)لقد حاولت منذ بداية التعامل مع مواضيعك أن أؤكد لك بأنني حيال -القرآن الكريم- يستحيل أن أرد في موضوع برأيي الشخصي,, فكل الذي أفعله هو -تدبر القرآن الكريم- وأقف عند ذلك الحد. ) هذا قولك يا أستاذ بشارة ،وهو يستدعي منا سؤال منطقي ضروري ،يحتم عليك الإجابة، لأنه على ضوءه تتحد نتائج هذا الحوار . السؤال :كيف يكون تدبرك للقرآن، ليس برأي شخصي ،طالما هو تدبرك أنت شخصيا ؟ بصيغة أخرى ألن يكون هذا التدبر، مجرد رأي شخصي وتفسير من بين ألاف التفسيرات ،التي ضاع النص القرآني بين ذهاليزها؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى– مناظرة فى:هل القرآن بشرى الفكر أم إلهى / سامى لبيب
|