أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - حول الماركسية الستالينية و المتلحفين بالماركسية - علاء الصفار










حول الماركسية الستالينية و المتلحفين بالماركسية - علاء الصفار

- حول الماركسية الستالينية و المتلحفين بالماركسية
العدد: 782148
علاء الصفار 2018 / 11 / 11 - 13:26
التحكم: الكاتب-ة

تحية مرة اخرى
و اضيف على ت149 للاستاذ صادق اطيمش, البعض يحرف و يدعي بكونه عارف بالماركسية و يحدثنا بالقبر و المقبرة الجماعية و الابادة للراسمالية باستخدام الدي دي تي ههه. ينسى البعض ابسط الامور المتعلقة بالنضال, وخاصة النضال ضد مجتمع الاقطاع وسلطة الكنيسة في اوربا, لقد استمر حكم الاقطاع لقرون طويلة و رغم الحركات المناوءة عاش الاقطاع والكنيسة على اشلاء البشر والفلاح الجائع,ان سقوط الاقطاع تم عبر ظهور الافكار الحديثة في المجتمع عبر التراكم والتصادف للافكار و القيم, فقد بدء جنين العقل والمصلحة الطبيقية للبرجوازية الصناعيةالتي عملت على تنظيم نفسها ورصف صفوفها من اجل استلام السلطة وقد عمل الفكر الحديث في مجال احلال العلم مكان الخرافة المستشرية في اوربا, هذا كان لتراكم اعمال العقول الجبارة من مثل امر دوران الارض على يد جاليلو مثلاً وساهمت افكار كوبرنسكي في مجال الامر العلمي الذي ساهمة بهز اركان معلومات الكنيسة ومن ثم جاءت نظرية دارون وانتعشت افكار كارل ماركس اخير,بهذا التراكم المتناسق والمتراكم استوعبت الشعوب الفكرة وعملت للخلاص من نظام الاقطاع, الا ان السادة المنتفخين بالامور العددية و لنسب والاحصاءت الصماء لا يرعو ولا يعو حركة النضال,هم بهذا لا يختلفون على رجال المعبد والكنيسة أو الجامع, الفارق الوحيد هو رجل الجامع يلبس الجبة ويعتمر العمامة, اما السادة المتلحفين بالماركسية الستالينية يلبس الطقم والرباط ويعتمر في الغالب القبعة ام الكشيدة,هؤلاء لا يفقهون في الديالكتيك إلا بالدرخ السقيم بما في الكراريس وليس في إعمال عمله الجدلي في الواقع و العقل والتحليل, لذا هم يطرحون امر القبر والموت للراسمالية, ولا يعو ان للراسمالية روح و عقل وتحاول التجدد وهي العن من الاقطاعية, إذ تستخدم العلم في الاستغلال وتستخدم العمل الماجور للاقلام المشبوهة, وهي الرأسمالية اليوم قوة منتصرة بعد هزيمة الستالينية المنحرفة عن الماركسية, أي لقد مرت البشرية بالاعو ر الدجال للاحزاب الستالينية,هذه مصادفة التاريخ ليكون الواقع اعقد, فاليأس صار ظاهرة جبارة وانعكس هزيمة القائد الستاليني على الجماهير بشكل رهيب, فلدينا مثال صارخ في العراق عادل مهدي الشيوعي انقلب لحزب الدعوة الاسلامي فأي انطباع سيقدم هذا السيد للجماهير البروليتارية في العالم, أليس دعوة للذهاب للسماء, وفي أيران قام احسان طبري منظر الستالينية كما كيانوري بدعوة الشباب بجر خط الامام الخميني بل ودعو لترك الشيوعية, والسادة الستاليني يتسائل لم لا تقوم الاعداد الغفيرة من العمال بقبر الرأسمالية, و يتناسى هؤلاء المحرفين, ان النضال لا يجري بهذا الشكل الد عي البائس, ليعودا هؤلاء السادة لقراءة التاريخ ومن خلال عقل نقدي ليروا كيف سقطت الاقطاعية, وليعلموا أن الامبريالية اليوم قوة منتصرة ولها سلاح العلم وسياسة الليبرالية الجديدة و معهم التكنلوجيا الحربية بغزو العولمة _ ليس تحرير_وعندهم القواعد حول الكرة الارضية وبالسلاح الذري مع هزيمة الستالينية قبل مجرد 30 عام, اي نحن لا نكذب و نقول الاعداد و النسب المئوية و الاحصاءت هي كفيلة بسقوط الراسمالية , بل نريد فقط الاصرار على ان الماركسية كفكر هي البديل و مع اقرار بحياة ووجود الراسمالية, و ان الطريق للنضال يتم عبر الحزب الشيوعي و كما قال ماركس يا عمال العالم اتحدوا, و لم يقل ماركس ان الدعاء لرجال المعبد في الماركسية هو الذي يحد موت الراسالية و تاريخها, و اضيف ان الموقف السياسي الشريف و الرصين ماركسياً يساعد على شحذ العقول و البشر لجيش الماركسية, أي عدم التصريح بموت الرأسمالي كما تعلن الرأسمالية بموت الماركسية و قبر الشيوعية, فما قبر حقا هو الستالينية و نحن قدنموت و لم نر ترعرع الاحزاب الشيوعية, اي النضال عملية تاريخية طويلة, ان الموقف السس خ خ يف في السياسة ينعكس ضد الماركسي, كتصريح ان امريكا حررت العراق من صدام حسين, هو تسطيح با ئس للنضال و اهانة للشعوب,إذ لم يطلب الشعب العراقي من امريكا إلا الكف عد دعم نظام صدام و حروبه, و من ثم عجبا لستاليني يطبل للغزو و في جيش الامبريالية حضر بد و السعودية وفرعون مصر اللامبارك, فاي ماركسية يا ايها العتاة في التحريف تطرحون.ان العالم اليوم مهدد بالحروب الكونية بين الراسمالية ذاتها فكيف الصراخ بموت الراسمالية,من ثم ترى صعود الفكر العنصري في الغرب, والعنصرية تتجسد في سياسة ترامب ضد الشعوب من المكسيك الى شعوب اللاتينو و انتهاءاً بالعداء للعرب من خلال اهانته بشخص صدام البارحة و اليوم يهان شعب السعودية من خلال وجه الملك محمد بن سلمان, ليصرخ فيه أدفع لنا فلولا دعمنا لم تك في السلطة اكثر من اسبوع,و اخيراً غزو العولمة اتجه نحو القدس لذبح الفلسطينين وعلى الجانب العنصري للسلط الغربية يرتفع صوت الاسلام الوهابي الدموي المناشاري وفي العراق ينشر العقل الغيبي واللطم,في غاية لسلطة دينية تصل لهدف الكنيسة قبل اكثر من 500 عام من التردي والتخلف. والسيدة زينة تتسائل لِمَ لم تقبر ال 999999999, الرأسمالية, وهذا تجسيد للعقل الجامد للستالينية التي قبرة الديمقراطية الحزبية و الديمقراطية في المجتمع فسقطوا شر سقوط, وزوراً قبروا الراسمالية, لكن الان نرى رفساتهم الطائشة التي تسئ للماركسية وتخدم الرجعية الوهابية التي تحالفت مع امريكا لضرب افغانستان والعراق و ليبيا كشعوب اساساً_باسم التحرير الامريكي_ المغلف بامر ضرب الدكتاتور العربي, وبعده اعد مصطلح الربيع العربي, واطاح بسلطة اللا مبارك وهلل الا سود العنسي عفواً اوبام الا سود في البيت الابيض لصعود الاخوان ومحمد المرسي في مصر, و يقولون لنا,المتلحف بالستالينية, ان امريكا قوة محرر للعرب, و مع كل هذا التردي و السقوط و الدمار والجوع و التخلف!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رؤيتكِ أجمل ساعة / شيرزاد همزاني
- إطار تفاهمات جديدة بين الولايات المتّحدة والنظام الايراني حو ... / نزار فجر بعريني .
- بمناسبة ذكرى عيد ميلاد لينين ال 154 – نظرة جديدة لثورة أكتوب ... / زياد الزبيدي
- طنجة: مرصد حماية البيئة والمآثر التاريخية يدعو الجهات المسؤو ... / أحمد رباص
- المعابر في بلدان الطوق وقلة الذوق / كاظم فنجان الحمامي
- مطارنة حلب المخطوفين .. (القضية المنسية) / سليمان يوسف يوسف


المزيد..... - مقتل فلسطيني برصاص القوات الإسرائيلية في أريحا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /23.04.2024/ ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- انخفاض سعر الدينار الكويتي في البنك المركزي بالتعاملات الصبا ...
- “انخفاض جديد” سعر الذهب اليوم  الثلاثاء 23/4/2024 في مصر.. ا ...
- تجمع في براغ لدعم أوكرانيا من خلال -الخطة الأستونية-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - حول الماركسية الستالينية و المتلحفين بالماركسية - علاء الصفار