المسرحي العراقي، كرار نوشي، أول الضحايا، ولم تنتهِ قائمة المغدورين بعارضة الأزياء، تارة فارس، أو بالناشطة سعاد العلي، وخبيرة التجميل رفيف الياسري وزميلتها رشا الحسن، وربما لن تنتهي بالمراهق، محمد المطيري. كلُّ هؤلاء اغتيلوا في فترة وجيزة، بطرق لافتة، إذ جرت تصفيتهم بعمليات سريعة ومصورة بكاميرات مراقبة وأخرى بتصوير حيّ عبر الهاتف، في مشاهد صدمت كثيراً من العراقيين وأثارت استهجانهم، كما تساءلوا عن قدرة القتلة على عبور نقاط التفتيش التي تنتشر بكثافة في شوارع المدن العراقية، بالإضافة إلى عدم اكتراثهم باحتمال تصويرهم أو ملاحقتهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فى علاوى الحلة - مكتب رئيس الوزراء الجديد -عادل عبد المهدى / على عجيل منهل
|