أقرب لك الصورة، لنقل أن احدهم اغتصب والدتك الكريمة على مرأى منك ومسمع، قتل طفلك وهدم بيتك، دنس مقبرتك واماكنك المقدسة، كراهيته في نفسك ستكون غريزية تلقائية، لنقل أنه بعد ذلك جاء يغني الاغنيات التي جلست مع عائلتك ترددها، الن تعتبر ذلك إمعانا في الاغتصاب؟ ضع نفسك مكان الفلسطيني قبل أن تنادي من برج عاجي بنبذ الكراهية التي لو سمعت قول الحاخام فيها وهو ينادي بأن البشر حيوانات خدم عند اليهودي وقد خلقوا على صورة بشر لكيلا يقرف، لوجدته اكثر البشر كراهية على وجه الارض. راجع خطابات كراهتهم قبل ان تهرف بما لا تعرف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة الأفيال الضالة؟ رؤية ضد تيار المقاطعة! / احمد جمعة
|