أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفهم السليم للقرآن الكريم: سورة مريم من الآية 64 إلى الآية 87 / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - شكرا - سامي الذيب










شكرا - سامي الذيب

- شكرا
العدد: 809791
سامي الذيب 2020 / 1 / 12 - 16:02
التحكم: الكاتب-ة

كتب كتابا عن المرحوم محمود محمد طه بين القرآن المكي والقرآن المدني

وقدمت ورقة لندوة ستعقد قريبا في الخرطوم عرضت فيها الفرق بين القرآن المكي والقرآن
https://bit.ly/2Kye7e7المدني مطالبا بتبني فكرة نشر القرآن بالتسلسل التاريخي

تحميل كتابي محمود محمد طه بين القرآن المكي والقرآن المدني
https://www.sami-aldeeb.com/livres/Taha_amazon_ar.pdf

او الحصول عليه ورقيا https://www.amazon.com/dp/1979708843


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفهم السليم للقرآن الكريم: سورة مريم من الآية 64 إلى الآية 87 / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التطور بريادة طبقة عليا / كمال غبريال
- غزة بين المَقتَلَة والمَفعَلَة والمَقوَلَة / عدنان الصباح
- بغداد يغسلها المطر / سعد جاسم
- عن فلسفة النقل / سعود سالم
- قراءة أولية في قانون تعديل قانون العقوبات المصوت عليه بتاريخ ... / سالم روضان الموسوي
- عجائب وطرائف التوائم البشرية.. في كافة انحاء الكرة الأرضية / محمد علي حسين


المزيد..... - -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- شيكاغو تخطط لنقل المهاجرين إلى ملاجئ أخرى وإعادة فتح مباني ا ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- ألمانيا ـ جدل بسبب امتلاك الحكومة عقارات شاغرة رغم نقص حاد ف ...
- أهمية فحوصات الأسنان المنتظمة فى اكتشاف المشاكل مبكرًا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفهم السليم للقرآن الكريم: سورة مريم من الآية 64 إلى الآية 87 / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - شكرا - سامي الذيب