عزيزي البابلي مقالة جميلة تعيد الناس الى اوقات جميلة. لكن من المسؤول عن كون الهوسات بهذا الشكل ، انا اعتقد انه نفسه المسؤول عن ما وصل اليه العراق؟ وهو برايي المثقف في كل زمن ، واي مثقف هو الساكت عن مايجري ، بكل اسف كل العراقيين لديهم الحس الذي يجعلهم يفهمون من اول وهلة اي حدث ومغزاه . لكن الذين يتحركون لتنبيه البسطاء هم قلة ، نحن بحاجة الى دور اكبر للمثقف خاصة اليوم حيث سيطر الجهلاء والامييون على عقول الناس في العراق. انا احييك وادعوك للمزيد فعراقنا بحاجة لمن يخرجه من زجاجة السحر التي حبس فيها وعندها سيقول كعادته شبيك لبيك. انا اعتبر مقالك هوسه جديدة لتحريك العراقيين وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هوسات وأهازيج شعبية عراقية .......... 1956 - 1963 / الحكيم البابلي
|