الاية تتحدث عن التماثل في مادة الخلق وهي التراب بين عيسى وآدم، مما لا شك فيه ان الاية تقيم الحجة على المسيحيين والذين يقولون بألوهية عيسى، فعيسى خلق من تراب وادم خلق من تراب، وكلاهما سيعودان للتراب، ادم خلق من دون اب ولا ام وعيسى خلق من ام دون اب، فكان الاجدر بالمسيحيين القول بألوهية ادم وليس بالوهية عيسى.انتم تقولون ان عيسى اله كامل وانسان كامل ثم ان هذا الانسان قد مات على الصليب وتقعون في ورطة ان الناسوت لم يفارق اللاهوت ولو لحظة فكيف يكون مات وشبع موتا؟؟؟؟ عجبا من هكذا عقيدة أعجبني · رد · يوم واحد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألإعجاز العددي في القرآن / صباح اصلان
|