(( يعنى لى فكرا أصوليا لا فرق بينه وبين سلفيى الإسلام)) أليس كلامك هذا هو الذي يتهمك؟ أنا لا أتهم أحداً بالباطل. والآن لنأخذ سفراً من الأسفار المعتمدة لدى الكاتوليك، ولنأخذ سفراً آخر معتمداً لدى البروتستانت ولننظر في السفرين، هل سيمكننا أن نحكم على السفر الأول بأنه محرف؟ هل سيمكننا أن نحكم على السفر الثاني بأنه محرف؟ إذا استطعت أن تثبتي أن سفر طوبيا مثلاً محرف، بغض النظر عن اعتماده من هذه الكنيسة أو تلك، فقد تحقق لك الفوز وسأؤمن لك. الاعتماد لا شأن له بالتحريف. ما هو التحريف في رأيك؟ كيف يكون؟ شكراً لك على المتابعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الردُّ على ابن حزم في مسألة تحريف الكتاب المقدس / نعيم إيليا
|