ها هو رفيقنا البولشفي الكبير حسقيل قوجمان يرحل إلى الخلود مخلدا في سجل البروليتاريا العالمي التي أوكلها التاريخ في ترقية البشرية إلى مجتمع الكمال الإنساني مجتمع الشيوعية نم قرير العين يا رفيقنا الكبير حسقيل قوجمان فستكون حاضراً بين رفاقك البلاشفة يوم تبزغ فجر الشيوعية لا يعزينا نحن رفاقه البلاشفة ويعزي أبناءه غير القيم الإنسانية النبيلة التي ما انقطع رفيقنا البلشفي الكبير حسقيل قوجمان على التمسك بها وإعلائها بين بني البشرية
رفيقك الذي لن ينساك فؤاد النمري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكرياتي في سجون العراق السياسية- الجزء الثاني / حسقيل قوجمان
|