ما دام الكيان الصهيوني النازي الارهابي العنصري يحتل شبراً واحداً من أرض فلسطين، فليس لبلدان الشرق الأوسط أي مستقبل سوى الحروب والابادات الجماعية. الكيان الصهيوني يهدد كل يوم كل شعوب المنطقة بالنووي الذي جهزة به قوادوه في الغرب الفاشي الداعشي الشمولي مجانا لابادة العرب، وهو مستعد لاستخدامة - بل استخدمه فعلاً في جينين - وقتما شاء بلا وازع ولا رادع، في حين أن ايران لا تملك الأسلحة النووية ولا تريد انتاجها بموجب فتوى دينية تحرم ذلك. هل كانت ايران الخمينية فاعلة عندما أباد وشرد الصهاينة الارهابيون شعب فلسطين في 1948؟ أم كانت حاضرة عندما احتلوا سيناء عام 1956، أم في عام 1967 عندما احتل الصهاينة النازيون العنصريون الشموليون سيناء والجولان والضفة الغربية وغزة؟ لا مستقبل للعرب البتة بوجود هذا الكيان الداعشي الرهابي ألمبيد للشعوب. أين يوجد شعب في العالم مستعبد مثل استعباد الصهاينة للفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس وغزة؟ في أي مكان في العالم يوجد احتلال يعطي لنفسه الحق بالاعدامات الميدانية وبالاعتقال الاداري المؤبد لمقاومي احتلاله وبسرقة اراضيهم وتفجير بيوتهم وتجويعهم غير فلسطين المحتلة؟
أهلاً بكاتبتنا الأنيقة الأسلوب والرأي الأستاذة ليندا كبرييل الأخلاق ضرورية للإنسان، وإلا تحول الإنسان إلى وحش ضار كما يرى ألبير كامو. يحز في نفسي سعي بعض الملاحدة هنا في الحوار المتمدن إلى تدمير منظومة الأخلاق بحجة التنوير. شوفي من فضلك تعليق السيد علي سالم.. شوفي كيف تحول إلى وحش يزأر في وجهي، وأنا أدافع عن القيم والأخلاق: (الان يجب ان تهدأ قليلا ولاداعى للورع والتقوى التى ينادى بها ربك يسوع وان تفكر تفكير منطقى) إنه لا يبدي ولو قليلاً من احترام. آراء هذا الرجل ومواقفه هي التي تنتج لنا شباناً كالشاب الذي اعتدى على المطران. هل كان هذا الرجل سيزأر في وجهي، لو كان على خلق؟ هل كان الشاب سيعتدي على المطران، لو كان على خلق سوي؟ هكذا ينبغي أن تطرح القضية؟ أشكرك على مساهمتك العقلانية، وإن لم أكن صاحب الموضوع
أشكرك بتمني الصحة و العافية لي انا يخير و تحسنت صحتى كثيرا و بشكل سريع أشكر اهتمامك و أتمنى أن تتمتع بشمس الجزيرة العربية فأنت تأخذ فيتامين د مجانا ومباشرة من الشمس أما أنا فعلي دفع مبلغ 35 دولار مقابل علبة فيتامين د أشكرك بحق
ميدان لا تفرّ منه في ذكراها نيسان 2003م، كما فرَّ آنَ شبَّ في شبابه وشابَ عليها مُشعل الحرائق خاقان البرّ والجّوّ والبحر المُهيب الرُّكن دمج (غير مسلكي)؛ كُرّ وأنت حُر ما لم تضر !.
الاخ الكريم Raad Mosses بعد التحية. اعتقد ان الاخ احمد جمعة وضع الدولتين في كفتي ميزان وكانت الكفة الراجحة هي كفت اسرىئيل وان المصلحة هي المطلوبة بغض النظر من ايناتت ولو كان اتيانها من دولة ارهابية. فحسب اعتقادي ان الاخ نظر نظرة فاحصة الى هدف سياسات الدولتين فوجدهما - كل يغني على ليلاه - ولكن هدف اسرآئيل اخف ووطاة من نظيرتها ايران. القاعدة الذهبية تقول - الضرورات تبيح المحظورات- والتقييم بين الدولتين اصبحت ضرورة واختلاف الري لا يفسد للود قضية.سلام عليكم.
بعد التحية. اسرآئيل قامت على تعاليم توراتية - علما بانها علمانية - الاتجاه لكن هي السياسة وفنونها لذى تراها غير معلومة الحدود التي تتمنى تحقيقها وهي من النيل الى الفرات. اما الدولة الايرانية فانها قامت على حق الامامة في حكم الدولة الاسلامية الذي لم يتحقق حتى في زمن الائمة انفسهم الذين تم اضطهادهم من قبل الامويين والعباسيين ولكن نظرية الامام الغائب الذي سيظهر ويقيم دولة الحق حسب الاعتقاد الشيعي هي الايديولوجية التي اتكا عليها الامام الخميني لقيام الدولة الاسلامية الايرانية علما بان ليس هناك اتفاق بين جميع الشيعة عليها وما تاييد الشيعة لها الا رابطة العقيده. وبما ان العقيدة الشيعية هي ان الامام منصوب من الله لحكم الدولة الاسلامية فايران تسعى لاقامة الدولة الاسلامية باسم ايران وهي لا تختلف عن الدولة اليهودية في الهدف . اما نحن العرب وبالرغم من انتمآئنا الى نفس العرق الا ان العرق دساس ومن شب على شيء شاب عليه وهي هشاشة العلاقات بين دولنا علما باننا ننتمي الى نفس النسب ولكن المصالح هي المتحكم ولا شيء غير ذالك. انها لعبة الشطار والشاطر من عرف كيف يدير اللعبة. سلام على شعار-العروبة تجمعنا-
(9) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل هل تنفع وصية إدارة الخد في عالم الشراسة والوحشية؟
قرأنا كلنا قبل يومين عن حادثة اعتداء ابن ال 16 على أسقف كنيسة آشورية في سيدني أستراليا وفهمنا حسب الفيديو أن الاعتداء كان بدافع ديني عملاً بوصية السيد المسيح الذي لم يطلب منا أن ندافع عن أنفسنا كان على المصلين ألا يردعوا المعتدي ويتركوا أبونا يثبت لنا صدق إيمانه فيدير خده ويفتح صدره لضربات الموت
لماذا هاج وماج المؤمنون وهم يرون الشاب نازل ضرب وتقتيل بالأبونا، ولم يلتزموا بالوصية المقدسة أن يباركوا ويصلّوا للمعتدي ويعطفوا عليه وهو صبي لم يبلغ الرشد، والإحسان إليه فلا يطرَح أرضا ريثما تأتي الشرطة؟ كان عليهم أن يدعوا الأبونا بين يدي الطاعن يواجه الموت لنيل كأس الشهادة من أجل السيد المسيح (كما يعلمنا الدين والأبونا أيضا) .. كان يمكن للصلوات الحارة أن تكفّ يد الصبي عن الأذى ما دام الله يستجيب للدعاء
وصية إدارة الخد ومباركة الأعداء مقدسة تعدّ حقا واحدة من المبادئ الأخلاقية السامية الداعية للمسامحة والغفران لكن المثاليات لا تنفع لعالم الوحشية والشراسة والافتراس مثل هذا العالم المسعور المخيف هل تنفع معه هذه الوصية العظيمة؟
بعد التحية. اقولها وبالله التوفيق وهذا ما اوؤن به. ان العرب عامة والمسلمون خاصة غير اهل لحكم انفسهم حكما ديموقراطيا والتاريخ شاهد على ذالك ومن يدعي غير ذالك فلياتي بالدليل والبرهان . لماذا؟؟؟. لان الاديان ولا سيما الدين الاسلامي بعيد كل البعد عن الحكم الديموقراطي لانه اما حكم قبلي او ديكتاتوري لان البقاء للاقوى والتاريخ شاهد على ذالك. لو يحصل الفلسطينيون دولة مستقلة لبدات الحرب الداخلية بين حماس والحركات الجهادية ومنظمات التحرير المؤمنة بالعلمانية. ان احسن حل للفلسطينيين هو قيام دولة ديموقراطية عصرية لكل الاطياف بعيد عن الدين وجعل الدين شان شخصي ـ سوى من قبل الصهاينة او المسلمين ـ تاسيا بجنوب افريقيا وليكن الدين لله والوطن للجميع. الرحمة والرضوان لـ كمال اتا ترك الذي اصاب الهدف.الادعاء شيء والحقيقة شيء آخر.ربما ياتي من يفتخر بحكم ايران وحكمها الاسلامي المستند على ولاية الفقيه النآئب عن الامام. ان في العقيدة الشيعية ان الامامة اختيار من الله وان الامام معصوم من الخطاء ولا يمكن لاحد ان ينوب عنه الا باذنه وهذا ليس حاصل في ايران وانما هو راي بشري غير ملزم لاحد الا لمن الزموا انفسهم به.
شفتي من تكوني انتي. انتي يا ماجدة منصور وريثة الحقد الصحراوي على اصحاب الحضارات , وريثة السيف انتي احسن من يترجم لنا هذا الحقد الدفين بغطاء الثقافة ههههه شفتي انتي كيف تحقدين على من يكشف عن حقيقتك كتبت لك سلامات وانتقدتك انتقدك عن توجهاتك الصحراوية المرضية التي تتسترين بها في تسطير عدة جمل فلم تشكريني مثل الاخرين على تحياتي لك فغلب حقدك المغلف والمستتر على ثقافتك التي تتبجحين بها شتان بينك وبين الثقافة
وتقول: (اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني هما وجهان لعملة واحدة هو القتل) وفي قولك تشويه للوصية. أليس تشويهاً أن ترى الاستكانة إلى قيمة أخلاقية جميلة، دعوة إلى القتل؟ وتقول (القوانين الأرضية تردع فهي لا تعمل بالوصية لان الوصية تريدنا ان لا نردع بل ان ندير الخد الاخروان نعفوا عنه) فأقول: ندير الخد مجاز يفيد العفو والتسامح وتجنب الثأر والانتقام. فهل القوانين الأرضية تبيح الانتقام والأخذ بالثار، وتزدري العفو والتسامح؟ وتقول: (القوانين الأرضية تعاقب المعتدي بالسجن لاصلاحه ليكون عبرة لا يستغلها الاخرون فتختلف عن عقوبة الاله وقسوته وهلاك كل من لا يؤمن به بالمحرقة الأبدية) فأقول كلا الفريقين يعاقب. ثم أسألك: هل يعاقب الله في المسيحية من يعتدي عليك بالمحرقة الأبدية؟ وتقول:سؤالك الأخير جوابنا عليه بعدم حصر اللطم بين الاخوة الاخوة فأقول: هل هذا جواب أم فرار من الجواب؟ شكراً لك
قضيتنا هي المسيح لم يتعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد، فتسأل: (أليس المسيح هو الله والقادرعلى كل شيء وهو بمثابة الاب وهو المخلص فلماذا لا يخلصهم من الاضطهاد؟) فما علاقة هذا السؤال بقضيتنا؟ أليس هذا هروباً من قضيتنا ولجوءاً إلى قضية أخرى؟ القضية ليست قضية لماذا لا يخلّص المسيح من الاضطهاد؛ بل هل تعهد المسيح ووعد بتخليص المسيحي من الاضطهاد. ألا تعلم أن هذا من المغالطات؟ ثم تضيف: (ثم اذا كان المؤمن لا يلتزم بقلع العين الثي تعثره فكيف يلتزم بكأس الشهادة؟) فما هذا؟ أي معنى لهذه الإضافة التي تتجاهل تاريخ المسيحية تاريخ الاضطهادات؟ والأهم، هل أثبتَّ بها أن المسيح تعهد للمسيحي بإنقاذه من الاضطهاد؟ ثم تقول: (وانا اسأل أيضا اين كان المسيح الاب والله القادر وابنائه يذبحون كالنعاج؟) فهل استطعت بهذا القول أن تثبت أن المسيح تعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد؟ أنت لا تراعي الدقة، ومع ذلك تزعل إذا قلت لك إنك لا تراعي الدقة.
تجيب: (نعم في الصلاة تعهد يطلب المسيحي نجنا من الشرير والاضطهاد شر فيطلب نجنا من هذا الشر) فما هذا الجواب؟ هذا ليس جواباً. الجواب يجب أن يكون صحيحاً، وإلا تكرر عليك السؤال الشرير في الصلاة الربانية هو إبليس، وإبليس لا يقتل. هل يقتل إبليس في المسيحية؟ إن كان يقتل فستكون مقالتك صحيحة، ولسوف أشكرك وأنهي النقاش. أي منطق هو، أن تفسر إبليس على هواك بقولك إنه شر، والاضطهاد (القتل) شر، إذن فالمسيح تعهد أن ينجي المسيحي من الاضطهاد والقتل؟! ألا ينبغي أولاً أن يكون إبليس قاتلاً كي تصح النتيجة التي استخلصتها؟ تجيب بنعم، ولا تأتي بشاهد من المسيحية يصادق على جوابك. فما هذا؟ ثم تورد أقوالاً للمسيح لا تفيد على الإطلاق أنه تعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد من مثل ( اسألوا تعطوا، اطلبوا تجدوا) ولا تكترث البتة بنص صريح للمسيح سقته لك شاهداً على أنه لم يتعهد للمؤمنين به أنه سينجيهم من الاضطهاد وهو: ستبكون وتنوحون... فما هذا يا عزيزي؟
بودي ان اشير الى معاناة المهجرين التي اشتدت في نيسان 1980 يوم قامت سلطة النظام الصدامي بتهجير الاف الاسر الكردية الفيلية في وسط وجنوب العراق الى ايران بحجة التبعية الايرانية ، واحتجزت الاف الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 16 عاما و30 عاما والقت بهم في السجون ومازال مصيرهم مجهولا . هذا التهجير شمل بعض الاسر العربية ايضا من التي نم تنتظم في ركاب البعث مثل اسرة الخليلي . كان الراحل عبد الغني الخليلي يقاسي مرارة الغربة وكان دائم التذكر لمرابع مدينته النجف . وقد كتب عن ذلك عدة مقالات منها ما نشر في الثقافة الجديدة وفي كتابه سلاما ياغريب. واخيرا اقدم خالص التحيات للسيد علي عجيل منهل على اشارته الى التهجير الظالم الذي عانى منه الكرد الفيلية معناة مريرة. مع التقدير مؤيد عبد الستار
تحية طيبة للجميع استاذ مجدي اشكرك شكرا جزيلا على مشاركتك احزان الاخرين وانا بطبعي دائما اتألم مع المتألمين واشارك الاخرين احزانهم وقلوبنا مع الاستاذة ماجدة للتجاوز المحنة وتتعافى بالقريب العاجل وحديث التعازي دائما يدور عن الايمان واذا بأمراة تقول من يؤمن بالمسيح يتعافى من جميع امراضه فقاطعتها وقلت وهل الايمان مضمون للشفاء من الامراض ؟ فاجابت بنعم فقلت يبدو انك مؤمنة وجميع المؤمنين بتمام عافيتهم ولا يعانون من اي مرض فتلعثمت وقالت لا ليس الامر كذلك؟ قلت لها صدقيني لو كان لي القدرة على شفاء الامراض لبدات بشفاء من يشتمني ويسيء الي اولا ولم اطلب من احد ان يؤمن بقدراتي على الشفاء لان من يتألم يشعر بألم الاخرين فقلت ايجوز الاشادة بطبيب يشفي البعض ويترك البعض الاخر يتألمون مع ان له القدرة على شفاء الجميع وبعدين يا سيدتي من له القدرة على الشفاء فله القدرة على منع الاصابة بها فلماذا تصيبنا الامراض أذا؟ أليذلنا بالتوسل بمن له القدرة على شفائها؟ لا اريد الاطالة اكرر الشكر لاستاذنا مجدي والشكر موصول لجميع اساتذتنا الافاضل
السيد الكاتب.تحياتي.معقولة ؟ لماذا لم يعطي لتولستوي حديثا صحيحاً ومتفق عليه..أُمِرْتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويُقيموا الصلاة، ويُؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءَهم وأموالَهم إلا بحق الإسلام- ما اجمل هذا الحديث وما انفعه للبشرية جمعاء....!عن أي سلم تتحدث وعن اي مدنية وتقدم تتحدث ؟ عجيب وغريب من كاتب يأتي هنا ليكتب لنا ويجمل عن دين سلب وسبي وقتل أجداده ؟؟؟؟؟في اي كتب تقرارؤن؟؟؟؟؟؟؟؟
تحية طيبة استاذ نعيم اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني هما وجهان لعملة واحدة هو القتل هي الدماء معدنها العنف القوانين الأرضية تردع فهي لا تعمل بالوصية لان الوصية تريدنا ان لا نردع بل ان ندير الخد الاخر وان نعفوا عنه (احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم واحسنوا الى مبغضيكم وصلوا لاجل الذين يسيئون اليكم) القوانين الأرضية تعاقب المعتدي بالسجن لاصلاحه ليكون عبرة لا يستغلها الاخرون فتختلف عن عقوبة الاله وقسوته وهلاك كل من لا يؤمن به بالمحرقة الأبدية سؤالك الأخير جوابنا عليه بعدم حصر اللطم بين الاخوة الاخوة يتلاطموا ويتصالحوا (صلة الدم) لكن الوصية تقول من من لطمك يعني أي انسان فهذا يجب ان يردع كما تفعل القوانين الأرضية وليس ان ندير له الخد الاخر ونعفو عنه ونحسن ونصلي من اجله فانا مع الردع وليس ان ندير الخد الاخر ومباركة المعتدي احترامي للأستاذ نعيم والحضور الكرام وارجوان لا تجعلنا نكرر الاجوبة
عزيزتنا استاذة ماجدة اطيب التمنيات بالاستشفاء والصحة على الدوام ودوام مساهماتك الجميلة في اغناء الحوار واسلوبك الجميل في طرحها..لك اطيب التحية واطيب السلام
(23) الاسم و موضوع
التعليق
Candle 1 اسالوا تعطوا وفي الصلاة طلب التخلص من شرالاضطهاد
أستاذ نعيم اذا تراجع اجاباتي .كل ما تفضلت به مجاب ولكن لا ادري لماذا تريدنا ان نكرر نعم في الصلاة تعهد يطلب المسيحي نجنا من الشرير والاضطهاد شر فيطلب نجنا من هذا الشر ثم لماذا تريد اهمال اقوال المسيح اسألوا تعطوا اطلبوا تجدوا وفي الصلاة يسأل المسيحي مخلصه خلصنا من الشر(نجنا) فاذا لم يكن الاضطهاد شر فما هو ؟ وبعدين يا أستاذ أليس المسيح هو الله والقادرعلى كل شيء وهو بمثابة الاب وهو المخلص فلماذا لا يخلصهم من الاضطهاد؟ لماذا يتركنا فريسة القتل والاضطهاد؟ هل هو قادر ويتركنا فريسة وهذا ما لا يفعله حتى الاب الشرير بابنائه؟ واذا لم يكن قادر فلماذا يقول عنه المسيحيون بأنه الله؟ وصفنا نحن بالأشرار الا نخلص نحن أولادنا من الاضطهاد واي شر اذا كان بمقدورنا ؟ نعم أستاذ نعيم وانا اسأل أيضا اين كان المسيح الاب والله القادر وابنائه يذبحون كالنعاج؟ ثم اذا كان المؤمن لا يلتزم بقلع العين الثي تعثره فكيف يلتزم بكأس الشهادة؟ وهل وجدنا احدا مقلوع العين ؟ احقا لا تعثرنا عيوننا؟ في الحروب دمائنا رخيصة شهادة من اجل الوطن في الدين كاس الشهادة في سبيل الله وصرنااضحوكة هذا التلاعب المخجل احترام
أستعيد عافيتي بسرعة قياسية و قد وضعني الأطباء على روتين غذائي و رياضي بشكل صارم-0 سأتبع تعاليم السادة الأطباء بحذافيرها لأنه لدي كثير جدا مما يجب إنجازه...قبل الرحيل0 شكرا جزيلا لك
شكرا جزيلا لرقيك لسؤالك عني و عن صحتي يا مستر0 يبدو أن عمر الشقي...بقي هههه0 لدي ايمان راسخ بأني لن أموت...الا حين أقرر أنا ذلك0 وما زال لدي كثير من الواجبات علي إنجازها0 شكرا لك مستر زكي و لصاحب الصالون الأستاذ نافع شابو