المغزى الذي تتكلم عنه يجب أن يكون متضماً في قولك المأثور. هل جاء ذكر للا ستحمام في عبارتك؟ لم تذكر الاستحمام. لا وجود للاستحمام فيه، ولا توجد قرينة من قريب أو بعيد تدل عليه. فلماذا تكذب؟ ألا تخجل وأنت مفكر أن تكذب ؟. هذه عبارتك تأملها جيدا ((الماء لا يجري في النهر مرتين))
ذكرتَ لوظيفة اليد شرطاً، هو الكلام. فهل الكلام شرط للوظيفة؟ هات جوابك، قبل أن أنتقل إلى معالجة رؤيتك في الوظيفة أو الغاية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا فهمت الآن الخلل الذى أنتج الخرافة والميتافزيقا / سامى لبيب
|