اهلا بالاستاذ جندي , رغم عدم تواجٌدي هنا كما فى الماضي إلا إننى مٌتابع دوماً واقرأ باستمرار مٌعظم إن لم يكٌن كٌل مقالاتك الرائعة. اشٌد على يدك و ادعوك الإستمرار لعل كلماتك تسٌهم فى إنارة العقول المٌظلِمة.
اهلاً بالعزيزة ليندا كبرييل وكل التحية والتقدير لشخصك الكريم وكلماتك الطيبة.
عظم الله اجوركم والهمكم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون. الموت لا والدا يبقي ولا ولدا *** هذا السبيل الى ان لا ترى احدا فينا المنايا سهام غير خآطئة *** من فاته اليم سهم لم يفته غدا انها سنة الحياة. تجمع وتفرق ولا تبقى الا الذكريات الجميلة والاعمال الصالحة. لروحها الراحة والسلام.
صديقة سنية راقية غاية في الأدب والتهذيب ملتزمة بالفرائض لسانها لا ينطق إلا بآيات من القرآن مع كل رأي لها انزعجت مؤخرا لسماعها بعض الفتاوى المنفتحة على مستجدات العصر، فهي ترى أن الدين هو ما شرع الله في كتابه أو ما أتى به الرسول إلى قيام الساعة ولا خلاص ولا طمأنينة لمنْ يجربون حشر بعض أفكار المناهج الوضعية لكنها مع التزامها الصارم صرّحت بخجل بأن الإنسان مهما تعمّق الدين في داخله فإن الشك لا يفارقه قالت: إذا كان بابا الفاتيكان بجلال قدره يرى أن الكنيسة الكاثوليكية لم تعد تعتقد بالجهنم حيث العذاب الأبدي لأن الله محب للإنسانية لا يحركه دافع التعذيب والانتقام مِن المخطئ، فأنا اليوم أشعر بالقلق أن تكون قصة الجنة والنار أوهام وخيالات عقليات قديمة، لعل التعصّب في الأفكار لا يفيد حقا
الشك يمسّ الثوابت الدينية في العمق أخي عدلي
الرحمة والسلام لمن فقدناهم، تضيق الحياة بغيابهم لكن حضوركم هو العوض الجميل وأهلا بعودة الأستاذ سامي غطاس المحترم وكل الشكر لمؤازرة الأستاذ علي سالم الذي رافقناه مع بداياتنا في هذا الموقع الكريم
للحضور الفاضل التقدير
(6) الاسم و موضوع
التعليق
سمير أل طوق البحراني من استبد برايه هلك وهذه سنة السياسة!!
اخي الكريم: لا يخدعنك داع قام في ملا *** بخطبة زان معناها وطولها فما العظات وان طالت سوى حيل *** من ذي مقال على ناس تقولها المنظمات الجهادية الاسلامة لا تعترف بالوطن ولا بالديموقراطية لان الدين هو الرابط بين المسلمين وحماس ليس استثنآء ولو خيرت حماس من تحب ان يمثل الفلسطينيين منظمة التحرير الفلسطينية او ايران لاختارت ايران بدون نقاش لان العروبة والعرق ليس في قاموس الاسلاميين استنادا على الحديث المروي عن الرسول وهو( اطع ولي الامر ولو كان عبدا حبشيا لا يعرف كوعه من بوعه). ان ادعاء المنظمات الاسلامية بتحرير الاوطان تحت سقف العروبة هو ادعاء مراوغ لان (الضرورات تبيح المحظورات) وهذه هي الركيزة التي يتكئ عليها الجهاديون. ان ما قامت به حماس بدون مشورة منظمة التحرير واصحاب الراي من الفلسطينيين دليل على ان الاوامر تاتي من الخارج وهو ما يسمى محور المقاومة.يوم بعد يوم تسير الامور الى الاسوا اذا لم ينتبه الفلسطينيون لراب الصدع الداخلي وترك العنجهيات والنظر الى الامور بمنظور سياسي بعيدا عن التبعية للدول التي لا ترى الا مصالحها باتخاذ الدين وسيلة لتنفيذ ذالك. الرحمة والرضوان لشهداء غزة المظلومين.
(7) الاسم و موضوع
التعليق
سمير أل طوق البحراني نحترم رايكم ولكن لا اتفق معك ولك الشكر
اولا بعد التحية. القاعدة الذهبية التي نعتمد عليها نحن المسلمون قبل اي عمل نقوم به هي (درألمفاسد مقدم على نيل المصالح) وهي القاعدة التي اخطات حماس في تطبيقها بدون اتفاق مدروس بين جميع الجهات المسئولة عن الامر. اما ما يخص الصهاينة فليس صحيح وغير منطقي بانهم على علم مما قامت به حماس من خرق الجدار الحديدي العازل والدخول الى الاعماق لان ما قامت به هو انتهاك لحرمة الدولة واذلال لها وانت يا اخي تعلم ان النزاع بين الفلسطينيين والصهاينة قآئم منذ عقود ولا تحتاج اسرآئيل الى السماح لهتك حرمتها لتقوم بعمل ارهابي ضد الفلسطينيين. ان ما قامت به حماس هو عمل مفآجئ لاسرآئيل لانه جاء في احتفال ديني واسرآئيل لم تعهد اي عمل كهذا من قبل الفلسطينيين منذ قيامها. نحن لا ننتقذ حماس او اي منظمات فلسطينيية لان اهل مكة ادرى بشعابها وانما هي وجهة نظر لا غير. ان الخسآئر في الارواح الفلسطينية البريئة وخراب الارض والبيئة التي لحقت بغزة لا يرجح حسن العمل التي قامت به حماس لانه عمل غير مدوس. لماذا حماس تطلب وقف اطلاق النار ورجوع المهجرين وتبادل الاسرى؟؟. الا يدل هذا على انها في ورطة؟؟. دع عنك الاعلام العربي المظلل.
تحية للاخ الدكتور علي منهل اشكرك على مداخلاتك المغنية للموضوع ولاشك اقرارحقوق الشعب الفلسطيني باقامة دولته الوطنية هو الحل النهائي، واذا حصل فواحدة من اكبر واحات الشعبويات القومية والدينية ستضعف تجارتها مما يساعد المنطقة بشق طريقها ونشوء دول ونظم ديمقراطية وطنية ومتحضرة ولكن في اعتقادي ان الجميع ضد هذا الحل، انه يزيل ورقتتهم الشعبوية للسيطرة بدءا من محور المقاومة لاية الله الى اردوغان وصولا الى ناتنياهو وبوتين.فالجميع يستفيد من ابقاءها دون حل، حتى الماركسيين بعدوانية الغرب الامبريالي ومعهم القومجية ..الجميع ناصب عزة وفاتحة ومواكب تحشيد شعبوي داخليا واقليميا ودوليا ،الخاسر الوحيد طبعا هو الشعب الفلسطيني ومعه شعوبنا المتضررة من ابقاء هذه القضية دون حل بالنسبة لمؤتمر دولي فلم تخرج بنتيجة سابقا وللسبب اعلاه .اعتقد ان على السلطة الفلسطينية ان تبادر وتطالب بلجنة دولية تنبثق من الامم المتحدة نفسها كونها تمثل الارادة والقانون الدولي لاعداد صيغة يتوافق عليها الطرفان واللجنة ( اي العالم) لوثيقة تأسيس الدولة الفلسطينية وفق القرارات الدولية .اعجب لم تطالب السلطة به مع السلام والتحية
استاذة طيف يؤسفني ان تعليقك لم يأخذ نصيبه بالنشر ,,, هناك من يقول ( خطأ مشهور افضل من صحيح مهجور ) يبدو انه تم تطبيق هذا القول على تعليقك مع ذلك لا يصح الا الصحيح.
يضحكوا على الفلسطينيين باوهام حق العودة والقدس والحدود وهم يعرفون ان هذه مستحيلات فالسياسة تحكمها موازين القوى ومن خسر الحروب يخسر في السياسة لماذا كل هذه اللاعقلانية ؟ الجواب ديني لان الخصم يهودي ليس الا فقد سكتت الدول العربية لاقتطاع لواء الاسكندرون من سوريا لان تركيا مسلمة وسكتوا لضم ايران منطقة عربستان لان ايران مسلمة وكل من الاسكندرون وعربستان اكبر من فلسطين لاحل في الافق الا بعد ان يصبح الفلسطينيون ديمقراطيين فالديمقراطية حلت مشاكل قومية عديدة في اوربا وشمال امريكا والانظمة الديكتاتورية تفشل في حل المسالة القومية شكرا لكم
(11) الاسم و موضوع
التعليق
منير كريم هل فعلا تحب الدول العربية الفلسطينيين ؟ه
تحية للحضور الكريم مأسي الفلسطينيين من الجانب الثاني نتجت من القيادات الفلسطينية وبعض الدول العربية انتهجت الدول العربية سياسة شريرة فقد ابقت الفلسطينيين عديمي المواطنة وثانيا متسولين على ابواب الانوروا وغيرها في الاردن فلسطينيون بلا جنسية منذ ستين عاما والفلسطينيون والاردنيون ملة واحدة وهم بهذا محرومون من الرعاية الصحية ويستعرض نفسه ملك الاردن باسقاط المعونلت على غزة في لبنان هناك حوالي مئة مهنة لايستطيع الفلسطيني مزاولتها ويتكلمون عن وحدة الساحات من التاريخ : وصل اسرائيل حوالي 900 الف يهودي مطرود من الدول العربية ضمتهم اسرائيل كمواطنين في الوقت ذاك كان هناك 700 الف لاجيء فلسطيني وضعوا في المخيمات بلا حقوق بعيد الحرب العالمية الثانية هجرت الاقليات الالمانية من وسط وشرق اوربا فاستوعبتهم المانيا وكانت محطمة وكان عددهم حواي 15 مليون مهجر يتكلمون عن فلسطين وهم يكرهون الفلسطينيين اناس بلا مصداقية يتبع
الحمد ل آمون ومجمع الآلهة ع نعمة الإنسانية لا تنسى أخي الكريم ما فعلته المسيحية ف أوروبا عصور حكم الكنيسة الإنسانية هي التي تبحث ما بين النصوص للرقي بالأديان وإن كنت أتفق في جزء صغير هو تأثير الزمكان أيضا المسيحية ف الغرب ساعدتها الفلسفة اليونانية وفنون الحضارة الرومانية أما في الشرق فلا تزال تديرها بطرياركية الأرثوذكسية ولولا معاهدات ومواثيق الحقوق الإنسانية لكانت للمسيحية شأن مختلف تماما الحمد للآلهة ع نعمة الإنسانية سلام ومحبة مجمع الآلهة تظللك
اهلا استاذ عدلى وموضوع ممكن ان يثير عش الدبابير عليك , انا اعتقد ان السوشيال ميديا والنت والقنوات الفضائيه وادوات التواصل سوف يكون لها تاثير مباشر وجذرى لفتح العقول المظلمه النائمه والمؤدلجه , نحن الان نرى نتيجه كبيره فى تنوير العقول , لكن فى العقود القادمه سوف تكون النتيجه كاسحه بدون شك ورجال الدين النصابين على اختلاف مشاربهم سوف ينكشفوا وينفضحوا واكيد سوف تنتابهم موجات بكاء وصراخ وعويل ونحيب على ضياع البزنس الذى كان يدر عليهم اموالا طائله , الحقيقه يجب ان تظهر فى يوم من الايام
أخي سامي غطاس شكرا لك مرورك بعد طول غياب ومداخلتك المهمة تذكرني بأخوة أعزاء غيروا عنوانهم ..غابوا عن الحوار أذكر منهم الأساتذة شامل عبد العزيز ..وليد يوسف عطو..م محمد البدري وغيرهم لا تحضرني الذاكرة ولفيف من صاحبات و أصحاب الفكر الحر تابعنا مجهوداته ن م وأذكر السلطانة وفا (د.وفاء )والليدي ليندا كبرييل والست أم لهب الشهيرة بالأستاذة ماجدة منصور ود إلهام مانع وغيرهن لا تسعفني ذاكرتي ذكر أسمائهم ولا أنسى الأساتذة الكرام صلاح الدين محسن وم. محمد حسين يونس ود كامل النجار وأ.سامي لبيب رغم غيابه المتكرر لعله يكون بخير وف أفضل حال وأ. ياسين المصري وغيرهم بدأنا مشوار السباحة تحت رعاية تلك العقول ومشاركتها وتشجيعها ..اليوم نحاول العبور بصعوبة عكس التيار وربما يوم يتحقق حلمنا مداخلتك أعادتني مرة أخرى ف مواجهة مع ذكريات أغلبها كانت أوهام وخرافات وهلاوس وأمل في تغيير ملموس ف وقت قريب ولكن الخرافة لازالت تتمتع بصحبة أعداد لا تحصى تحياتي
(15) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل الدعوة إلى مؤتمر دولي لتسوية القضية الفلسطينية
إذا توفرت الرؤية والإرادة والقناعة بأنها الطريق الوحيدة، التي دونها الكثير من العوائق والحواجز، للتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية. القضية التي وُظفت دائماً وما زالت توظف ولو تغير اللاعبون وتغيرت العناوين أحياناً في تعزيز صراعات إقليمية وزيادة منسوب التوتر في المنطقة، مع ما لذلك من تداعيات خطيرة تتعدى في نتائجها الإقليم الشرق أوسطي
الأوضاع القلقة حالياً يمكن أن تتدهور، إن تفاقمت الصراعات الحالية أو اندلعت حروب جديدة. الحرب بين روسيا وأوكرانيا قد تتسع لتشمل دولاً أخرى. الحرب في غزة خطيرة جداً وتنذر بالاتساع، خصوصاً بعد الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، التي صارت الآن مباشرة بعدما كانت بالوكالة -ان ا قامة الدوله الفلسطنيه هل الحل الصحيح لهذه المشكله التى تطرقت لها المقال مهم وموضوعى -وتلخيص لمن يركب القضية الفلسطنيه لحل مشاكله الداخليه تحياتى لك واحترامى
شكراً لك. أحب فيك حماستك ودفاعك عن أرائك ومعتقداتك، وثقافتك الواسعة. وأكثر من حبي لحماستك، حبي لأخلاقك وقولك الحياة لغز مبهم لن يعجب رفاقنا الماركسيين. إنجلز مثلاً يرفض فكرة أننا لا نعرف الشيء في ذاته التي وردت لدى الفيلسوف كانط؛ لأن عقل الإنسان في رأيه يعرف الشيء في ذاته، لا تخفى عليه من الشيء خافية. والحياة شيء ، مادة، فلا بد برأي إنجلز أن تكون شيئاً مفهوماً معلوماً في ذاتها، لا لغزاً مبهماً لا يمكن فهمه وإدراكه.
لم أكن أتوقع أن يعلق عليها، أحد. ولهذا تأخرت في الرد. رأيك يا عزيزي سديد. الرجل المثقف المتنور المتمتع برصانة العقل من أمثالك، لا يكون منه على الأغلب إلا رأي سديد. شكراً لك وأضيف: إذا كان الغيب هو الغيب، فكيف لعاقل أن يتحدث عن الغيب؟ كيف له أن يخوض فيه وكأنه حاضر؟ إن فعل ذلك، فقد دلّ ذلك على أن عقله لم يزل في القماط. فليس لعقل ناضج شب عن الأقمطة أن يتحدث عن وفي شيء يجهله لا يعلمه: لم يره، لم يختبره، لم يحيا فيه، ولم يخرج منه. وما دام اليقين ، فلا بد من الشك. الشك يقين واليقين شك بلغة الأضداد شكراً جزيلاً لك على حسن رأيك.
الاخ الفاضل جندى خلال عشر سنوات من تواجدي هنا على الحوار المتمدن وصلت الى نتيجة واحدة و بدون استثناء الا وهي: الجميع يدخٌل هنا للدفاع عن معتقداته ومهاجمة اوالسخرية من معتقدات الاخرين ولكن وبعد فترة ومن خلال نزع القٌدسية عما يؤمن به والتفكر بحيادية و عقلانية تراه يكتشف بوضوح خرافة ما كان يؤمن به. انت و انا و الكثيريين مثالاً واضحاً على ذلك. اتمنى ان ياتى اليوم الذي اري فيه الاديان فى متحف التاريخ وفقط تبقى الانسانية هي الفيصل الوحيد بيننا.
يتحدثون عن النظال (النضال) ولكنهم بالحقيقة لا يعرفوا (يعرفون إملاء مُفردة النضال بحرف لُغة الضّاد اخت الصّاد لا حرف الظّاء اخت الطّاء) من النظال الا اسمه. الأغرب حجب تصويب التعقيب.
العقيد الرُّكن اللّبنانيّ المُتقاعد «ظافر مُراد»: قامت إيران بالرَّد بهجوم كثيف وغير مسبوق بالمُسيّرات والصَّواريخ، وهذا الهجوم، وإن لم يتسبب بخسائر فعليّة، إلّا أنه وجَّه رسالة مفادها، أن عشرات أضعاف هذا النموذج مِن الهجمات، كان مُمكنا أن يتم، وليس فقط مِن الأراضي الإيرانيّة، بل مِن مُحيط إسرائيل القريب في لبنان وسوريا، حيث يمكن إغراق أراضي فِلسطين المُحتلَّة بمئات المقذوفات والصَّواريخ والطائرات الإنتحاريّة، ويصبح عندها مِن المُستحيل خلال الوقت القصير والكثافة الهائلة أن ينجح الدّفاع الجَّوي في صد هذه الهجمات.
نعم يوجد نبلاء يهود استعرت العنوان من مقال المفكر الكبير د.أحمد صبحى منصور. 1- قبل أنقلاب يوليو 1952 كان اليهود المصريون يساهمون فى نهضة مصر :قطاوى باشا كان وزير المالية ، توجو مزراحى كان من كبار مخرجى السينما... 2 - لايزال اليهود المصريين الذين هاجروا إلى إسرائيل يعتزون بمصريتهم رغم طردهم بعد حرب 1956 ويفرحون جدا بلقاء مصريين فى زيارة للقدس وعملوا ميدان بأسم أم كلثوم. 3 - زميلى فى كلية حقوق الرباط أخبرنى أن المغرب فقد 120 ألف يهودى هاجروا إلى أسرائيل. 4 - الصديق ( أ. ع - كان يكتب فى الحوار المتمدن ) أخبرنى أن زوجته الأمريكية قالت له أن أمريكا مباركة بفضل وجود اليهود ( أنشتاين ، أوبنهايمر يهود.. ) 5 - Daniel Cohen - Bendit صرح فى التليفزيون الفرنسى أن الحكومة الأسرائيلية الحالية فاشية وادان بشدة الأبادة الجماعية لأهل غزة ووقع فى جريدة لموند مع آخرين نداءا فى ضرورة حل القضية الفلسطينية. مع خالص التحية والتقدير .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل