علماء ولدوا بعد أربعة عشر قرناً من ولادة محمد لم يدركوا جوهر فائض القيمة بل إن معظم الشيوعيين اليوم لا يدركون حقيقة فائض القيمة فكيف للبعض أن يلوم محمد !؟
قوانين المجتمع قهرت أعظم قادة البشرية ماركس وإنجلز ولينين وستالين، فكيف بها لا تقهر المسكين محمداً قبل خمسة عشر قرناً !!؟؟
الرسالات السمازوية تستحق مناولة علمية وتاريخانية أوسع وأعمق من ذلك رغم أنني على ثقة تامة بأنها عديمة الأثر في الحياة لا الحملات الصلينية ولا الفتوحات العربية كانت انتصاراً للصليب أو لله حتى الجهالة المنسوبة للتدين عي في الحقيقة مقصودة بذاتها
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرسالات السماوية / نعيم إيليا
|