لم يشك أحد في امكانية خروج قوي اليمين من اجل وضع حد للصلف الديني الاسلامي. مرت 17 عاما علي جريمة نيويورك ولم يتحرك احد من حكام المنطقة لاعادة الدين الاسلامي الي حدود العقل بل وجدنا اكبر رأس في مملكة آل سعود يقوم بفعل يدل علي صلف اسلامي ضد مواطن من ابناء جلدته لا يملك سلاحا بل قلما وعمودا في صحيفة، تأكيدا لما في الاسلام من ترصد لكل صاحب موقف. منذ الجريمة ولازالت اكبر دولة مسؤولة عن الاسلام بكل ما فيه من امتهان للبشر تتملص من الاعتراف بل وتحاول الافلات من عواقب فعلتها..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نيوزلاند: الدين والعنصرية / مالوم ابو رغيف
|