تحية طيبة استاذ نعيم ولكنك تقع في مغالطات تضر المسيحيةالمسيح هو الله في العقيدة فهل علينا ارشاده ليعطينا تعهدا اكثر مما أعطاه هل تريده ان يقول أيها المؤمنون انا المسيح المخلص اتعهد بانقاذكم من الاضطهاد) في لو12-7 يقول بل شعور رؤوسكم أيضا جميعها محصاة فلا تخافوا انتم افضل من عصافير كثيرة بمعنى لا تخافوا فان أي اب يبادر لإنقاذ ابناءه تعهد ام لم يتعهد اما مسألة الابليس لا يقتل ولا ادري ماهو عمل الشرير ان لم يكن القتل والاجرام فاستاذنا نعيم يبرأ الابليس من الشر بانه ليس قاتل وكأن كلمة شرير ليست مأخوذة من الشر و بما ان الموضوع تشعب كثيرا فلماذا الاستغراب من المداخلات التي لا تستطع تفنيدها؟ كقولنا مثلا اين كان المسيح وابناءه يذبحون كالنعاج وغيرها بحجة انك لم تجد كلمة وتعهد صريح بانقاذ المؤمنين وسوف تصر على ذلك مفندا كل الاقوال التي تدل على تعهده ليس بالانقاذ وحسب بل بكل ما يطلبه المؤمن بصلاته وطلاباته وتضيف بعدم مراعاتي الدقة مع ان هذا الإصرار لتفنيد كل الاثباتات هو عدم مرعاتك الدقة لا نني اتيت باقول كثيرة تثبت التعهد بانقاذهم من الأشرار يتبع لطفا
سيدي الكاتب المحترم تاريخيا يمكن والى حد كبير ارجاع الانقلابات العربية على النظم الملكية الديمقراطية بدءا من ناصر في مصر الى اتقلابات القومجية والبعثية في سوريا والعراق وغيرها وحتى مجيئ خميني للحكم في ايران جميعها قامت باسم تحرير فلسطين ومنه قضت وقوضت كل دول المنطقة وجعلتها بيد عسكر وعصابات وميليشيات دمرت دول المنطقة وقضت على التنمية وتطوير نظم ديمقراطية .ومنه فعالم عربي دون قيام اسرائيل عام 48 تاريخيا كان احسن للمنطقة دون شك لبقينا بنظم ملكية ديمقراطية ومجتمعات جديدة وليدة دون ناصر وبعث وملالي..هذا من وجهة نظر تاريخية في واقع اليوم نجد معسكران يتصارعان سلفي ديني يمثله الاخوان والملالي، وسلفي صهيوني متطرف يمثله ناتنياهو وقبله شامير يرفضون حل الدولتين مقاربتكم عالم بدون اسرائيل عنوانها غير موفق ، فهي قائمة اليوم ومنها ننطلق..دحض ادعاء سلفيات والولائية والبعثية قبلهم انه دون القضاء على اسرائيل لن تقوم قائمة لدول المنطقة ..طرح بعثي صرف بالامس وولائي اليوم لغرض السيطرة على العراق وسوريا ولبنان لاغير.. تحرير فلسطين شماعة خضرة للسيطرة على دولنا وشعوبنا هو جوهر الموضوع شكرا لكم
يعتبراستاذنا عبد الجبار الشمرى من الشخصيات التربويه المهمه فى- الفرات الاوسط -درسنا فى مدينة الرميثه- وترك اثرا مهما لدى طلابه فى الجوانب العلميه والاخلاقيه وهو نفسه شخصية بارزه محترمه وكارزما مهيبه -الرحمة له ومثواه الجنه وحسنا ذكرته لتعرفه الاجيال الجديده
والخلاصة هنا التى أريد أن أوضحها هى أن الدين الاسلامي يحتاج ان يدرك أخطاءه ومواطن) ضعفه لان أعمال وإيمان اتباعه حولتهم الي أرهابيين)
أتفق معك في أن الدين الإسلامي يحتاج الى تصحيح جذري شامل , لكنني أخالفك الرأي في تعميم حكمك حول إرهابية أتباعه. طبعا ليس كل مسلم إرهابي , إلا إذا كنت ترى داعش وأخواتها وحدهم المسلمون.
خذ مثلا أستاذ نعيم يقول لطلابه من يسأل اعطيه ومن يطلب سيجده أليس هذا تعهدا للطلاب بالاستجابة لكل مطلب ؟ يؤسفني ان أقول حضرت من جرنا من موضوع الى مواضيع كثيرة وهو تهرب من صلب الموضوع الموضوع كان الاله الإسلام لا يتدخل لإنقاذ المؤمنين والاستاذة ماجدة ردت بان المسيح لم ينقذ المؤمنين به لتجرنا الى موضع الشهادة وكاس الشهادة وغيرها وقلنا لا بأس فمن الذي لا يراعي الدقة؟ طيب بينت لك بان المخلص = المنقذ (اليس الاسم على مسمى)اسمه تعهدا يا سيدي الاقوال الكثيرتؤكد بانه يستجيب ويعطي ما يريده المؤمنين بتحول حزنهم الى فرح ثم الا يحق لنا ان نسأل وهومن ضمن الموضوع الاب ينقذ أولاده فلماذ كلي القدرة لا يتعهد بانقاذهم؟ طيب فلنفرض انه لم يتعهد بانقاذ المؤمنين هل حضرتك تشيد وتمجد عدم تعهد المسيح المخلص للمؤمنين بانقاذهم ؟ ام تذمه لعدم استخدام قدرته على انقاذهم؟ عزيزي انت تذم المسيح والمسيحية في هذا الإصرار على انه لم يتعهد بانقاذهم كالطبيب الذي يقول للمريض لي القدرة على شفاءك ولكن موت بغيضك فلم انقذك عزيزي لا اشك بانك تحاول الدفاع عن المسيح والمسيحية يتبع
أستاذ نعيم استغرب كل الاستغراب من هذا الرد الطويل الذي يخلط الحابل بالنابل عزيزي اين وردت كلمة ابليس او الشيطان في الصلاة؟ ثم كيف نصف الانسان القاتل ؟ الا نقول عنه انه انسان مجرم شرير؟ عزيزي اشرح لنا ما هو عمل الشيطان (الابليس)؟ أليس شر مطلق؟ عندما تتحدث الأديان عن الشيطان تعني به الشر .والا عرف لي الشيطان؟ اذا عرفته بالغاوي فالغاوي لا يسعى الى الخير بل الى الشر؟ استغرب كيف لا تعتقد بان مقولة اسألوا تعطوا واطلبوا تجدوا واقرعوا يفتح لكم ليس تعهدا بمعنى تعهد بالاستجابة لاي طلب ومنها الإنقاذ من المصائب اما قوله ستبكون وتنوحون والعالم يفرح ويكمل ولكن حزنكم يتحول الى فرح فكيف سيتحول حزنهم الى فرح أبالموت والاضطهاد ام بالانقاذ؟ ثم كيف لا تربط عمل المخلص بالانقاذ وتجدها ليست قضيتنا فاذا كانت كلمة المخلص لا تعني تعهدا بالانقاذ من كل المصائب؟ فمن ماذا يخلصنا؟ واي دور يبقى للمخلص ولماذا اطلق عليه المخلص؟ ام ان التخلص من الاضطهاد استثناء ؟مخلص يعني منقذ واسمه يدل على التعهد بالانقاذ والخلاص والا لم يبقى أي معنى لتسميته مخلص فمن الذي يهرب بهذا التشعب الكبير لخلط الاوراق؟ يتبع
الأستاذة ماجدة منصور المحترمة أهلا بحضورك المميّز وألف سلامة عزيزتي، أتمنى لك الشفاء العاجل
أستاذ نعيم إيليا المحترم زارتنا البركة بحضورهذا الجمع الكريم عزيزي: نعم لأخلاق متحررة من هالة القداسة، ولِقيم غير مرتهنة بأي دين وبرجاله أركن إلى الأخلاق التي تضمن حقوقي وتصون كرامتي وأنا أجدها في المبادئ العلمانية أما الوصايا الدينية فهي النور الذي يضيء طريقي في الحياة وإن كنتُ أدرك أنها مثاليات لا تنفع في عالم الوحشية والشراسة والافتراس منذ أن وجد الإنسان على الأرض
الرسول ص قال نصرت بالرعب فى فرنسا حيث أعيش قام اسلاميون بأرهاب غير المسلمين .أمثلة : غزوة شارلى ابدو (جريدة كايكاتيرية ) + قطع رأس المدرس صمويل باتى لأنه ناقش مع تلاميذه حرية التعبير + ذبح مدرس آخر كراهية للعلمانية + قطع رأس قسيس مسن كان يعطف على المسلمين..ومن ينسى مذبحة أرتكبت فى 13 نوفمبر 2015 فى مسرح Bataclan التى راح ضحيتها 130 قتيل و 413 جريح ...ألخ..فضلا عن الأعتداءت على اليهود. الجديد أعتداء اسلامين على مسلمين مسالمين . أمثلة :شروع فى قتل التلميذة سمرا لأنها لا ترتدى الحجاب .انظر تعليقى 7 https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?ecom=1&aid=825566#873520 تلميذ عمره 15 سنه أسمه شمس الدين ارسل رسالة غرامية لذميلته المسلمة فقام أخوتها بضربه حتى الموت ( جريمة عدم الشرف ) + جزائرين شربوا بيرة فى عيد الفطر فقام أسلامى بقتل أحدهم لأنه أجاب على عتابه (وأنت مالك؟ ) وجرح آخر بجروح خطيرة. مع التحية والمودة. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(10) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لامستقبل للشرق الأوسط بوجود الكيان الصهيوني النازي
ما دام الكيان الصهيوني النازي الارهابي العنصري يحتل شبراً واحداً من أرض فلسطين، فليس لبلدان الشرق الأوسط أي مستقبل سوى الحروب والابادات الجماعية. الكيان الصهيوني يهدد كل يوم كل شعوب المنطقة بالنووي الذي جهزة به قوادوه في الغرب الفاشي الداعشي الشمولي مجانا لابادة العرب، وهو مستعد لاستخدامة - بل استخدمه فعلاً في جينين - وقتما شاء بلا وازع ولا رادع، في حين أن ايران لا تملك الأسلحة النووية ولا تريد انتاجها بموجب فتوى دينية تحرم ذلك. هل كانت ايران الخمينية فاعلة عندما أباد وشرد الصهاينة الارهابيون شعب فلسطين في 1948؟ أم كانت حاضرة عندما احتلوا سيناء عام 1956، أم في عام 1967 عندما احتل الصهاينة النازيون العنصريون الشموليون سيناء والجولان والضفة الغربية وغزة؟ لا مستقبل للعرب البتة بوجود هذا الكيان الداعشي الرهابي ألمبيد للشعوب. أين يوجد شعب في العالم مستعبد مثل استعباد الصهاينة للفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس وغزة؟ في أي مكان في العالم يوجد احتلال يعطي لنفسه الحق بالاعدامات الميدانية وبالاعتقال الاداري المؤبد لمقاومي احتلاله وبسرقة اراضيهم وتفجير بيوتهم وتجويعهم غير فلسطين المحتلة؟
أهلاً بكاتبتنا الأنيقة الأسلوب والرأي الأستاذة ليندا كبرييل الأخلاق ضرورية للإنسان، وإلا تحول الإنسان إلى وحش ضار كما يرى ألبير كامو. يحز في نفسي سعي بعض الملاحدة هنا في الحوار المتمدن إلى تدمير منظومة الأخلاق بحجة التنوير. شوفي من فضلك تعليق السيد علي سالم.. شوفي كيف تحول إلى وحش يزأر في وجهي، وأنا أدافع عن القيم والأخلاق: (الان يجب ان تهدأ قليلا ولاداعى للورع والتقوى التى ينادى بها ربك يسوع وان تفكر تفكير منطقى) إنه لا يبدي ولو قليلاً من احترام. آراء هذا الرجل ومواقفه هي التي تنتج لنا شباناً كالشاب الذي اعتدى على المطران. هل كان هذا الرجل سيزأر في وجهي، لو كان على خلق؟ هل كان الشاب سيعتدي على المطران، لو كان على خلق سوي؟ هكذا ينبغي أن تطرح القضية؟ أشكرك على مساهمتك العقلانية، وإن لم أكن صاحب الموضوع
أشكرك بتمني الصحة و العافية لي انا يخير و تحسنت صحتى كثيرا و بشكل سريع أشكر اهتمامك و أتمنى أن تتمتع بشمس الجزيرة العربية فأنت تأخذ فيتامين د مجانا ومباشرة من الشمس أما أنا فعلي دفع مبلغ 35 دولار مقابل علبة فيتامين د أشكرك بحق
ميدان لا تفرّ منه في ذكراها نيسان 2003م، كما فرَّ آنَ شبَّ في شبابه وشابَ عليها مُشعل الحرائق خاقان البرّ والجّوّ والبحر المُهيب الرُّكن دمج (غير مسلكي)؛ كُرّ وأنت حُر ما لم تضر !.
الاخ الكريم Raad Mosses بعد التحية. اعتقد ان الاخ احمد جمعة وضع الدولتين في كفتي ميزان وكانت الكفة الراجحة هي كفت اسرىئيل وان المصلحة هي المطلوبة بغض النظر من ايناتت ولو كان اتيانها من دولة ارهابية. فحسب اعتقادي ان الاخ نظر نظرة فاحصة الى هدف سياسات الدولتين فوجدهما - كل يغني على ليلاه - ولكن هدف اسرآئيل اخف ووطاة من نظيرتها ايران. القاعدة الذهبية تقول - الضرورات تبيح المحظورات- والتقييم بين الدولتين اصبحت ضرورة واختلاف الري لا يفسد للود قضية.سلام عليكم.
بعد التحية. اسرآئيل قامت على تعاليم توراتية - علما بانها علمانية - الاتجاه لكن هي السياسة وفنونها لذى تراها غير معلومة الحدود التي تتمنى تحقيقها وهي من النيل الى الفرات. اما الدولة الايرانية فانها قامت على حق الامامة في حكم الدولة الاسلامية الذي لم يتحقق حتى في زمن الائمة انفسهم الذين تم اضطهادهم من قبل الامويين والعباسيين ولكن نظرية الامام الغائب الذي سيظهر ويقيم دولة الحق حسب الاعتقاد الشيعي هي الايديولوجية التي اتكا عليها الامام الخميني لقيام الدولة الاسلامية الايرانية علما بان ليس هناك اتفاق بين جميع الشيعة عليها وما تاييد الشيعة لها الا رابطة العقيده. وبما ان العقيدة الشيعية هي ان الامام منصوب من الله لحكم الدولة الاسلامية فايران تسعى لاقامة الدولة الاسلامية باسم ايران وهي لا تختلف عن الدولة اليهودية في الهدف . اما نحن العرب وبالرغم من انتمآئنا الى نفس العرق الا ان العرق دساس ومن شب على شيء شاب عليه وهي هشاشة العلاقات بين دولنا علما باننا ننتمي الى نفس النسب ولكن المصالح هي المتحكم ولا شيء غير ذالك. انها لعبة الشطار والشاطر من عرف كيف يدير اللعبة. سلام على شعار-العروبة تجمعنا-
(18) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل هل تنفع وصية إدارة الخد في عالم الشراسة والوحشية؟
قرأنا كلنا قبل يومين عن حادثة اعتداء ابن ال 16 على أسقف كنيسة آشورية في سيدني أستراليا وفهمنا حسب الفيديو أن الاعتداء كان بدافع ديني عملاً بوصية السيد المسيح الذي لم يطلب منا أن ندافع عن أنفسنا كان على المصلين ألا يردعوا المعتدي ويتركوا أبونا يثبت لنا صدق إيمانه فيدير خده ويفتح صدره لضربات الموت
لماذا هاج وماج المؤمنون وهم يرون الشاب نازل ضرب وتقتيل بالأبونا، ولم يلتزموا بالوصية المقدسة أن يباركوا ويصلّوا للمعتدي ويعطفوا عليه وهو صبي لم يبلغ الرشد، والإحسان إليه فلا يطرَح أرضا ريثما تأتي الشرطة؟ كان عليهم أن يدعوا الأبونا بين يدي الطاعن يواجه الموت لنيل كأس الشهادة من أجل السيد المسيح (كما يعلمنا الدين والأبونا أيضا) .. كان يمكن للصلوات الحارة أن تكفّ يد الصبي عن الأذى ما دام الله يستجيب للدعاء
وصية إدارة الخد ومباركة الأعداء مقدسة تعدّ حقا واحدة من المبادئ الأخلاقية السامية الداعية للمسامحة والغفران لكن المثاليات لا تنفع لعالم الوحشية والشراسة والافتراس مثل هذا العالم المسعور المخيف هل تنفع معه هذه الوصية العظيمة؟
بعد التحية. اقولها وبالله التوفيق وهذا ما اوؤن به. ان العرب عامة والمسلمون خاصة غير اهل لحكم انفسهم حكما ديموقراطيا والتاريخ شاهد على ذالك ومن يدعي غير ذالك فلياتي بالدليل والبرهان . لماذا؟؟؟. لان الاديان ولا سيما الدين الاسلامي بعيد كل البعد عن الحكم الديموقراطي لانه اما حكم قبلي او ديكتاتوري لان البقاء للاقوى والتاريخ شاهد على ذالك. لو يحصل الفلسطينيون دولة مستقلة لبدات الحرب الداخلية بين حماس والحركات الجهادية ومنظمات التحرير المؤمنة بالعلمانية. ان احسن حل للفلسطينيين هو قيام دولة ديموقراطية عصرية لكل الاطياف بعيد عن الدين وجعل الدين شان شخصي ـ سوى من قبل الصهاينة او المسلمين ـ تاسيا بجنوب افريقيا وليكن الدين لله والوطن للجميع. الرحمة والرضوان لـ كمال اتا ترك الذي اصاب الهدف.الادعاء شيء والحقيقة شيء آخر.ربما ياتي من يفتخر بحكم ايران وحكمها الاسلامي المستند على ولاية الفقيه النآئب عن الامام. ان في العقيدة الشيعية ان الامامة اختيار من الله وان الامام معصوم من الخطاء ولا يمكن لاحد ان ينوب عنه الا باذنه وهذا ليس حاصل في ايران وانما هو راي بشري غير ملزم لاحد الا لمن الزموا انفسهم به.
شفتي من تكوني انتي. انتي يا ماجدة منصور وريثة الحقد الصحراوي على اصحاب الحضارات , وريثة السيف انتي احسن من يترجم لنا هذا الحقد الدفين بغطاء الثقافة ههههه شفتي انتي كيف تحقدين على من يكشف عن حقيقتك كتبت لك سلامات وانتقدتك انتقدك عن توجهاتك الصحراوية المرضية التي تتسترين بها في تسطير عدة جمل فلم تشكريني مثل الاخرين على تحياتي لك فغلب حقدك المغلف والمستتر على ثقافتك التي تتبجحين بها شتان بينك وبين الثقافة
وتقول: (اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني هما وجهان لعملة واحدة هو القتل) وفي قولك تشويه للوصية. أليس تشويهاً أن ترى الاستكانة إلى قيمة أخلاقية جميلة، دعوة إلى القتل؟ وتقول (القوانين الأرضية تردع فهي لا تعمل بالوصية لان الوصية تريدنا ان لا نردع بل ان ندير الخد الاخروان نعفوا عنه) فأقول: ندير الخد مجاز يفيد العفو والتسامح وتجنب الثأر والانتقام. فهل القوانين الأرضية تبيح الانتقام والأخذ بالثار، وتزدري العفو والتسامح؟ وتقول: (القوانين الأرضية تعاقب المعتدي بالسجن لاصلاحه ليكون عبرة لا يستغلها الاخرون فتختلف عن عقوبة الاله وقسوته وهلاك كل من لا يؤمن به بالمحرقة الأبدية) فأقول كلا الفريقين يعاقب. ثم أسألك: هل يعاقب الله في المسيحية من يعتدي عليك بالمحرقة الأبدية؟ وتقول:سؤالك الأخير جوابنا عليه بعدم حصر اللطم بين الاخوة الاخوة فأقول: هل هذا جواب أم فرار من الجواب؟ شكراً لك
قضيتنا هي المسيح لم يتعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد، فتسأل: (أليس المسيح هو الله والقادرعلى كل شيء وهو بمثابة الاب وهو المخلص فلماذا لا يخلصهم من الاضطهاد؟) فما علاقة هذا السؤال بقضيتنا؟ أليس هذا هروباً من قضيتنا ولجوءاً إلى قضية أخرى؟ القضية ليست قضية لماذا لا يخلّص المسيح من الاضطهاد؛ بل هل تعهد المسيح ووعد بتخليص المسيحي من الاضطهاد. ألا تعلم أن هذا من المغالطات؟ ثم تضيف: (ثم اذا كان المؤمن لا يلتزم بقلع العين الثي تعثره فكيف يلتزم بكأس الشهادة؟) فما هذا؟ أي معنى لهذه الإضافة التي تتجاهل تاريخ المسيحية تاريخ الاضطهادات؟ والأهم، هل أثبتَّ بها أن المسيح تعهد للمسيحي بإنقاذه من الاضطهاد؟ ثم تقول: (وانا اسأل أيضا اين كان المسيح الاب والله القادر وابنائه يذبحون كالنعاج؟) فهل استطعت بهذا القول أن تثبت أن المسيح تعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد؟ أنت لا تراعي الدقة، ومع ذلك تزعل إذا قلت لك إنك لا تراعي الدقة.
تجيب: (نعم في الصلاة تعهد يطلب المسيحي نجنا من الشرير والاضطهاد شر فيطلب نجنا من هذا الشر) فما هذا الجواب؟ هذا ليس جواباً. الجواب يجب أن يكون صحيحاً، وإلا تكرر عليك السؤال الشرير في الصلاة الربانية هو إبليس، وإبليس لا يقتل. هل يقتل إبليس في المسيحية؟ إن كان يقتل فستكون مقالتك صحيحة، ولسوف أشكرك وأنهي النقاش. أي منطق هو، أن تفسر إبليس على هواك بقولك إنه شر، والاضطهاد (القتل) شر، إذن فالمسيح تعهد أن ينجي المسيحي من الاضطهاد والقتل؟! ألا ينبغي أولاً أن يكون إبليس قاتلاً كي تصح النتيجة التي استخلصتها؟ تجيب بنعم، ولا تأتي بشاهد من المسيحية يصادق على جوابك. فما هذا؟ ثم تورد أقوالاً للمسيح لا تفيد على الإطلاق أنه تعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد من مثل ( اسألوا تعطوا، اطلبوا تجدوا) ولا تكترث البتة بنص صريح للمسيح سقته لك شاهداً على أنه لم يتعهد للمؤمنين به أنه سينجيهم من الاضطهاد وهو: ستبكون وتنوحون... فما هذا يا عزيزي؟
بودي ان اشير الى معاناة المهجرين التي اشتدت في نيسان 1980 يوم قامت سلطة النظام الصدامي بتهجير الاف الاسر الكردية الفيلية في وسط وجنوب العراق الى ايران بحجة التبعية الايرانية ، واحتجزت الاف الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 16 عاما و30 عاما والقت بهم في السجون ومازال مصيرهم مجهولا . هذا التهجير شمل بعض الاسر العربية ايضا من التي نم تنتظم في ركاب البعث مثل اسرة الخليلي . كان الراحل عبد الغني الخليلي يقاسي مرارة الغربة وكان دائم التذكر لمرابع مدينته النجف . وقد كتب عن ذلك عدة مقالات منها ما نشر في الثقافة الجديدة وفي كتابه سلاما ياغريب. واخيرا اقدم خالص التحيات للسيد علي عجيل منهل على اشارته الى التهجير الظالم الذي عانى منه الكرد الفيلية معناة مريرة. مع التقدير مؤيد عبد الستار
تحية طيبة للجميع استاذ مجدي اشكرك شكرا جزيلا على مشاركتك احزان الاخرين وانا بطبعي دائما اتألم مع المتألمين واشارك الاخرين احزانهم وقلوبنا مع الاستاذة ماجدة للتجاوز المحنة وتتعافى بالقريب العاجل وحديث التعازي دائما يدور عن الايمان واذا بأمراة تقول من يؤمن بالمسيح يتعافى من جميع امراضه فقاطعتها وقلت وهل الايمان مضمون للشفاء من الامراض ؟ فاجابت بنعم فقلت يبدو انك مؤمنة وجميع المؤمنين بتمام عافيتهم ولا يعانون من اي مرض فتلعثمت وقالت لا ليس الامر كذلك؟ قلت لها صدقيني لو كان لي القدرة على شفاء الامراض لبدات بشفاء من يشتمني ويسيء الي اولا ولم اطلب من احد ان يؤمن بقدراتي على الشفاء لان من يتألم يشعر بألم الاخرين فقلت ايجوز الاشادة بطبيب يشفي البعض ويترك البعض الاخر يتألمون مع ان له القدرة على شفاء الجميع وبعدين يا سيدتي من له القدرة على الشفاء فله القدرة على منع الاصابة بها فلماذا تصيبنا الامراض أذا؟ أليذلنا بالتوسل بمن له القدرة على شفائها؟ لا اريد الاطالة اكرر الشكر لاستاذنا مجدي والشكر موصول لجميع اساتذتنا الافاضل