ولى العهد السعودي «حمادة»، الملاحظ أنها تمت بالتوافق مع الدولة المضيفة، ومنها جريمة فعلها أجداد «حمادة» مع أحد الصحافيين أيضاً، لكن النظام التركي لا يمكن أن يوافق أو أن يمرر الجريمة التي تمت على أراضيه، والذي كان «حمادة» يريد أن يصفعه على قفاه، فإذا به يقدم نفسه على أنه مجرم، وقد بدأ والده بالتبني في البيت الأبيض في التخلي عنه، حيث أعلن أنه لا يعرفه جيداً، فعلاقته به عابرة، لأنه بهذه الفعلة النكراء صار عبئاً عليه، وهو الحريص على أن يستره بطرف ثيابه!يؤرق الضمائر الحية.. فمن أين جاء هؤلاء القوم؟ وهل يجوز لمحمد بن سلمان (حمادة) أن يبقى على سدة الحكم لساعة واحدة بعد هذه الجريمة؟!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهيد الكلمة-. مع سيد الشهداء حمزة-”.نتعاطف معها ونتضامن - اين الفئة المثقفه ؟ / على عجيل منهل
|