أن المصيبة في هذا الوجود هى عندما ينقلب المظلوم إلى ظالم حالما تسمح الفرصة له في سلطة أو قضاء ... فيلتجي إلى ظلم ألأخرين دون تمييز بين مساكين مظلومين وأبرياء .... ومن لا حول له ولا قوة لا من الذين حوله ولا حتى من السماء ... وهذه لسيت شيم ألأقوياء بل هى من شيم الساقطين من الأوغاد والمفلسين في الدين والحقراء ... فهل يتعظ من يدرس التاريخ وينسى كيف تدور على الظالمين الدوائر والمنايا ... وشكرا لك يا عزيزي أدورمع التحايا ... ويبقى سؤالي كيف تنفع رسائل الحب مع أولاد الشوارع وأولاد البغايا .....!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا مسيحيوا العراق - حطبا ً- دائم الاشتعال / ادورد ميرزا
|