الحضور الكريم انا اتفق مع الاستاذ ناشا بان الاسلام الثقافي عقبة كاداء امام نمو الليبرالية والشيوعية وتجربة اكثر من خمسين دولة ذات اكثرية اسلامية تثبت ذلك اما لماذا فذلك يحتاج الى دراسات وافية وربما احد الاسباب تكمن في نظرية المعرفة الاسلامية الاشعرية والمتمثلة في نظرية الكسب التي تشكل التفكير والابداع
التعليق10 الفقرة 1 (الاحزاب الماركسية نجحت فقط في المجتمعات المسيحية والمجتمعات البوذية والكنفوشية الشرقية لان هذه المجتمعات يمكن فيها فصل السلطة السياسية عن السلطة الدينية ، او بتعبير آخر يمكن تطبيق العلمانية فيها.) الفقرة 2 (في الماركسية والاسلام ، الدين والدولة كيان واحد لا يمكن فصلهما عن بعض ولا يمكن تطبيق العلمانية فيهما.)
لنر مأزق ومسخرة الفكر الديني الغيبي الرجعي. في الفقرة 1 : الماركسبة نجحت في المجتمعات المسيحية الغربية والكنفوشيوسية الشرقية في فصل السلطة السياسية عن السلطة الدينية أي بتعبير آخر طبقت العلمانية فيها. لكنه سرعان ما يعود فيناقض نفسه مباشرة وينسف كليا ما استشهد به في الفقرة 1 .حيث يقول (في الماركسية والاسلام ، الدين والدولة كيان واحد لا يمكن فصلهما عن بعض ولا يمكن تطبيق العلمانية فيهما) طب ،يا عزيزي ، السؤال بسيط : هل الماركسية يمكن فيها فصل الدين عن الدولة(العلمانية) أم لا ؟ نصيحة مجانية ،قبل أن تنتقد عليك أن تتعلم كيف تفكر . للذلك لانستغرب كيف أتى التعليق 10 مضحكا في كل سطوره.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نحن في انتظار النتيجة ولكن تقبييم الواقع ونتائجه لا تيشر بخير للفلسطينيين ولكن لا يجب ان نستبق النتيجة لان ما قامت به حماس من اعمال لم تكن مدروسة ولم تكن باتفاق كل الجهات المسؤولة عن الشان الفلسطيني وهذا يذكرنا بقول الامام علي عليه السلام (من استبد برايه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها). نحن في الانتظار مع خالص الود.
(4) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي محروس عبدالله معظم الاقليات هي شعوب اصيلة ابادهم المستعمر العربي
الاسلامي و دمرها على مدار ١-;-٤-;- قرنا و كلها و معظمها يختلف اختلافا جذريا مع الاعراب و الموالي و عندما تحين اللحظة المناسبة ستحاول هذه الاقليات بكل شراسة استعادة حقوقها من الاعراب و الموالي
(5) الاسم و موضوع
التعليق
nasha لماذا لم ينجح الحزب الشيوعي في العالم الاسلامي؟
تشترك الاحزاب الماركسية والاحزاب الدينية الاسلامية بصفة واحدة مهمة وهي : الشمولية والاممية وأغتصاب السلطة بالقوة وبكل الطرق الاخلاقية واللاخلاقية الممكنة .
لم تنجح الاحزاب الماركسية في العالم الاسلامي لان الفكر الاسلامي راسخ في المجتمعات الاسلامية ، لانه فكر مبني اساساً لحماية نخبة السلطة السياسية الحاكمة ونخبة السلطة الدينية الاسلامية التي توفر الدعاية والاعلام للفكر الاسلامي.
الاحزاب الماركسية نجحت فقط في المجتمعات المسيحية والمجتمعات البوذية والكنفوشية الشرقية لان هذه المجتمعات يمكن فيها فصل السلطة السياسية عن السلطة الدينية ، او بتعبير آخر يمكن تطبيق العلمانية فيها. في الماركسية والاسلام ، الدين والدولة كيان واحد لا يمكن فصلهما عن بعض ولا يمكن تطبيق العلمانية فيهما. الماركسية فكر وعقيدة دينية تماما كالاسلام، ومن يقول غير ذالك فهو يخدع نفسه. الالحاد = ديانة يا استاذ لبيب قولك:(اعتبر الحزب الشيوعي مسكين حقا) قول غير صحيح! الحزب الشيوعي العراقي كان مسكيناً لان الاسلام كان له بالمرصاد ، لم يسمح له باغتصاب السلطة. تحياتي للجميع
تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ .. اُمثولة بعث قبور رفاق قتلوا رفاق قاعة الخلد!. مثال آخر نعرفه رفيق حزب صدّام المُستعرب أحد ضحاياه جلال آخر غير الرّومي الذي ذكرتَ في مقالتِكَ هذي؛
التعليق 3(اعتبر الحزب الشيوعي مسكين حقا ..فهو يتعرض لنقد من الليبراليين امثالي ( والاساتذة منير كريم والاستاذ المتابع اعلاه مثالا ) ان فكره ستاليني او بترجمته ماركسي لينيني سوفياتي منغلق وديكتاتوري)
نفسي أعرف -على حد قول أشقاءنا المصريين - أين أجد هذا النقد الذي يتعرض له الحزب الشيوعي العراقي المسكين ،من طرف إخوتنا الليبرالليين . للأسف فتشت كثيرا بين السطور ولم أعثر على شيء ،ولو شيئا يشبه النقد. أرجو من القراء الأعزاء أن يدلونني عليه .ولأجل ذلك أعلن عن جائزة قيمة بقيمة مليون دولار.
(المشكلة لاتخص الحزب الشيوعي العراقي فكل الاحزاب الشيوعية في العالم انهت الى لاشيء بمقياس تحقيق اهدافها) التعليق 2
وكيف تفسر لنا ياعزيزي الإنتصارت التي تحققها الأحزاب الشيوعية واليسار عموما في أمريكا اللاتينية؟ ثم لماذا لم تنته وتختف الأحزاب اليمينية القومية بل عادت وبقوة تنتشر في كل أنحاء العالم ؟ غريب هذا التسرع في إصدار الأحكام !! ربما هي الرغبة التي تكشف العجز عن التحليل الموضوعي الرصين،
- كل الامتنان للزملاء الأساتذة المحترمين : مجدي سامي زكي ، لبيب سلطان ، و عبدالجواد سيد ، وأقدر عاليا تضامنهم لإعلاء حرية التعبير والضمير . - تعدد واختلاف الرؤى والقراءات ، هو أمر عادي وطبيعي ، بل إنه - فوق ذلك -مطلوبٌ وليس مقبولا فحسب ؛ ذلك أنه حتى لو اتفقت منطلقاتنا ، فلسنا نسخا مكررة في تفكيرنا كي نتطابق في كل آرائنا ، وتظل هوامش - تتسع أو تضيق - من التباين فكريا وثقافيا بيننا ، وتظل الحقيقة نسبية ومتغيرة . - احتجاجي كان على ما اعتبره نزوعا - ذا طبيعة استفرادية - إلى التضييق على حرية التعبير ، في حجب تعليق يحمل وجهة نظر (معينة بذاتها) ، بمبرر مخالفته قواعد النشر . أما وقد تم (الإفراج) عن التعليق المحجوب ، فأترك تقدير الموقف للقارئ المهتم ، شاكرا لإدارة الموقع حُسن التجاوب . - شخصيا لا أتوفر على غرور الأهمية . وإنه بوجودنا أو دونه ؛ الحياة تستمر ، والأرض لا تتوقف عن الدوران . ومع تفهمي وتقديري لحجم مسؤولية إدارة الموقع ، كل الامتنان لدعم الزملاء ، وللجميع كل الاحترام . وشكرا للقارئ على عناء وكرم المرور
مايميز الحزب الشيوعي العراقي هو انه ليس حزبا تآمريا انقلابيا وهي صفة يعيره بها اعضاءه كما نقرأ للاستاذ كاتب المقالة كما ومن كثيرين، بينما هي نقطة لصالحه انه لم يلطخ يده لا بدماء ولا بسلطة ( يدعي البعثييون انه قام باحداث موصل وكركوك ولكنها كانت اعمالا غوغائية ولم يثبتوا انها بتخطيط الحزب) ،ويعتب عليه انه لم يخطط لانقلاب على السلطة زمن الزعيم عبد الكريم او قبل قبل محيئ البعث عام 68 مع صعود حركات الكفاح المسلح في المنطقة العربية على غرار فيتنام..ولكني اجدها نضجا سياسيا ، وربما يعتب على البعض ما سبب تدخلي تطوعا للدفاع عن الحزب الشيوعي وانا ليبرالي التوجه ولكن الحقيقة يجب ان تذكر ولاتنكر انه حزب وطني عراقي حقيقي لم يغامر بالمصالح الوطنية يوما بل قدم دوما الاف الضحايا للدفاع عنها .ولتوضيح الامر اكثر اني دوما طرحت سؤالا لو قام بانقلاب على قاسم او عارف ونجح فهل سيتمكن الحزب الشيوعي من اقامة نظام ديمقراطي في العراق ؟ والجواب عندي كان دوما كلا، بحكم العقيدة الفكرية التي ينهجها..ولو نجح لانتهينا بنظام قمعي شبيه لجاوشيسكو او جيفكوف. و لفقد ذلك الموقع المتميز له في المجتمع العراقي..انه حزب نظيف
الأستاذ زكرى ، أضم صوتى إلى صوت الزملاء وأناشدك الإستمرارفى الكتابة والتعليق معنا فى الحوار المتمدن ، حضرتك أكاديمى ذو قيمة ولا نريد أن نفقدك كذلك لاأريد أن أكون أنا بشكل خاص أوموضوع مقالتى هو سبب خسارتك لذلك أرجوا أن لاتنسى المثل القائل ، الخلاف لايفسد للود قضية وحذف التعليق مسألة سهلة يمكن معالجتها وكل عام وأنتم بخير
الحزب الشيوعي العراقي هو خليط بين هذه التيارات الثلاثة ولكل منها ثقله فللمثقفين الديمقراطيين ثقل وللثورجية المناضلين ثقل وللانتهازيين الببغاوات السوفيتية ثقل ثالث وربما في عائلتي نفسها وجدت الخطين الاولين في اخواني الكبار والحمد لله لم يتواجد الثالث ووالدي ليس منهم اساسا بل من جماعة الجادرجي وبقي لنهاية عمره كذلك وكنت متأثرا به عكس اخواني المتتبع لمسيرة ح ش ع يرى الصراع بين هذه الخطوط الثلاثة ونظرا للظروف القاسية التي مر بها العراق من قمع وديكتاتوريات فقد كان الصراع الحقيقي بين الببغاوات التي تردد مايقوله السوفيت وما زرعته الثقافة والدعاية الستالينية وبين مناضلين وطنيين خالفوا السوفيت تتناوب اما الخط الثقافي الوطني فقد بقي هو عماد وقوة الحزب الشيوعي وتأثيره القوي من خلال مثقفيه وهم الذين ينتقدهم الكاتب لانه يمثل كما اعتقد الخط الثاني محنة العراق هي غياب حزب وطني يمثل الفئة الاولى وكان فهد هو المسؤول عن تصفيتها ( كما كان يقول والدي وهو يعرفه جيدا ويتهمه ان تحول للستالينية بعد ذهابه عاما لروسيا وعاد ليشرخ الحزب الوطني الديمقراطي واتهمه برجوازية وافندية) والاخرى الديكتاتورية
(17) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان مسكين هو الحزب الشيوعي حقا فلا انصاف له- 1
اعتبر الحزب الشيوعي مسكين حقا ..فهو يتعرض لنقد من الليبراليين امثالي ( والاساتذة منير كريم والاستاذ المتابع اعلاه مثالا ) ان فكره ستاليني او بترجمته ماركسي لينيني سوفياتي منغلق وديكتاتوري ونحن نتمنى عليه ان ياخذ بمثال الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية الاوربية بعيدا عن الستالينية السوفياتية ..ويتعرض لنقد من السيد الكاتب انه لايسير على مبادئ الطاعة الحديدية والمنهج الثوري البلشفي اللينيني والعمل السري كما يعتقد الكاتب واضحا واستخدم فهد وسلام عادل.. على هذا المنهج.. الواقع في قرائتي ومعرفتي ان مؤسسي الحزب الشيوعي العراقي قد خرجوا من عباءة الحزب الوطني الديمقراطي وجماعة الاهالي بما تمثله من فكر تنويري وعلماني ووطني عراقي وهم من خيرة مثقفي العراق..واستمر هذا النهج والخط الوطني وجمع حوله وكسب وانتج خيرة مثقفي العراق..الخط الاخر الثورجي اتخذ الستالينية والبلشفة خطا ومنهجا ويمتلك روحا نضالية عالية ولكنه يفتقد الفكر الخلاق بل اعتمد الطروحات السوفياتية ..وبينهما خرج تيار الببغاوات التي تقدس كل مايقوله ويطرحه السوفيت وورطوه بالجبهة الوطنية وامكانية الانتقال للاشتراكية بنظم ديكتاتورية صدامية
استاذنا العزيز رغم اني غالبا اختلف مع طروحاتكم ولكني احترم فيكم رصانتكم المميزة وطرح ماتعتقدون به بشكل موضوعي ورصين يدل على ثقافة عالية مما يفتح بابا مفيدا للقراء لاثراء المواضيع التي نختلف عليها ولولا الخلاف في الرؤى لما تقدم الفكر والمعرفة ومنه اضم صوتي للاستاذ الكبير مجدي زكي والاستاذة ليندا جبيرئيل لتستمروا في مساهماتكم واذا اخطأ معكم مراقب النشر فهذه اخطاء ادارية حصلت معنا وكثيرين هنا جميعا ..ولايجب ان تكون سببا في حجب مساهماتكم التي نقيمها ثقافيا ومعرفيا..احيي فيكم علو الاخلاق والثقافة الغزيرة والوضوح في المنطق رغم اننا يبدو نختلف في فهم قضايانا وقضايا العالم المعاصر ولكن الخلاف في الفكر كما اشرت العلاه هو اسس تطور المعرفة وفادتها اكثر من تطابق او ترديد نفس الافكار لكم مني كل الاحترام واضم صوتي للاساتذة ولتكن دعوتنا ان نفيد القراء ونتشارك مع القارئ ما نعرفه وماجادت علينا الحياة من معارف وتجارب وان كانت مختلفة فالفائدة محققة بطرحها برصانة كما تفعلون.. مع الاحترام والتقدير
استاذي الكبير د . كامل النجار المحترم جميل أن ينال المقال استحسانكم و رضاكم
أما بعد .. ففي ذات التجربة التي أجرتها جامعة كولن هناك اشارة الى الأعراض السلبية للخرافة مثل خرافة قرون ( حيوان وحيد القرن ) حيث ادت الخرافة القائلة ان قرون وحيد القرن تقي من مرض الأيدز و انها تعمل كمنشط جنسي الى اقتراب هذا الحيوان من خطر الإنقراض
و بناءا عليه و كما قلت سابقا ان التعامل مع الخرافة يكون من حيث ضررها او نفعها
فأن كانت مضرة ، فهلم بنا جميعا نهاجمها و لكن ان كانت عديمة الضرر او نافعة فما لي و لها ؟! فمثلا لو ذهبت الى المراقد الشيعية ستجد اسراب من الحمام و الطيور تحط و ترحل دون ان يؤيذها احد لماذا ؟ لأن الشيعة يقولون بحرمة مساس الحجيج بهذا الطائر الذي هو في حضرة الأئمة ! و يسموه حمام الحرم فالبنتيجة صار لدينا محميات خاصة للطيور تحميها من خطر الإنقراض
تحية طيبة اخي عدلي الموضوع بحد ذاته قابل للأخذ و الرد و لكن ما يعنينا إنه هناك موقف جيد من رجل يعتبر الرجل الأول في العالم الإسلامي السني . فلماذا نهاجم موقفه اذا كان مصيب ؟ فمن المفروض ان نقول للمصيب انت مصيب و للمخطيء انت مخطيء . و من نافلة القول ، لو قارنا شيخ الأزهر بهذا الملى الإيراني ستجد إن موقف شيخ الأزهر متفوق من الناحية الأخلاقية على هذا الروزوخون فشيخ الأزهر يتحدث على الملأ عن ما يجول بخاطره بينما هذا الكائن المتطفل يتلصص على النساء خلسة و يصورهن
للعلم انا ارسلت لهذا الروزوخون على الفيس بوك مع يتيوب مرفق و قلت له حاول ان تنظر كثيرا الى فتحة الفستان لأنني شخصيا لم ارى شيء
https://youtu.be/5fRW7Is1z8Q?si=YfmWg44UKmu_f227 مع التقدير
الاستاذ غدير رشيد المحترم شكرا على مقالك المفيد المشكلة لاتخص الحزب الشيوعي العراقي فكل الاحزاب الشيوعية في العالم انهت الى لاشيء بمقياس تحقيق اهدافها سقطت الانظمة الشيوعية في الاتحاد السوفيتي وشرق اوربا من الداخل وقد اسقطها العمال والمثقفون رغم وجود احزاب شيوعية عضويتها بالملايين اضمحلت الاحزاب الشيوعية الكبرى في ايطاليا وفرنسا دون صراع وما تبقى من انظمة شيوعية حاكمة تتبخر بساعة اذا عملت انتخابات حرة يا عزيزي من اسقط الشيوعية الناس العاديون التواقون للحرية والرخاء وليس البرجوازية او الامبريالية حاجات مجتمعنا كما وضحها الاستاذ المتابع التنوير والعلمانية والحرية والتنمية والوطنية وحقوق الانسان والاندماج بالحضارة الحديثة وهذه جميعا ليس في قاموس الشيوعية
الصديق العزيز محمد بن زكرى ارجوك العودة للكتابة فى الحوار المتمدن ، بيتنا الثانى ، كما وصفته ليدى ليندا كبريل . الرقيب حذف لى أيضا تعليقا أعلنت فيها خوفى من نشوب حرب عالمية ثالثة بعد تصريحات مسؤل فرنسى ضد روسيا .فسمح بنشره أستاذنا الكببر رزكار مدير الموقع. لاتردد من نشر تعليقك رقم 2 باللغة العربية فقط مع تغيير العنوان حتى لا يتم حذفه أوتوماتكيا دون المرور على الرقيب. انت قامة فكرية موسوعية عملاقة . يسعدنى جدا وجودك معنا. مع مودتى .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
نعم اخيمحمد حامد ان المحكمة الاتحادية انصفت المتقاعدين والموظفين في كوردستان ولكن حكومة عشيرة البارزاني لا تريد توزيع الرواتب التي استلموها من بغداد واضعين عراقيل جديدة امام هذا القرار ولا يريدون التعاون بارسال اسماء البشمركة في قوائم الى بغداد بحجة الامن القومي هههههههه يا مهزلة نعم استلموا دفعة كاملة حقوق المتقاعدين والموظفين الذين افنوا اعمارهم في الوظائف الحكومية وتقوم حكومة عشيرة البارزاني بالاستيلاء على حقوق هؤلاء المساكين فمتى يستقر كوردستان بوجود هؤلاء على صدر الشعب والى متى تتحمل الناس هذه السرقات والمماطلات وضرب قوانين الدولة العراقية بالحائط متى ستخرج الناس لتكنس هؤلاء الى الابد
تعليقي ت 2 المحذوف لمرتين (وكنت - لفرط طيبتي - قد ظننت أني أغفلت إرساله !) ، يخلو كليّاً من أيِّ خروج عن أدب الخطاب أو مجافة لضوابط التناول الموضوعي . وكل ما فيه هو نص مكتوب بحرف المسند وباللغة الحميرية ، مع ترجمة له إلى اللغة العربية (نَسْخا حرفيا من صفحات كتاب طه حسين : في الأدب الجاهلي) . رقيب (الحوار المتمدن) يمرر الشتائم الشخصية والتلاسن الحاد العصبي بين بعض المتحاورين ، لكنه يحجب تعليقا هادئا .. يبدو أنه لا يتوافق مع توجهاته الخاصة . يعني مش مكفينا غستابو الانظمة العربية ! يزيدنا هم على همنا رقيب الحوار (المتمدن) بوصايته على ضمائرنا . أما والحال هي هذه الحال ؛ فإنه لا لوم على صدام او القذافي او السيسي او بوتن أو كيم . ونحمد الالهة على أن المثقف العربي لا يصل إلى السلطة .. سامحونا على تطفلنا .. فالبيب بيتكم ، ونحن مجرد ضيوف بالصدفة . * ومعذرة للأستاذ عبد الجواد .. فلن أعود للموضوع .. و ربما لن أعود للتعليق على أي موضوع . يلّا .. بالليبي : هي مش نايضة .. مش نايضة