فالأمر واضح وضوح الشمس في كبد السماء، فما سورة الفيل سوى نقطة في بحر الخرافات وقصص الأطفال التي يعج بها القرآن، والتي لا يحتاج المرء لكشف زيفها سوى أن يتجاوز سن الطفولة ويعرف مدى الهذيان الذي كانوا يحشوا به رؤوسنا عندما كنا أطفالاً، ولا بد من شكر الأستاذ عرفة على هذه المقارنات الواقعية التي أوردها في مقالته هذه، فكل ما ذكره جاء به من كتب التاريخ الاسلامي نفسه ولم يأتي بأي شيء مما كتبه المستشرقون وغيرهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سورة الفيل .. بداية القصة / عرفة خليفة الجبلاوي
|