فاطنه الهرتلة مكانها قعدة المصاطب دين الدولة الإسلام والشريعة المصدر الرئيسي يبقي إيه وضع أي فئة أو ملة أو دين مش بس القبط ولكن ودون ذكر باقي مكونات ومعتقدات ووجهة نظر المواطن نحو دين الدولة الدستور هو العقد الإجتماعي الذي يساوي ما بين المواطنين وعند كتابة دستور عبيط لا يفهم الفرق ما بين إسم إعتباري وإسم وجودي وتصمت الأغلبية المسلمة (ومن ضمنهم الأستاذة فاطمة) يبقي الكلام عن المواطنة مجرد هرتلة ورغي ولغو وكلام فارغ ركزي أفضل في مجال حقوقي آخر مثال تغيير بنود الدستور دون لف ودوران تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَن هم الأقليّة في مصر؟ (2) / فاطمة ناعوت
|