الم اقل في تعليقي 54 انه سينفجر وها هو قد انفجر وبات غارقا في تعليقات تملأ جوفه من نهاية القولون وحتي البلعوم الغريب ان الله الذي يعبده ويسجد له مثل الـ ... لم تتحقق ارادته التي وعد بها المؤمنين بمثل سرعة توقعي لانفجاره، وهنا اسأله من هو اولي بالعبادة هههههههههههههههههه والحق اقول ليتني تمنيت ساندوتشات فول وطعمية بدلا من انفجار ذلك التعس. فما الذها من ساندوتشات وما اتعس المأزوم من داخله ولا علاج له الا بالتفكير ولو لمرة واحده في كتابات الاخ سامي وتعليقات الاعزاء حميد والكحلاوي وبارباروسا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد / سامى لبيب
|