المسيحيون الذين نهضوا هم الذين اعتقدوا برمزية الكتاب لا بحرفيته, من يعتقدون بأنه كما هو لم يتغير فيه حرف هم الذين لم تشملهم النهضة الغربية, وهم أيضا يقولون أن العبرة فيما يحتويه, أرى أن رفعة الثقافة تبدأ بقبول الإختلاف, لا أحد من المتدينين يستطيع الإقناع بوجود إلهه وبصحة دينه, والخطر يأتي من الأصوليين, لو كنت لا تكترث بالتحريف لماذا تسأل عن أدلته وسؤالك يوحي بعدم وجودها؟ ومن قال أن موضوع مقالك يمكن إدراجه فى قسم الفلسفة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الردُّ على ابن حزم في مسألة تحريف الكتاب المقدس / نعيم إيليا
|