اخ ملحد اى نعم لكم اشعر ان هذا الإله عنصرى و ديكتاتور جدا ، لا يقبل و لا يغفر أن يشرك به و حتى و إن كان هذا المشرك انسان طيب و مسالم ، قارن بينه و بين فكرة ذكرها سابقا الدلاي لاما المعلم الأكبر البوذية حاليا و هي: ترحيبه بتنوع الأديان و الأفكار باعتبارها شئ مطلوب يناسب اختلاف طبائع البشر. انا لادينى ملحد و لست بوذي بالمناسبة. هذا الإله بصورته الأصولية تلك -او من اخترعوا اديانه التوحيدية- هم عنصريين و اقصائيين بامتياز .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسماء الله الحسنى وصفاته المنسية / سامى لبيب
|