خضعت لعملية جراحية ثانية في قلبي0 شكرا لسؤالك عني أيها المحترم كما اشكر الأساتذة المتحاورين و صاحب الصفحة الأستاذ نافع شابو فالحوار المتمدن هو المنفذ الوحيد الذي نستطيع فيه تبادل الآراء و بهذا نكتسب غنى و ثراء في المعلومات على أيدي الأسلتذة المتحاورين0 بالحوار نرتقي و أتابعكم بعناية
انها المصالح ولا شيء غير ذالك. ان من يدعي بان هناك رابطة دينية او قومية فهو كاذب محتال. الروابط هي المصالح ولا شيء غير ذالك. الدين والقومية هما اداتان لتحفيز الشعوب المؤدلجة لا غير. اين المنظمات الجهادية التي تدافع عن الله ورسوله ودينه مما يجري من حرب ابادة للفلسطينيين عامة والغزيين خاصة من قبل اسرآئيل؟؟. اليس الفلسطينييون مسلمون سنة وارض فلسطين ارض عربية مسلمة بالتعريف المتفق عليه بين المسلمين ام انها اسرآئيلية والمسلمون هم المحتلون؟؟؟.ولكن!!!. ارائيك فليغفر لي الله زلتي *** فديني ودين العالمين رياء
تحية طيبة والجميع يعرف بأن سدوم وعامورة أحرقت بالنار والكبريت وكذلك هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الحبيب كي لا يهلك كل من لا يؤمن به فاين نحن من اللطم ؟ اللطم لا شيء ؟ هنا يتحدث عن الهلاك لاحظ قسوة الاله اما نحن من يلطمنا يدعونا ان ندير الخد الاخر عزيزي نعيم ان القوانين الأرضية تردع المعتدي فهي اذا لا تعمل بالوصية وكذلك تردع المعتدى عليه من الاخذ بثأره كي لا تحصل فوضى وكأننا نعيش في غابة سيدي الكريم ان العمل بهذه الوصية يستغلها الأشرار وما اكثرهم ويعم الاستبداد والفوضى ويسيطرون على المقدرات ولم ينعم العالم بسلام عزيزي قل لي هل يمكن العمل بالوصية التي تقول فان كانت عينك اليمنى تعثرك فاقلعها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم والعمل بمثل هذه الوصية سيجعلنا نعيش في عالم العميان لاحظ التهديد والوعيد والردع بالجهنم تمنياتي للاستاذة ماجدة بالصحة والسلامة والشفاء العاجل مع حبي وتقديري للأستاذ نعيم والحضور الكرام ملاحظة من توفى ليس من اقربائي بل كان احد معارفنا فادينا واجب مشاركة احزانهم اكرر شكري وامتناني استاذ نعيم
الليبرالية بلا حدود ، ظاهرة ابتدأت في اميركا ومنها إنتشرت في العالم اجمع بفعل الدعاية الاعلامية الاميريكية الجبارة المهيمنة على العالم اجمع.
الليبرالية بلا حدود لا تعترف بالعلوم والمعارف الراسخة الثابتة . ليس فقط في مجال تحديد جنس الذكر والانثى ، ولكن حتى تقنين الزواج المثلي واعتباره شكل من اشكال الزواج!! هل لاحظت حيوان ( اي حيوان) مثلي الجنس؟ هل يوجد حيوان يمارس جنس مثلي ؟ اليست هذه العملية مناقضة لنظرية التطور الداروينية؟
وهكذا في علم الفيزياء والكيمياء لا زال الليبراليون دون حدود ملتزمين بنظرية المادة الازلية التي لا تفنى ولا تستحدث!! ولا يزالوا يصرون ان الحياة نشأت قبل كذا مليون سنة بصدفة كيمياوية من مادة عديمة الحياة !! هذه بعض الامثلة عن تطرف وتعسف الليبرالية بلا حدود. الليبرالية بلا حدود معتقد ميتافيزيقي cult يُخالف المنطق والعلوم الطبيعية.
تحياتي اخي العزيز بربروسا
(30) الاسم و موضوع
التعليق
Candle 1 شكرا لاستاذي نعيم على التعزية(تكملةما سبق)
تحية طيبة فكم بالحري الذي في السماء والمسيح نفسه طلب النجدة ( ابتاه ان شئت ان تجيز عني هذا الكأس) يا سيدي أليس دور المخلص ان يخلص المؤمنين به من محنتهم ؟ ام ان دور المخلص ان يموتوا بشجاعة من اجله؟ فهو الله وهو الخالق والقادر فما الحكمة او ماذا يقدم او يؤخر الاستشهاد من اجله؟ عزيزي نعيم ما الفرق بين اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني ويعذبوني ويهتكوا حرماتي لا فرق انهما وجهان لعملة واحدة معدنها هو العنف والقتل ثم كيف نعرف بأن مقتلهم كان لنيل كأس الشهادة من اجل المسيح ؟ هل كان الجميع مؤمنين؟ وهل لو كان لهم خيار اخر لما استغلوه بالبقاء على قيد الحياة؟ وماذا عن الاف الذين قتلوا من غير المسيحين لمن كان كاس شهادتهم؟ اما عن اختلاف الروايات ولا تريد ان تسميها تناقض فهو يقلل من مصداقية الكتاب المقدس عزيزي نعيم انا قلت بأن المسيح لا يبيح اللطم بل اسوء من ذلك حيث يقول من لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم( وهذا تكرار لم تنتبه له) فاخرجوا خارجا من ذلك البيت وتلك المدينة الحق أقول لكم ستكون لارض سدوم وعمورة حالة اكثر احتمالا مما لتلك المدينة يتبع
تحية طيبة أستاذ نعيم لا ادري كيف تعتقد بان الصلاة الربية التي يرد فيها نجنا من الشرير لا شأن للمسيحي بها فهذه صلاة المسيحي اليومية التي علمها لهم المسيح عزيزي اكرر الموضوع كان الأستاذة ماجدة ردت على قول بولس اسحق بانه لم يسمع ان اله القران تحرك ساكنا عندما تحول بيته الى ساحة معركة فكان ردها وأين كان الرب يسوع عندما تم اعدام 13 قبطيا (بمعنى اله القران والرب المسيح لم يتدخلا في الانقاذ ) فهي لم تخطأ وانت ايدت قولها بان المسيح لم يتعهد بانقاذ المؤمنين من الاضطهاد وكان ردي بان المسيح تعهد بان الطلب مستجاب حسب الانجيل (اطلبوا تعطوا ..نجنا من الشرير هو طلب الانقاذ ) وحضرتك تجرنا الى موضوع اخر وهي الشهادة من اجل المسيح (فاين الدقة في ردودك) ولكن لا بأس وعجبي في القرن 21 يتحدث استاذنا عن كأس الشهاد’’ عزيزي في الدول المتحضرة لا يوجد شيء اسمه شهادة وانما قتل والقتل اجرام فعندما يطلب المسيحي في صلاته نجنا من الشرير (بمعنى نجنا من القتل) وبما ان الله هو بمثابة الاب فلا يوجد اب يتمنى لابنائه ان يقتلوا من اجله فان كنتم وانتم الأشرار تعرفون ان تعطوا أولادكم عطايا جيدة يتبع
شكراً لك يأ أخي على المشاركة في النقاش على مائدة الأستاذ نافع شابو النقد حق من حقوق الإنسان. لا مشكلة في النقد. المشكلة تظهر، عندما يخطئ الناقد في نقده.
هدئ من روعك يا رجل واستجم , صدقنى الاديان عموما تتمكن من البشر السذج عن طريق الوراثه والعادات والتقليد والموروث الاجتماعى , انت مثلا تؤمن بالرب يسوع وابوه ؟ هل لو انت نشأت فى دوله اسلاميه وشربت القرأن مثل الحليب فى طفولتك وتم ضربك على عدم حفظ القرأن اكيد سوف ستكون مسلم متشدد وربما داعشى خطير ولئيم , الان يجب ان تهدأ قليلا ولاداعى للورع والتقوى التى ينادى بها ربك يسوع وان تفكر تفكير منطقى
الأستاذ نافع إبراهيم شابو (جوابي لك : أنّ ايمان الأقباط المصريين 13 بالرب يسوع المسيح شجّعهم لكي يحافظوا على ايمانهم حتى وهم ذاهبون الى الموت . كما فعل رجال الدين اليهود بالمسيح أيضا عندما صلبوه، ولكن الله لم يتدخّل في ان يمنع صلبه بل بعد موته أقامه الله من الموت)
هل هذا تشجيع للحفاظ على الإيمان ,أم هو قبول وإستسلام للأمر الواقع ,وهنا يكمن سر المسيحية؟ فأي شخص حتى لو لم يكن مؤمنا بالمسيح , ليس بوسعه أن يفعل أكثر مما فعل هؤلاء المسيحيون المساكين , الإستسلام. ثم ماذا لو توفرت لهم فرصة الهروب, هل كانوا حينها سيحافظون على إيمانهم وهم ذاهبون الى حتفهم, أم تراهم سيهربون للنجاة بحياتهم؟ وقس نفس الشيء على المسيح أيضا.
(38) الاسم و موضوع
التعليق
منير كريم اذن كيف استطاع ستالين من السيطرة على الحزب والدولة
الاساتذة المحترمون الحزب اللينيني كان منظمة بلانكية تضم ثوريين محترفين تتامر للسيطرة على الدولة وتقيم حكمها الشمولي المطلق وقد حققت ذلك لو كانت بنية الحزب الداخلية سليمة لما تمكن ستالين من السيطرة على الحزب والدولة وفعل ما فعل البنية الداخلية للتنظيم الحزبي ترتبط ارتباطا وثيقا بايديولوجية الحزب خاصة في الديمقراطية شكرا لكم
بالاذن من الاخ نافع شابو ليست ماجدة منصور وحدها تتهجم على المسيحية وانما هناك معتوهين اخرين لايجدون ضالتهم الا بالتهجم على المسيحية وافراغ ما في جعبتهم من قذارات سابقة حملوها معهم الى حيث يعيشون اليوم, هؤلاء مجانين من النوع المدني وحائزين على اوسمة الجنون من قادة وطنهم العربي الذين وقعوا على اشكالهم يريدون ان يتدخل المسيح لانقاذ البشر ويلبي طلبهم فورا؟ هؤلاء هكذا يفهمون الدين والصلاة ان يكون الرب في خدمتهم فورا ويكون مانحا لصكوك النكاح واعطاء الموافقات لتزيج الصعار لسارقي سمعة الانبياء شوف احد المعتوهين متعود دائما ان لايكتب الا جملة او جملتيين مسموتين ولايجيد اكثر من هذا، هذل الذي يعيش لياكل ويقضي اوقاته الطعن بعقائد الاخرين والتصيد بالماء العكر نعم يا اخوتي هذا هو النموذج الذي تجده في كل الدول العربية لاثقافة ولا علم وانما النقد الهدام هذا كل ما يعرفه ويجيده وتحية واحترام
السيد رعد رمسيس! لا نتخلف على مكر ودهاء الايرانيين ولكن الشيطان هو الاذمى دوماً ! لا تعتقد بأن الشيطان الكبير لا يدرك اللعبة ولكنهم يتحركون في الوقت المناسب وعندما تكون ساعتهم قد حانت ! في تلك اللحظة اعتقد ستحرق ايران اصابعها بنارها الهادئة ! بدون عنتريات ماذا طبخت ايران للشعب الفلسطيني او السوري او العراقي او حتى الايراني ! لا شيء على الاطلاق ! فقد احترقوا في نيرانها من اجل بقاء نظامها ! ايران تتوسل بأن لا يكون هناك رد خوفاً من شعبها وليس من الشيطان نفسه ! هذه اهم نقطة يجب ان تعوها ! اذا كانت هناك منافعاً قدمتها ايران لشعوب الدول الخمسة القابعة تحت نيرانها اخبرنا بها رجاءاً ! لك كل الاحترام والمودة !
د. لبيب بعد التحية. تقول: الاخ الكاتب يطرح اراءه ! الاخ الكاتب لا يطرح أي اراء او أي قضية للمناقشة بل يُسرد مُسلماته هو، ارقام واحقاب زمنية محددة يحاول ان يطفي عليها صبغة دينية ليعضضها بأيات قرأنية (مثل 50000 و 43000 و 7000 سنة) كما لو كانت بديهيات نفتقدها. جنس معشر الجن الإنسي الناري قرنائنا الجن النارى- الجنس الترابي- من ظهر الأزواج الثمانية- 150 بليون نسمة- منحدرون من 8 ازواج -عندما أهبطنا نحن من السماء لهذه الأرض، كنت حيا معمرا لفترة 950 سنة ثم مت! لم اطلب ولم اجد معلق يطالب بأقصاء الكاتب ولكن يتوسم ادارة الحوار ب أنتقاء ما يصلح للنشر. ان ينشر كاتب أراءه شئ أو ينشر هراءه هذا شئ أخر. تعجب استاذنا علي سالم من المقال فكتب: يا ناس ياهو اكاد افقد عقلى وكتب المفكر استاذ محمد بن زكري وصفا هذه المقالة بالهرطوقية التأسلمية الخارجة كليا عن العقل والمنطق والتاريخ والعلم ، بل والخارجة حتى عن الإسلام ذاته. فلا اجد اي سبب او معني لتعليقكم هنا عن حرية الرأي والتعبير. مودتي وتحياتي
حبيبي ونور عيني (بس نور عيني دي مختلفة عن -انتو متعرفوش انكم نور عينينا ولا إية) شاعرنا الكبير هاني شاكر احلي تماسي. فعلأ انت اختفيت ووحشنا اشعارك الجميلة. ووحشنا ايضأ خربشات اللبيب. لك مودتي ومحبتي
تحية طيبة لا ستاذنا نعيم وللحضور الكرام عزيزي نعيم يؤسفني ان اقول بان مغلطات لم اتوقعها من استاذنا الكبير نعيم فانتظر الرد لحصول طارئ بوفاة احد معرفنا وبعدها سيكون الرد الذي يبرهن بان استاذي نعيم غير دقيق بقراءة المداخلات ويخلط الامور ببعضها على الاقل في هذا المنبر للجميع احترامي واعتزازي بالحوار مع المعلم نعيم
أولاً: نجنا من الشرير.. أسألوا تعطوا ...الخ لا شأن لها عند المسيحي - وليس عندك - بقضية الاستشهاد. الاستشهاد يعني عند المسيحي صدق الإيمان ومواجهة الموت بشجاعة من أجل المسيح. المسيحي لا يطلب في صلاته أن يبعد عنه المسيح كأس الشهادة. ردك ليس دقيقاً. السيدة منصور تجمع بين قضيتين لا تماثل بينهما. فهل قضيتا استشهاد الأقباط وضرب الكعبة، متماثلتان عندك؟ 2- اختلاف الروايات ليس تناقضاً، إنه اختلاف. فأما: ليس كل المسيحيين يعلمون باختلاف الروايات، فهذا صحيح. فهل هذه حجتك؟ 3- فأما المسيح فيردع اللطم، وأنت هنا كأنك تزعم بأن المسيح يبيح اللطم. هل هذا الزعم إن صح منك، دقيق؟ المسيح في تصور المسيحيين أب، فمن الطبيعي أن يسن الأب لأبنائه هذه السنة أي من ضربك على خدك... فما دمت بذاتك ترى أنه ليس حسناً أن يرد الأخ على أخيه بالمثل، فعلام تذم وصية المسيح؟ وكذلك الدول فإنها بمنزلة الأب من المواطن، وهي تسن قوانين تردع المواطن أن يأخذ حقه بيده، أن يثأر، أن ينتقم، أن يرد على الشر بالشر. هل وجدت دولة تبيح لمواطن أن يثأر .. أن ينتقم؟ لو كنتَ مشرعاً، فهل تسن قانوناً يبيح الانتقام والأخذ بالثأر؟
تحية طيبة أستاذ نعيم .. المسيح تعهد بالاستجابة للطلب(اسألوا تعطوا اطلبوا تجدوا) وفي الصلاة طلبات كثيرة لا تدخلنا في التجربة ولكن نجنا من الشرير ( أليس الاضطهاد شر؟ ) اما سؤال الأستاذة ماجدة اين كان المسيح ؟ كان جواب ل بولس اسحق اين كان اله الاسلام ؟ اما بوجود اختلافات في عملية الصلب فليس كل المسيحيين يعرفون ذلك لا بل الذين يعرفون يعطون تفاسير كثيرة لتجميل صورة كل اختلاف وعلى الناقد ان يصرخ بوجود التناقض و الاختلاف وان كان مخطاءا فليصححوا له وعدم التحجج بأن بعض الأسئلة غير منطقية وغير معقولة او عقيمة؟. عزيزي نعيم .. لا ادري لماذا تحصر عملية الضرب (اللطم)بين الاخوة فحسب لان الموضوع اكثر من ذلك بكثير فالاخوة يتضاربوا ثم يتصالحوا(قرابة دم) لكن اللطم يأتينا من كل حدب وصوب ألا يجب ردعه ليكون عبرة؟ عزيزي.انا لم أوجه أي نقد لنصب إشارات المرور فهي لسلامة السواق والمشاة وهي ليست بحجة ان السائق يخالف الإشارة ولكن من يخالف الإشارة يعاقب (ومن يلطم الاخر يردع) وأخيرا استاذنا نعيم دلني على عدم الدقة في أي رد من ردودي مثلما فعلت انا بعدم الدقة في ردودك احترامي للجميع