مات سمير أمين دون أيترك أثراً ذا بال والسبب في ذلك وهو الرجل الباحث والمتخصص والذكي هو أناه المتضخمة كرس كل نشاطه كيما يكون مرجعية كبيرة لليسارية إن لم يكن للماركسية أقرأه اليوم فلا يثير في نفسي غير الحزن، الحزن على رجل ضيع حياته بحثا لاشادة بنية فكرية خاصة به لئن كانت أنا تروتسكي قادته ليعمل جاسوسا في مكتب التحقيقات الفدرالي ورئيسه إدغار هوفر فأنا سمير أمين ليكتب مؤخرا مفردات لا دالة لها والأمثلة على ذلك أكثر من أن تحصى ما زال يكتب عن الثالوت الإمبريالي وهو الثالوث الذي يحمل أكثر من 50 ترليون دولارا ديون فائدتها السنوية حوالي 2 ترليون إمبريالية أمين مفردة لا دالة لها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حان الوقت لإعادة بناء أممية العمال والشعوب / سمير أمين
|