المهم الأن هو قضية حلايب المزمنة ، و ضرورة حلها ، لأن في حلها إصلاح لذات البين بين الشقيقين ، الشعب المصري و الشعب السوداني . سياسة الإستقواء ، و لي الذراع ، التي ينتهجها النظام الحالي في التعامل مع جيران مصر في أفريقيا ، و مع الدول الأفريقية عموماً ، لا يمكن أن يكتب لها النجاح للنهاية ، خاصة في ظل التغيرات السياسية الجارية بإستمرار في المنطقة ، و العالم . سياسة الإستقواء يجب أن تستبدل بسياسة العقل .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حلايب قضية حلها التحكيم / أحمد حسنين الحسنية
|