أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حتى لا ننسى وحتى لا نغفل ونغفو . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تكملة لتعليقي على مقالك السابق - حورس










تكملة لتعليقي على مقالك السابق - حورس

- تكملة لتعليقي على مقالك السابق
العدد: 789815
حورس 2019 / 3 / 20 - 11:30
التحكم: الحوار المتمدن

المسلمون في الغرب بدؤوا يفهمون أن عدوهم ليس اليمين _المتطرف_، والمسيحيون الكاثوليك بدؤوا يفهمون أيضا أن عدوهم ليس المسلمين؛ العدو مشترك وهو اللوبي اليهودي المسياني الذي يحرك ويتحكم في كل شيء في أوروبا وأمريكا.
غريب كيف لم تتطرق لذلك يا سامي؟ الإسلام ابن اليهودية ونفس العنصرية والإرهاب موجودة في التوراة العبرية والتلمود: اليهود شعب الله المختار والغوييم أي كل العالم عبيد وخدم لليهود.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حتى لا ننسى وحتى لا نغفل ونغفو . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النملة التي اصبحت فراشة / رحيم الحلي
- احمد عبيده الخلود شعرا ٢ / بهاء الدين الصالحي
- شيخوخة التسعين في رواية عاهراتي الحزينات / كاظم حسن سعيد
- بعض تمظهرات الزيف والحقيقة في الوعي السياسي النخبوي السوري ا ... / نزار فجر بعريني .
- رفح مُجدداً محور تداول غير مسبوق / عصام محمد جميل مروة
- : جحيم الراسمالية:: الدليل والبرهان / نجم الدليمي


المزيد..... - سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حتى لا ننسى وحتى لا نغفل ونغفو . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تكملة لتعليقي على مقالك السابق - حورس