ابن حزم كغيره من فقهاء الإسلام ومتكلميه حاول ترقيع دينه وإعطائه شيئا من المشروعية مخالفا أصول دينه نفسه, فالقرآن لم يقل إطلاقا أن التوراة والإنجيل محرفان ويمكن العودة إلى التفاسير القديمة كالطبرى لمعرفة ذلك, كل كلام ابن حزم وغيره مردود عليه ومن قرآنه نفسه الذى لم يقل بالتحريف علاوة على أنه كيف سمح الله بتحريف التوراة والإنجيل وهما كلامه وحفظ فقط القرآن؟ ولذلك قلت وأسأل هل معارضة ابن حزم فى أقواله البسيطة والطفولية يعتبر -فلسفة-؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الردُّ على ابن حزم في مسألة تحريف الكتاب المقدس / نعيم إيليا
|