ياعزيزي, عندما مات محمد لم يكن هناك قران(ما انا الا بشر) ولكن ذكاء عمر جعله يدرك ان كل العرب سترتد ومن لن يرتد لن يدفع الزكاة عندئذ اخترع القران ليكون دستور للمسلمين اسوة بالمسيحيين واليهود. وهكذا جلس بضعة اشخاص عند باب المسجد يسجلون عن هذا اية وعن ذاك سورة..... وهكذا كررت ايات واخرى قطعت وثالثة وضعت في غير موضعها, والا ما دخل نكاح مثتى وثلاث ورباع مع الانصاف في اليتامى؟ لكن ياعزيزي لا تلوم عمر وعثمان ففي وقتهما لم يكن هناك كومبيوتر؟ احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القُرآن والسِر الرَبانِي ... فِي حَشرِ الآياتِ والمَعانِي / بولس اسحق
|