سؤال: هل قال العثماني: -إنشاء الله- أو -إن شاء الله-؟ أما النكتة فتقول: في صباح يوم، اتصل أحدهم بصيدلي، سأله: هل عندك مِحرار؟ أجابه: نعم. قال المتصل: ضعه في ..... ثم قطع الاتصال. بعد قليل رن الهاتف، رد الصيدلي بكلمات عنيفة، ثم تبين له أن المتصل صديق، فاعتذر، وحكى له ما وقع مع المتصل السابق. فسأله صديقه: وهل نزعت المحرار أم ما زال حيث -أمرك- أن تضعه؟ فثارت ثائرة الصيدلي من جديد ليس لي إلا سؤال/ ملاحظة واحدة ووحيدة: انزع المحرار أولا. ثم تحدث عن الآمازيغ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمالة البربر لفرنسا واسبانيا / محمد مقنع
|