وسؤالك 2:متى كان الاسلام علمانياً حتى صار اليوم سياسياً ؟ لا معنى له. فالحديث هو ليس عن عولمة الاسلام او اي دين آخر, وانما عن عولمة الدولة او الدستور والتشريعات. فعولمة الدين خطأ منطقي ويعني الغاء الدين وهذا هو ليس المطلوب. وسؤالك الثالث يسعى الى فرض طابع ديني على صراع طبقي. الدين هو شكل الصراع وليس مضمونه. وسؤالك الرابع يفترض ما يبرر افعال داعش التي تعتبر اجرامها رد فعل على غزو الدول الاسلامية. مع وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكومة نيوزيلندا تكرس الاسلام السياسي الفاشي / طلال الربيعي
|