي هاربة من كل شيء، عملي يكون راحة وتأمل وأسترخاء فقط!.
وبهذا أكون فضّلت نفسي وغيري لأنني أعلم لو بقيت سيكون الضرر كبير عليً وعلى المقابل الذي لاذنب له!؟
هذا الشيء يفتقده ويسيء فهمه المواطن العربي ولم يعتد عليه!؟
ولهذا تجد الشعوب العربية بتراجع مستمر!، جميعاً تباكى ويتباكون على القضية الكبرى لدرجة انكار ذاتهم!، لحد ما أصبحوا هم القضية!!!؟
ارجو ان تكون فكرتي واضحة ولايسيء اصحاب القضايا فهمها!؟
تحياتي ومودتي كابتن







(22)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
حرية الفكر والرأي
التاريخ Monday, January 13, 2014
 الموضوع والكاتب الخطاب المخالِف / الضالّ المغضوب عليه ! - ليندا كبرييل تاريخ النشر Monday, January 13, 2014

تحياتي للصديقة العزيزه لولو المحترمة
عزيزتي ليندا العرب وبرغم ماعاشوه من سنوات ألم وتضحيات وغيره من تجارب، شابت رؤوسهم لكنهم حقيقة لازالو أطفالاً مراهقين يقننصون الفرص كذباً حيناً ونفاقاً تارة أما اللواكة فتارات أخرى!، وكل هذا من أجل ان يأكدوا انهم على حق!؟
أبتعدت عن الحوار محاولة جادة مني للأقلاع عن كل شيء يدعي عربي!، لكني متابعة جيدة صباحاً لأقرأ وأستمتع وأنمي قدرات الحكمة بالأصغاء !؟
شكراً جزيلاً لمقال أفهم منه تنوع الفكر والرأي مطلوب!؟
تحياتي صديقتي وبالتوفيق، وأسمحي لي ان أعاضد السيدة ماجدة منصور
فهذه السيدة وبرغم أختلافي معها بالتوجهات والأسلوب!، ولاأعرفها ولم نلتق حتى سابقاً بالتعليقات عند كاتب واحد!، لكن الألم واحد مماجعل أسمها محفور بقلبي وعقلي عندما تعرضت له من عراقياً نسميها (مزعطة) من قبل احد الكتاب اعتقد كان خلال الأسبوع الماضي!؟
وسؤوالي هل الموضوع يستحق أيها الكاتب المثقف كل هذا!؟
وان كنتم لاتتحملون المعارضة لأرائكم، فلماذا تكتبون!؟
هل تعتقدون نحن القراء مشافي لأمراضكم المزمنه والميؤوس منها!؟
قليل من الخجل والرقي لايضر
تحياتي للسيدة ماجدة منصور






(23)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
Autobahn
التاريخ Sunday, November 10, 2013
 الموضوع والكاتب ليلة البلور-- فى 9 نوفمبر-- عام 1938 - على عجيل منهل تاريخ النشر Saturday, November 9, 2013

تحياتي لأخي الدكتورعلي ولعمو يعقوب المحترمين
أعجابي باليهود يزداد في كل مرة أشاهد فلم او أقرأ واقعة حدثت لهم (كمقالك اليوم) أتذكر جدتي المتدينة! وحكاويها عنهم!، أناس تعرضت لهذا الكم الهائل من الظلم بتاريخ البشرية!، حققت ولازالت تحقق أنتصارات تلو الآخرى في كافة المجالات!!!، يستحقون رفع القبعة أحتراماً وتقديراً بمعروفهم!؟
يبدو أن الألمان سبقونا بالتدين!، فعمروا أنسانهم قبل أن يعمروا وطنهم، ولهذا نجد عندهم ال
حيث أنطلقت به السيارات الألمانية بسرعة مهولة ووصلتهم لبر الآمان!؟ autobahn
والحكيم من الأشارة يفهم!؟

تقديري وأحترامي






(24)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
سوء القصد!؟
التاريخ Sunday, November 10, 2013
 الموضوع والكاتب هناك من الرجال من هم النصف الاخر الجميل للمرأه - سناء بدري تاريخ النشر Friday, November 8, 2013

مرحباً أستاذ أمل
بطبيعتي لاأخذ الأمور بسوء قصد!، ولكوني أعيش في مكان خارجاً عن نطاق الخباثة!، وافق الطبع مع التطبع!، ولهذا تجدني أكتب براحتي وعلى طريقتي!؟
بتعليقي عن عقلي المركب غلط!!!، أنا طلبت ولم أأمر!؟
المعنى عندي أهم من الشكل!؟

مع هذا أنا أشكرك لتنبيهي!!!؟

تحياتي






(25)  الاسم و موضوع التعليق Aghsan Mostafa
سوء فهم آخر!؟
التاريخ Saturday, November 9, 2013
 الموضوع والكاتب هناك من الرجال من هم النصف الاخر الجميل للمرأه - سناء بدري تاريخ النشر Friday, November 8, 2013

مرحباً بسناء
برأيي لم تفهميني انت أيضاً وتقوليني مالم أقله!؟
أولا انا لاأعتبره رجلاً! من يقتل النساء لمطالبتهم بحق التعليم او الذي يطالب بضرب المرأة!؟، فكيف يكون جميلاً (كمون!؟) ثانياً!
سأعيد ماكتبته بطريقة أخرى وأرجو ان أوفق هذه المرة!؟
أنت بمقالك تكلمت عن وضعين للذكر !؟
الأول ينولد ويتربى وينشأ ويعيش حياته ويموت ذكراً
الثاني ينولد ذكر لكنه يتربى وينشأ ويعيش حياته ويموت رجلاً
والسبب بالفرق برأيي هو القيد الذي ربطته به الأم! أولاً، فهي من تربي!، المجتمع الذي ينشأ فيه ثانياً، طبعاً لاشك ان هناك حالات نادرة تفوق بها الذكر!، وتحرر من قيوده
الفرق بين الذكر والرجل واضح كما كتبت عنه بالمقال!، ولهذا انا عممت الجمال على الرجال!؟
تغيير الستايل مطلوب!،أشجعك عليه!؟، فلاتعيري بالاً لمن يخصصك بستايل واحد!؟
القضية الفلسطينية!، مثل قضية المرأة!، شائكة، احاول كل فترة وحسب الوقت والمزاج، أشارك بحلها!، لكن كل محاولاتي لحد الآن بائت بالفشل!؟
جميع العرب، يمثلون كوميدياء سوداء كل حسب دوره!، لاشك هناك أفضلية!؟
أستاذ عبد الله!، يقع بدائرة أهتماماتي!، لازلت أنتضر جوابه!، كون مايتأخر!؟، عندي شغل!؟

محبتي!