أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرئيسُ يصفعُ الطائفيةَ ... بكاتدرائية ومسجد / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - عندي شوق في ان الرئيس يقلدني الوزارة - عبده مشتاق










عندي شوق في ان الرئيس يقلدني الوزارة - عبده مشتاق

- عندي شوق في ان الرئيس يقلدني الوزارة
العدد: 785776
عبده مشتاق 2019 / 1 / 14 - 02:28
التحكم: الحوار المتمدن

الرئيس بني كاتدرائية خدمة للمسجد . لمساعدة المسجد علي حرقال الكاندرئية فتكتب في حسنات رواد المسجد . مثلما تُحرق كنائس كثيرة وتهدم بفعل خطباء المساجد ورواد المساجد
عاش الرئيس
يحيا الرئيس
تسلم الأيادي
أملي كبير في أن يمنحني الرئيس حقيبة وزارية - لكنني لست من جماعة الاخوان - دي المشكلة . لكن عندي أمل . وفي غاية الشوق لمنصب وزاري ..
عبده مشتاق


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرئيسُ يصفعُ الطائفيةَ ... بكاتدرائية ومسجد / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل الشخصية العراقية علمانية الجذور والتكوين؟. / عباس علي العلي
- شنكال ملجأ أيتام أبناء الشمس / مراد سليمان علو
- طه حسين : من خلال شكري المبخوت وعبد الرزاق عيد / مقداد مسعود
- كارل بوبر ومعايير العلمية (الجزء الثاني) / أحمد رباص
- مساءُ الليل ايها النهار / محمد حمد
- منهج* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين
- انخفاض أسعار مواد البناء اليوم الخميس 25 أبريل 2024 في الأسو ...
- أمير عبد اللهيان: لتكف واشنطن عن دعم جرائم الحرب التي يرتكبه ...
- حماس: الضغوط الأميركية لإطلاق سراح الأسرى لا قيمة لها
- الاحتلال يعقد اجتماعا لمواجهة احتمال صدور مذكرات اعتقال لعدد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرئيسُ يصفعُ الطائفيةَ ... بكاتدرائية ومسجد / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - عندي شوق في ان الرئيس يقلدني الوزارة - عبده مشتاق