أخاف أن نراهن كثيرا علة البرليتاريا المشردة المقهورة فلا نحصد سوى الهشيم، لأن نقيضها يمتلك العلم واحتكار مختلف عوامل القوة من جيوش ومخابرات وسلاح جوي وبحري وأسلحة نووية واحتكار المواد الأولية المعدنية والغذائية والهيمنة على وسائل التمويل وعلى الاعلام الدولي، فماذا يستطيع العمال المقهورون فعله امام كل هذا الجبروت، لا شيء طبعا، أحسن ما يمكن فعله هو الانخراط في مصيرنا المحتوم الى النهاية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وحدة الطبقة العاملة في مواجهة البرجوازية المتعفنة / عبد السلام أديب
|