رغم كل مشاكل بلدنا مصر الآن لكن انا فى صف أى محاولات حتى لو كانت تغيير ناعم لتحديث الخطاب الدينى
الظروف من الآن و صاعدا فى صالحنا كمؤيدين لمتطلبات الحياة العصرية سواء كان منا متدينين مؤمنين بالمواطنة الكاملةللجميع أو مؤيدين للفصل الكامل للدين عن السياسة -علمانية- ورقة الأزهر التى يضغط بها حاليا )سواء تأييد شعبى من البعض -هناك آخرين كثيرين الآن لا يريدون أو لأ يشغلون بالهم به- أو سلطات دستورية أو حتى دعم من الخليج مثلا لو فرضنا -الخليج تدريجيا لم يعد متفرغ الا لمشاكل جديدة تظهر له مؤخرا(-- كل هذا ليس فى صالح الازهر كما يتصور . و انا أريد أن يستمر الأزهر و الطيب فى ثقة الغافل تلك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرّة أخرى.. بين الشيخ والرئيس..خلاف مقنن. / رياض حسن محرم
|