أشكر اهتمامك. معليش عزيزي ما تزعل، ولو! سأغير العنوان سأختار هذا الذي اخترته أنت ولا على بالك، تغييره أمر في غاية البساطة. بس لحظة من فضلك! شوف هالفكرة، دققها: العلمانية هي التي صاغت لنا حقوق الإنسان وأرستها في مجتمعاتنا الحديثة، ومن هذه الحقوق التي صاغتها حرية العقيدة. طيب، أنا عقيدتي تأمرني مثلاً أن أكره جاري، فكيف للعلمانية أن تعالج الآن أمر كرهي لجاري من دون أن تقع في مأزق هو الدوس على مبدأ حق العقيدة الذي صاغته هي بنفسها، إذا ما نهتني عن كره جاري؟ أليس كره جاري عقيدة يجب أن تحترمها؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مأزق العلمانية / نعيم إيليا
|