لكن السؤال: ماذا لو استمع العالم إلى ما يقوله بوتين وشي جي بينغ؟ ماذا لو رفعت العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على الصين وروسيا وسواهما من الدول التي لا تتفق سياساتها مع الولايات المتحدة؟ وماذا لو تمردت أوربا على الولايات المتحدة؟ ما هي الآثار الاقتصادية المترتبة على ذلك وعلى البحث عن عملة تشارك الدولار وتنافسه؟ ألا يشكل ذلك إطالة لعمر فوضى الهروب من الاستحقاق الاشتراكي؟ أم إننا ندشن بذلك عهد دولي جديد يقوم على التعاون الاقتصادي بدل المنافسة؟ تحياتي البولشفية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإشتراكية الديموقراطية (Third Way) (1/2) / فؤاد النمري
|