و ’’أُمِرتُ أن أقاتل الناس ، حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ... فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم‘‘ ؟ ويقول : ويكفيه {محمد} شرفًا أنه [هدى أمةً برمّتها إلى الحق ، وجعلها تجنح إلى السلام] فأية (أمة) تلك التي هداها النبي محمد إلى (الحق) ؟ وهل هو يقصد أكذوبة (الأمة العربية) أم فرية (الأمة الإسلامية) ؟ وهل يقصد أن ’’فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ‘‘ ، هو هداية إلى الحق ؟ وهل يرى الكاتب أن (السلام) ، هو غزو الأوطان والعدوان على الناس الآمنين في ديارهم وقتل الذكور وسبي الإناث ونهب الأموال والاستيلاء على الأملاك ؟ ألم يقرأ عن جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها الغزاة المسلمون في بلاد شمال أفريقيا واسبانيا .. وغيرها ، غدرا وعدوانا ؟ ويقول : ويعود سبب اهتمام تولستوي [بالسيرة المعطرّة للرسول الكريم] ، هو انهمامه بقضايا الخير والشر والدين والأخلاق] . فهل يعني الكاتب بالسيرة المعطرة ، قتل الأسرى في غزوة بدر (النضر بن الحارث وعقبة بن ابي معيط) ، واستثناء ..
عندما يتحول الماركسي إلى ليبرالي ، قد يكون أشد خصاما للاشتراكية من تيار مدرسة شيكاغو للاقتصاد . وعندما يتوب إلى الإسلام ، قد يكون أشد قربا إلى تيار السلفية الإسلامية . وغالبا ما يحدث ذلك مع التقدم بالسن ! وفي تعريف بكاتب المقالة في الويكيبيديا ، نقرا أنه كان قد انتمى للحزب الشيوعي . فإذا به في هذه المقالة مسلمٌ قد حَسُن إسلامه ! يقول الكاتب : وبالفعل فقد جمع تولستوي في كتابه نحو 600 حديثً من أحاديث [الرسول الكريم] ، وضمّها في باقة ملوّنة ومتنوّعة ، تُمثّل [القيم الإنسانية السامية] ! فهل يعتقد حقا بسردية الرسالة التي نقلها السفير الإلهي جبريل ، من الله كليّ القدرة المتربع على عرشه فوق السماء السابعة ، إلى رجل من قبيلة قريش في قرية مجهولة بالصحراء على كوكب الأرض ؟! وأين هي القيم السامية ، في شريعة ملك اليمين من العبيد والإماء وسبي النساء وهتك أعراضهن وتعدد الزوجات وامرأة مؤمنه وهبت نفسها للنبي وقطع الرؤوس وقطع الأيدي والأرجل من خلاف والصلب وجائزة الحوريات ؟! ثم ما قول الكاتب في أحاديث : ’’اغزوا تبوك تغنموا بنات الأصفر ونساء الروم‘‘ و ’’نُصرتُ بالرعب مسيرة شهر‘‘ و ’’أُمِرتُ أن أقاتل ..
(28) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل أين يذهب مفعول الدعاء والتضرع في بيوت الله؟
تحياتي عزيزي الأستاذ القدير كاندل دامت شموعك منيرة
يا سيدي هاي إسرائيل أدامنا: عدوتنا مش هيك؟ لاعنة العرب بالطول والعرض، تمام؟ تبغضنا، تسيء إلينا وقد طردت الفلسطينيين من أرضهم فَليحبّها المؤمنون وليباركوها ويحسنوا إليها ويصلوا لأجلها لشوف! كما تفضلت في تعليقك 56 الردع والعقاب بالقانون هو الحل لمشاكل البشر بالقانون وحده تتحدّد العلاقات بين الناس ويسود النظام ولا يتجبّر أو يتسلط طرف على آخر نحن في عالم افتراس القوي للضعيف ولا مكان للمثاليات منْ من المؤمنين(من أي دين كان على وجه الأرض) لا يعرف بما أمر إلاهه؟ ينتهي واجبهم الديني بعد الانتهاء من ترديد الآيات المقدسة، وبعد الخروج من المسجد أو الكنيسة أو المعبد، يدخلون في عالم آخر، عالم الشرور والآثام بأنواعها هل ما يحدث الآن في العالم (حروب إرهاب مجاعات قتل زلازل) مشيئة إلاهية؟ أين ذهب ويذهب مفعول الدعاء والتضرع والرجاء في المساجد والكنائس والمعابد من آلاف السنين وإلى اليوم؟ أرى أن الأديان أصبحت عاجزة عن تفسير هذه الحوادث المخيفة
مقال جميل ومعبر باسلوب راقي فيه لكثير من العبر ولغتك واضحة ولا تحتاج للف والدوران عزيزي الكاتب.. تبقى مشكلة تلقي المعنى من خصال القاريء ومدى تذوقه للنص وهذه ليست مشكلتك ولا تتحمل اعبائها ونتائجها.. والفهيم من امثال الممثل اللباني الشهير الذي ادى بعبقرية هذا الدور تكفيه ان ينتبه للاصبع قبل ان تعلن الاشارة..
أشكر تعاطفك الإنساني الراقي مع وضعي الصحي و أعدك بأني سأرجع و بكامل طاقتي للكتاية مجددا بعد ان غبت عن صفحات الحوار لمدة تزيد عن خمس أشهر و الشكر موصول لصاحب الصفحة الاستاذ نافع شابو الذي اتاح لنا الفرصة لنلتقي مجددا في صالونه الأنيق
يهوه هو المسيح ، ولذلك لا يمكن اكمال الكامل، المسيح تجسد لانجاز الكمال وليس لاكمال الانبياء او اكمال الناموس كلمة الكمال لا تعني كلمة اكمال
perfection لاتساوي كلمة completion تجَسد المسيح لاظهار الكمال والمثالية الالهية. وليس لاكمال نواقص الانسان . تجسد المسيح لتغييرنا من الداخل طوعاً متمثلين مؤمنين به وبكماله وليس لنطيع بجهل وغباء القوانين الوضعية الاعتباطية البشرية. المؤمن الحقيقي بالمسيح لا يحتاج الى قوانين بل العكس ، القوانين هي التي تحتاج الى المسيح لتكون (كمالية) عادلة ومنصفة لا تقبل الجدل والخطأ. ----
اما موضوعك لماذا يهاجمون بولس الرسول: الهجوم ليس الاّ هجص لا معنى له لسبب منطقي بسيط للغاية وهو التأريخ المسجل في الكتب يستحيل تغييره لان الزمن لا يرجع الى الوراء. هل محمد واصحابه كان لديهم آلة الرجوع بالزمن الى الوراء كما في الافلام؟ التراث الاسلامي لا قيمة له البتة لانه كذب واقتراء لا معقول.
التراث الاسلامي مبني على كذبة فارسية(عباسية) وكذبة تركية (عثمانية) سياسية امبراطورية همجية عنصرية. وفي رأيي العرب لا علاقة لهم بهذا الهجص الذي ظهر بعد سقوط الامبراطورية الاموية. تحياتي
اقتباس (الرسول بولس اعتبر يسوع هو إكمال لكل النبوات ولا حاجة لمجيء انبياء او أفكار جديدة) كلمة (اكمال) الواردة اعلاه لا تفي بالمعنى ولا تعطي فهماً كافياً صحيحاً لتجسد اللاله اللامحدود. لا يمكن مقارنة اللامحدود بالمحدودين مهما كان عددهم. وبنفس الفكرة [ حول موضوعك السابق ] لا يمكن مقارنة ناموس موسى ( القوانين الموسوية) بكمال القانون الهي الذي قصده المسيح في :
-«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.- (مت 5: 17). اساس القوانين الوضعية هي الوصايا العشرة .
-وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «اصْعَدْ إِلَيَّ إِلَى الْجَبَلِ، وَكُنْ هُنَاكَ، فَأُعْطِيَكَ لَوْحَيِ الْحِجَارَةِ وَالشَّرِيعَةِ وَالْوَصِيَّةِ الَّتِي كَتَبْتُهَا لِتَعْلِيمِهِمْ».- (خر 24: 12) الوصايا هي تجسد عقل الله على شكل نص مؤسس للقوانين الوضعية التي يجب ان يلتزم بها الانسان عندما يشتق قوانينه الوضعية. تكملة في التعليق التالي
من قال ان المسلمين جميعهم ارهابيين؟؟ لا اعتقد ان الاخرين يرون في المسلمين جميعا انهم ارهابيين، هذا ليس صحيحا ابدا ولكن الاسلام يحاول تحويلهم الى ارهابيين وقتلة، فهناك من يرضى ويقبل وهناك من يرفض ولا يقبل نعم بكل صراحة وبعيدا عن المجاملات ويجب ان نقر بهذا ان التعاليم الاسلامية تطلب من المسلمين ان يرفضوا طبيعتهم الانسانية الطيبة ليتحولوا الى ارهابيين لنصرة الاسلام فلا نحتاج الى ادلة اكثر مما في امهات الكتب الاسلامية مجرد تعليق وتحية
(35) الاسم و موضوع
التعليق
عبد الرحمان النوضة حُجج إضافية على حَتْمِيَة إِنْهِيّار إسرائيل
هذا رَابِط مقال صوتي (مُسَجَّل بدون صُوَر) للمُفكّر فريدريك لُورْدُن، ينتقد فيه نفاق الدول الغَربية أمام جريمة الإبادة التي تجري حاليا في قطاع غَزَّة، والذي يُعَزِّز أطروحة كون إسرائيل ذاهبة إلى اِنْهِيَّارها : ء https://youtu.be/h_NSzUMFXNg?si=U2wLz8FxGTVCCHkz
لا يا استاذ منير، الاخلاق ليست ظاهرة وليست معقدة جداـ
الاخلاق هي كما كتبت في متن التعليق:الاخلاق السائدة في مجتمع مستمدة من العرف والدين
نعم للاخلاق معايير تتعلق بثقافة الانسان وعرفه الاجتماعي وتعتمد على مدى احترام ذالك الانسان لثقافته وعُرفه.
الاخلاق السائدة في مجتمعاتنا لها ثلاثة معايير اساسية وتفرعات كثيرة تعتمد على التنوع الثقافي والعرفي والاختلاط الاجتماعي.
المعايير الاساسية هي: 1- المعيار الاسلامي الذي يعكس آداب القرآن والاحاديث النبوية والفقه الاسلامي 2- المعيار المسيحي الذي يعكس آداب الكتاب المقدس وتعاليم المسيح 3- أما المعيار الثالث فهو المعيار الكيفي الذي يعكس ألادآب الليبرالية الغربية التي لا تلتزم بقانون ثابت واضح المعالم ، ولكنها تلتزم بقانون متغير يصب في مصلحة النخب السياسية الحاكمة وهدفه هو بقاء السياسيين في السلطة الى آخر نفس في حياتهم. والامثلة : أستحداث قانون الزواج المثلي وإستحداث تغيير الجنس الكيفي او ما يسمى transgenderism والمثال الاخر هو تطبيق الاشتراكية على المجتمع بالاكراه، وتدمير الطبقة الوسطى لتحويل المجتمع الى قطيع من البهائم بلا حرية فردية. تحياتي
الاخلاق في رأيي ليست ظاهرة معقدة إلى هذا الحد الذي تقف عنده أما قولك إن الأخلاق لا تأتي من العلمانية والاديان ، فمتفق عليه من الفلاسفة العقلانيين وعلماء البيولوجيا والتطور، نظرية التطور تفسر ضرورة الأخلاق. بالنسبة للجنس فأنا شخصياً لا أراه ينتسب إلى الأخلاق. زواج قايين من أخته أو هابيل. من أخته.. لا شأن له ألبتة بالأخلاق. شكراً لك
أكرر السؤال عليك عزيزي كاندل: ما دمت تنهى ابناً لك أن يرد على من لطمه من أخوته باللطم، فلماذا تزدري بهذه الوصية؟ جوابك عن هذا السؤال يحسم القضية. 2- ضرب الكعبة ليس كقتل الأقباط 3- الاضطهاد مبدأ في المسيحية - حاول أن تلقي نظرة على هذا المبدأ كما هو في المسيحية - تاريخ المسيحية هو تاريخ اضطهادات منذ اسطفانوس إلى المطران. وأنت تسأل لماذا يسمح إله المسيحيين بالاضطهاد؟ لماذا لم ينقذ حياة اسطفانوس، وكذلك حياة بطرس وبولس وتوما ومتى... كي تخلص إلى نتيجة هي: لا إله. ما أنا فأتساءل: كيف يصبر المسيحيون على الاضطهادات، وقد وعدهم الله.. تعهد لهم بأنه سينجيهم من الاضطهاد؟ كيف يصبرون على الاضطهاد وإلههم - بحسب تفسيرك - وعدهم في وصيته (اطلبوا تجدوا...) بأنه سينجيهم من الاضطهاد؟ أليس بينهم واحد يفهم أن - اطلبوا تجدوا - تعني الوعد أو التعهد بأنه سينجيهم من الاضطهاد؟! على فكرة عزيزي كاندل، في الفصل الحادي عشر من روايتي دوامة النهر الكبير شخصية تعالج قضية الخلاص في المسيحية. قد أرسل الفصل للنشر في الحوار المتمدن غداً أو بعد غد. شكراً لك
تحية للجميع الاخلاق ظاهرة معقدة جدا وتفسيراتها الفلسفية اكثر تعقيدا ماذا نقول في زواج المحارم ؟ه لاتاتي الاخلاق من العلمانية او شرائع حقوق الانسان فهذه تشذب الاخلاق الاخلاق السائدة في مجتمع مستمدة من العرف والدين تبقى المهمة في تجميل الاخلاق شكرا
الأستاذة القديرة ليندا مع التحية العطرة أستاذة ليندا وصية من لطمك على خدك الأيسر فادر له الاخر لا تنفع في عالم التوحش المليء بالشر والاستبداد الذي نعيشه مثلما تفضلت ولا مباركة الأعداء على عدوانهم وشرورهم والا لسيطر الأشرار على مقدرات هذا العالم ولم ينجوا أحدا من شرهم وردعهم وعقابهم بالقانون هو الحل الأفضل و سيكون عبرة للعدوان وسيقل شرهم وتوحشهم على الاقل ولا يعمل بهذه الوصية في ملكوت الله لان فيها ردع قاسي وغير متسامح البته مع مخلوقاته بحرق البعض ومكافأة البعض الاخر وكذلك لا تنفع في عالم مثالي الذي لا وجود له اما ان وجد مثل هذا العالم فلا تنفع أيضا ذلك لان العالم المثالي سوف لا يكون فيه لاطم وملطون وستكون الوصية حبر على ورق لا حاجة لمثل هذا العالم لها ثم من من المؤمنين يدير خده الاخر ؟ وشاهدنا الهجوم على المعتدي ولولا الشرطة لقتلوه شرة قتلة ومثلما تفضلت لو التزموا بالوصية لقبلوه وباركوه وسامحوه قلتها واكرر نحن لا نتحمل الاختلاف بالاراء فكيف نتحمل اللطم ولا نردع الصاع صاعين استاذا ليندا مداخلاتك جميلة وتضع الاصبع على الجرح لحضرتك احترامي الكبير وللجميع
تحية طيبة أستاذ نعيم الأديان تستخدم كلمة الملاك للدلاله على الخير والشيطان للدلالة على الشر اما كأس الشهادة الذي حشرته بالموضوع فهو إراقة دم الأبرياء فلا المسيح ولا أي اب يقبل بان يضحي أبنائه من اجله بل يريد لهم كل الخير وما هو افضل لذا كان ردي اذا كان احد يلتزم بكأس الشهادة البشع فلماذا لم نجد من يلتزم بوصية اخف وهي قلع العين اذا تعثرت؟ الذين يقتلون وان كانوا ملحدين تضعهم الأديان في خانة الشهادة من اجل الله وبئس اله يرضى بالدم والشهادة من اجله اما قولك بأن القوانين الأرضية تعاقب المعتدي بمعنى تردعه وكذلك القوانين السماوية تردع بقسوة المحرقة الأبدية بمعنى لا تسامح ولا رحمة ولا إدارة الخد الاخر الذي اعتبرته مجاز وهذا ما اكدت عليه بردع المعتدي ليكون عبرة وان إدارة الخد الاخر لا تنفع في عالم الشر والاستبداد عزيزي نعيم اين وجدتني زعلان فلا يمكن ان ازعل من أستاذنا القدير الكبير نعيم الذي اكن له جل احترامي ولي مداخلة للتعليق الرائع للاستاذة القديرة الغالية ليندا فقد وضعت الاصبع على الجرح مثلما عودتنا دائماا احترامي الكبير لجميع الحضور والمتابعين للحوار
تحية طيبة استاذ نعيم ولكنك تقع في مغالطات تضر المسيحيةالمسيح هو الله في العقيدة فهل علينا ارشاده ليعطينا تعهدا اكثر مما أعطاه هل تريده ان يقول أيها المؤمنون انا المسيح المخلص اتعهد بانقاذكم من الاضطهاد) في لو12-7 يقول بل شعور رؤوسكم أيضا جميعها محصاة فلا تخافوا انتم افضل من عصافير كثيرة بمعنى لا تخافوا فان أي اب يبادر لإنقاذ ابناءه تعهد ام لم يتعهد اما مسألة الابليس لا يقتل ولا ادري ماهو عمل الشرير ان لم يكن القتل والاجرام فاستاذنا نعيم يبرأ الابليس من الشر بانه ليس قاتل وكأن كلمة شرير ليست مأخوذة من الشر و بما ان الموضوع تشعب كثيرا فلماذا الاستغراب من المداخلات التي لا تستطع تفنيدها؟ كقولنا مثلا اين كان المسيح وابناءه يذبحون كالنعاج وغيرها بحجة انك لم تجد كلمة وتعهد صريح بانقاذ المؤمنين وسوف تصر على ذلك مفندا كل الاقوال التي تدل على تعهده ليس بالانقاذ وحسب بل بكل ما يطلبه المؤمن بصلاته وطلاباته وتضيف بعدم مراعاتي الدقة مع ان هذا الإصرار لتفنيد كل الاثباتات هو عدم مرعاتك الدقة لا نني اتيت باقول كثيرة تثبت التعهد بانقاذهم من الأشرار يتبع لطفا
سيدي الكاتب المحترم تاريخيا يمكن والى حد كبير ارجاع الانقلابات العربية على النظم الملكية الديمقراطية بدءا من ناصر في مصر الى اتقلابات القومجية والبعثية في سوريا والعراق وغيرها وحتى مجيئ خميني للحكم في ايران جميعها قامت باسم تحرير فلسطين ومنه قضت وقوضت كل دول المنطقة وجعلتها بيد عسكر وعصابات وميليشيات دمرت دول المنطقة وقضت على التنمية وتطوير نظم ديمقراطية .ومنه فعالم عربي دون قيام اسرائيل عام 48 تاريخيا كان احسن للمنطقة دون شك لبقينا بنظم ملكية ديمقراطية ومجتمعات جديدة وليدة دون ناصر وبعث وملالي..هذا من وجهة نظر تاريخية في واقع اليوم نجد معسكران يتصارعان سلفي ديني يمثله الاخوان والملالي، وسلفي صهيوني متطرف يمثله ناتنياهو وقبله شامير يرفضون حل الدولتين مقاربتكم عالم بدون اسرائيل عنوانها غير موفق ، فهي قائمة اليوم ومنها ننطلق..دحض ادعاء سلفيات والولائية والبعثية قبلهم انه دون القضاء على اسرائيل لن تقوم قائمة لدول المنطقة ..طرح بعثي صرف بالامس وولائي اليوم لغرض السيطرة على العراق وسوريا ولبنان لاغير.. تحرير فلسطين شماعة خضرة للسيطرة على دولنا وشعوبنا هو جوهر الموضوع شكرا لكم
يعتبراستاذنا عبد الجبار الشمرى من الشخصيات التربويه المهمه فى- الفرات الاوسط -درسنا فى مدينة الرميثه- وترك اثرا مهما لدى طلابه فى الجوانب العلميه والاخلاقيه وهو نفسه شخصية بارزه محترمه وكارزما مهيبه -الرحمة له ومثواه الجنه وحسنا ذكرته لتعرفه الاجيال الجديده
والخلاصة هنا التى أريد أن أوضحها هى أن الدين الاسلامي يحتاج ان يدرك أخطاءه ومواطن) ضعفه لان أعمال وإيمان اتباعه حولتهم الي أرهابيين)
أتفق معك في أن الدين الإسلامي يحتاج الى تصحيح جذري شامل , لكنني أخالفك الرأي في تعميم حكمك حول إرهابية أتباعه. طبعا ليس كل مسلم إرهابي , إلا إذا كنت ترى داعش وأخواتها وحدهم المسلمون.
خذ مثلا أستاذ نعيم يقول لطلابه من يسأل اعطيه ومن يطلب سيجده أليس هذا تعهدا للطلاب بالاستجابة لكل مطلب ؟ يؤسفني ان أقول حضرت من جرنا من موضوع الى مواضيع كثيرة وهو تهرب من صلب الموضوع الموضوع كان الاله الإسلام لا يتدخل لإنقاذ المؤمنين والاستاذة ماجدة ردت بان المسيح لم ينقذ المؤمنين به لتجرنا الى موضع الشهادة وكاس الشهادة وغيرها وقلنا لا بأس فمن الذي لا يراعي الدقة؟ طيب بينت لك بان المخلص = المنقذ (اليس الاسم على مسمى)اسمه تعهدا يا سيدي الاقوال الكثيرتؤكد بانه يستجيب ويعطي ما يريده المؤمنين بتحول حزنهم الى فرح ثم الا يحق لنا ان نسأل وهومن ضمن الموضوع الاب ينقذ أولاده فلماذ كلي القدرة لا يتعهد بانقاذهم؟ طيب فلنفرض انه لم يتعهد بانقاذ المؤمنين هل حضرتك تشيد وتمجد عدم تعهد المسيح المخلص للمؤمنين بانقاذهم ؟ ام تذمه لعدم استخدام قدرته على انقاذهم؟ عزيزي انت تذم المسيح والمسيحية في هذا الإصرار على انه لم يتعهد بانقاذهم كالطبيب الذي يقول للمريض لي القدرة على شفاءك ولكن موت بغيضك فلم انقذك عزيزي لا اشك بانك تحاول الدفاع عن المسيح والمسيحية يتبع
أستاذ نعيم استغرب كل الاستغراب من هذا الرد الطويل الذي يخلط الحابل بالنابل عزيزي اين وردت كلمة ابليس او الشيطان في الصلاة؟ ثم كيف نصف الانسان القاتل ؟ الا نقول عنه انه انسان مجرم شرير؟ عزيزي اشرح لنا ما هو عمل الشيطان (الابليس)؟ أليس شر مطلق؟ عندما تتحدث الأديان عن الشيطان تعني به الشر .والا عرف لي الشيطان؟ اذا عرفته بالغاوي فالغاوي لا يسعى الى الخير بل الى الشر؟ استغرب كيف لا تعتقد بان مقولة اسألوا تعطوا واطلبوا تجدوا واقرعوا يفتح لكم ليس تعهدا بمعنى تعهد بالاستجابة لاي طلب ومنها الإنقاذ من المصائب اما قوله ستبكون وتنوحون والعالم يفرح ويكمل ولكن حزنكم يتحول الى فرح فكيف سيتحول حزنهم الى فرح أبالموت والاضطهاد ام بالانقاذ؟ ثم كيف لا تربط عمل المخلص بالانقاذ وتجدها ليست قضيتنا فاذا كانت كلمة المخلص لا تعني تعهدا بالانقاذ من كل المصائب؟ فمن ماذا يخلصنا؟ واي دور يبقى للمخلص ولماذا اطلق عليه المخلص؟ ام ان التخلص من الاضطهاد استثناء ؟مخلص يعني منقذ واسمه يدل على التعهد بالانقاذ والخلاص والا لم يبقى أي معنى لتسميته مخلص فمن الذي يهرب بهذا التشعب الكبير لخلط الاوراق؟ يتبع
الأستاذة ماجدة منصور المحترمة أهلا بحضورك المميّز وألف سلامة عزيزتي، أتمنى لك الشفاء العاجل
أستاذ نعيم إيليا المحترم زارتنا البركة بحضورهذا الجمع الكريم عزيزي: نعم لأخلاق متحررة من هالة القداسة، ولِقيم غير مرتهنة بأي دين وبرجاله أركن إلى الأخلاق التي تضمن حقوقي وتصون كرامتي وأنا أجدها في المبادئ العلمانية أما الوصايا الدينية فهي النور الذي يضيء طريقي في الحياة وإن كنتُ أدرك أنها مثاليات لا تنفع في عالم الوحشية والشراسة والافتراس منذ أن وجد الإنسان على الأرض