اتمنى ان لا تتحول القواعد الجديدة الى سياسة نصف تكميم للأفواه بحجة الإلتزام بعدم إثارة النفور الأديان والرموز الدينية تبقى هدفاً مشروعاً للنقد خصوصا مع فظاعة الجرائم اقترفتها تلك الآديان ومؤسسسوها عندما انتقد بعض المثقفين اسلوب نزار قباني الذي يفضح سلبيات القبيلة العربية رد بأن العلاج عن طريق الكي هو انسب العلاجات الآن ولا مجال للجلوس خارج غرفة المريض والدعاء له بالشفاء. لقد انتظرنا كثيراً خارج غرفة مرض الإسلام ولم يزداد المريض الا سوءً وانتشرت العدوى بشكل وبائي
تحياتي للحوار المتمدن ولكل الآحرار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاغ عن اجتماع هيئة إدارة الحوار المتمدن - 14.02.2010 / الحوار المتمدن
|