وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ الاحزاب 36 العجيب يا استاذ سامي بان الله لم يكن يعرف بانه سيقلب قلب محمد ليعشق زوجة ابنه فانزل الاحزاب 36 ثم بعدها مباشرة يطلب من زيد ان يطلق امرأته ليتزوجها محمد! اما اية اذا ناجيتم الرسول فتلك مصيبة, فاكبر عار كان يلحق بالعربي اذا جاءه ضيف وليس له ما يقدمه له فكيف بمحمد يطلب من الضيف ان يقدم له صدقة؟ احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى– مناظرة فى:هل القرآن بشرى الفكر أم إلهى / سامى لبيب
|