الاخت الكريمة. نقدر لك الجهد الذي بذلتيه في كتابة هذا الموضوع الا انني صراحة اقول نحن لا نريد الغازا نحتاج الى من يفكها. قولي بصراحة من هي الجهة المعنية بهذا اللغز. اختي الكريمة ان ماساة العالم اليوم وبالاخص العالم الاسلامي هي الالغاز المطاطية التي ورثها قبل 1400 سنة ولا زالت عصية على الفهم الصحيح وسببت ولا زالت تسبب خرابا ودمارا في عالمنا اليوم.ومن هنا نهيب بجميع الكتاب الابتعاد عن اي غموض فيما يكتبون. شكرا لك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا حظت برجيلها ولا خذت سيد علي / سوسن شاكر مجيد
|