في المقالة في الأعلى قلت يا أستاذ علي سالم ان الزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله قتلوا في معركة الجمل ولكن والزبير بن العوام حسب الاحاديث والاثار الصحيحة قتل بعد الحرب فلما رجع الزبير متوجهاً إلى المدينة لحقه ابن جرموز بوادي السباع فقتله وهو يصلي، فلما جيء به مقتولاً بكى علي بن أبي طالب وقال: سمعت رسول الله يقول: «بشر قاتل ابن صفية بالنار».[1][11] فكَان مَقتلُه بِوَادِي السِّبَاعِ بالْبَصْرَةَ، سَنَةَ سِتٍّ وَثَلَاثِينَ.[78]
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة الكراهية وإجترار التاريخ وإسقاطه على واقع مغاير / سامى لبيب
|