((موضوع الإختلاف ,هو في جعل وعي هذا الإنسان يسبق المادة /الواقع الموضوعي ,في كل تحليل يقوم به ))
إذن فالمادة تسبق وجود الله وتسبق وجود وعي الإنسان الذي يعتقد بعضهم بأنه يسبق المادة. ولكن ما هو وعي الإنسان الذي يسبق المادة عند هؤلاء ومنهم الأستاذ ناشا؟ إنه ليس شيئاً آخر غير الله. وجود هذا الوعي عندهم هو كوجود الله لدى أصحاب العقائد الدينية ولكن بلا رتوش دينية. . وعلى هذا تظل المشكلة التي واجهتنا عندما جعلنا المادة (تسبق) الوعي الإلهي، قائمة شكراً لك، وشكراً للأستاذ لبيب. وهذا آخر قولي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا فهمت الآن سر الحياة والوجود والأوهام / سامى لبيب
|