نعم إما تكون الانسانية والمحبة على هذه الشاكلة وإلا فلا، ولاحظ أنه حين حيد هؤلاء الدين حتى عن المناسبات الدينية، فقد ظهرت الانسانية بأبهى حللها، وأني أحسد الأستاذ سيمون على تواجده مع مثل هؤلاء الانسانيون، ولا يسعني سوى أن أشكره لنقله لنا هذه الصورة من الغربة، والتي كنت أعتقد أنه من الصعب أن تتواجد مثل هذه الأمور في ظل سيطرة تعاليم الأديان القاسية على كل البشر وخاصة في هذه المنطقة المبتلية تماماَ بداء الدين وتخاريفه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبطي يولم في رمضان / ومسلم يحتفل بعيد الميلاد ..؟ / سيمون خوري
|